«حبكةٌ تدفعك إلى الاستمرار في القراءة حتى النهاية»
عن مجموعتها القصصية «يسقط المطر… تموت الأميرة» – صحيفة الجريدة
«في كتاباتها نشوةُ الزمان الجميل»
سيكون محتوى هذا الكتاب، للعديد إن لم يكن للأغلبية، شيئا جديدًا على نحو لافت. سيكون بمثابة صدمة للبعض، مثل الجلد بالسوط أو ضربة على الرأس، وللبعض الآخر سيكون بمثابة تأكيد على طريقة التربية التي يتبعونها بالفعل، وسيمدهم بالرؤى والدعم الذي ببساطة لا يستطيعون إيجاده في معظم الأماكن.
أما بالنسبة للعديد ومن ضمنهم أنا ممن لديهم أبناء بالغون، السؤال الذي سيتبادر إلى أذهاننا هو: “أين كان هذا الكتاب عندما كنت أربي أبنائي؟”.
الحقيقة البسيطة هي أننا كنا غير مدركين للرؤى المتعمقة التي تشاركها د. شيفالي تساباري معنا في هذا الكتاب. على الرغم من أننا أحببنا أطفالنا وبذلنا من أجلهم أقصى ما في وسعنا، فأساليبنا قامت على نوع التربية التي مررنا بها في نشأتنا، فلم نكن نعرف جيدًا كيف نربي أطفالنا بشكل مختلف – بطريقة أكثر لطفًا ونفعًا، ما يجعلهم أشخاصًا بالغين واثقين بأنفسهم، وسعداء، ومسئولين.
لقد تبادرت إلى ذهني كلمات أغنية من ألبوم غنائي شهير: “هل يمكنني البدء مجددًا، رجاءً؟”، والخبر الجيد هنا أن الإجابة هي “نعم!” للآباء أو أي شخص مشترك في رعاية الأطفال.
عندما ننظر إلى الطريقة التي تعمل بها المجتمعات منذ فترة زمنية طويلة، سنجد أن الكثير من الأشياء المقبولة بحكم العادات مثل “طريقة فعل الأشياء” لم تعد تجدي معنا نفعًا في هذا العهد الذي يتسم بالحرية، والامتيازات، والوعي المتزايد. إن التشققات العميقة في مؤسسات المجتمع التي جاءت نتيجة للتغييرات الهائلة التي نمر بها صارت ملحوظة في كل مكان – لا سيما أسرنا وأطفالنا.
الرواية تدور أحداثها في قرية صغيرة بالصعيد غير أن الأجواء في القرية مكبلة بقضايا الثأر والمطاريد على العكس تماما في الدير الذي ينتمي لها
إلا إن هذا التناقض لم يمنع أحد المطلوبين في قضية ثأر أن يلجأ له ليلتقي المسلم والنصراني في أجواء مليئة بالتسامح الديني والمودة بين الطرفين .. تناولت الرواية المشاعر الإنسانية وكيف تتحول إلى النقيض
قضية الثأر ، غيرة المرأة وكيف ممكن أن تغير حياتها وشخصيتها وكيف تظهر نوازع الشرّ الكامنة بها
حين يتجاهلها رجل
حصل عنها بهاء على جائزة جوسبى تشربي الإيطالية
رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى خان الخليلى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.
في نهايات عام 2017 ازداد حديث العالم عن ثورة صناعية جديدة ستغيِّر وجه الكرة الأرضية، لن يكون للإنسان فيها دورٌ كبير، ومهام الحياة ستتولاها تقنيات فائقة الذكاء، تُنجز الأعمال بالتعلم الذاتي دون تدخُّل مِن البشر.
توقعوا أن الحياة ستكون أسهل ممَّا كانت عليه، وستخف ضغوط العمل والتفكير التي أَرهَقتِ البشر عبْر السنين، وزادت عليهم أمراض العصر المزمِنة.
وبين متفائل بهذا التغيير ومتشائم منه، تدور أحداث هذه الرواية التي كُتِبَتْ في عام 2019 لتحكي عن مجموعة مِن الشباب والشابَّات وجدوا أنفسهم في ظروف اجتماعية جعلتْهم منعزلين عن المجتمع، وعندما أرادوا العودة لواقعهم وجدوا أنفسهم في المستقبل يرسمون حياة الناس مِن حولهم، عندها يكتشفون أن في فم كل واحد منهم مِلعقة ذكية بإمكانها أن تعْبر بهم إلى أبعد مِن الخيال.
دينزل هو فنان متفاني يقول” لست نجم سينمائي في تصوري الخاص، أنا ممثل. النجم السينمائي هو ملك الشعب وليس لي. ” إن واشنطن رجل يحترم الخصوصية للغاية ، يبتعد عن اهتمام وسائل الإعلام ومع ذلك يصر قائلا : ” أعتقد أنني أكثر انفتاحا بشأن حياتي الخاصة من بعض الأشخاص في هذا العمل . قد لا أكون كتابا مفتوحا ، ولكن أعتقد أن الناس يعرفونني بقدر ما يحتاجون إلي معرفته علي الرغم من اختياره من قبل مجلة بيبول كواحد من أجمل البشر في هوليوود وأكثر رجل جذاب علي قيد الحياة، إلا أن دينزل الذي يبلغ ارتفاعه ستة أقدام و 185 رطلا حذر بشأن ما سيقدمه من أدوار علي الشاشة . لطالما كان محرجا من مشاهد الحب في الأفلام ، ورفض القيام بأي مشاهد عري أمام الكاميرا يشرح قائلا : ” أنا شخص من الطراز القديم قليلا … أعتقد أن القليل أفضل من الكثير.” يضيف الممثل المتواضع :”هل أعتقد أن الناس يرغبون في أن يسمعونني أقول أنني مثير ؟ لماذا تريد مني أن أقول ذلك بنفسي ؟ إنه أمر محرج
شكراً لكل الأمور السيئة التي تحدث بحياتنا ففيها أمور فوق تصورنا، تصنع منا أشخاصاً أفضل .. لنشكر الأسوأ؛ لأن قناعتنا ستصنع الأفضل من بعده نحن لا نحدد القدر، لكننا نكتب سيناريو جميلاً نحدث به أنفسنا في وقت الليالي الطويلة التي تعقب الغدر .. لفراق يتحول لانتظار.. ولكل الآلام التي تختزل كل هؤلاء.
ينطلق الحب بشيء لا تعرف من أين يبدأ قد يكون بفراغ يتحول الى كل الاشياء لك، شرارات تتطاير من كل ذرة بجسدك فليس القلب وحده من يأمر اللسان بقول أحبك.
تشعر بأنك تغرق رغم انفاسك الكثيرة الا انها لا تكفي،
تُحب لدرجة أنك تزرع طريق من تُحبه ورداً وتمهد الطريق بارض الاحلام تتخيل بعقلك بأن كل التفاصيل ستكون جميلة ولا وجود للكذب والخيانة حتى تتصور بأن ارض الحب هي الجنة، لتتسأل اذا كان هذا هو الحب اذاً كيف ستكون ارض الخلود.
لكن سرعان ما تكتشف بأنه ما زال للشر وجود، كذب ثم تجاهل ثم خيانة حتى يتلاشى الحب وتختفي جنتك لتعود لواقعك البشري.
تسأل نفسك مابها الوحدة؟
أليس هي أفضل وأجمل من ذلك النفاق!