Show sidebar

حيث تنمو القهوة البرية

مدهش وإبداعي. يقدم كتاب جيف كوهلير معلومات تاريخية، وقصص رحالة، ويعمل بأسلوب الصحافة الاستقصائية يبدو البحث عن أصول القهوة مثل قصة شائقة. يفند أدلة زائفة وحالات سوء فهم لكشف تاريخ

 بيتر فرانكوبان، كاتب طريق الحرير الأفضل بيعاً.

“أحد أهم الأعمال عن البن وأكثرها إقناعا في وقتنا الحالي. حكاية غنية بالتفاصيل تلائم الانتشار الواسع للقهوة في مجتمعنا اليوم. لقد أثبت كوهلير بأنه أحد أفضل الكتاب المعاصرين في مجال ثقافة الطعام والشراب، وبمقدوره تحويل معلومات تاريخية وعلمية وواقعية إلى سرد مشوق يجعلك تقلب الصفحات باهتمام. سواء كنت تشرب قهوة دنكين دونات من كوب تحمله معك، أو قيشا نمت تحت الظل من كيمكس، ستجعل قصة كوهلير المحبوكة بدقة كوبك الآتي أكثر إمتاعاً”.

مات جولدينغ، كاتب إحدى الأعمال الأكثر بيعاً وفقاً لـ نيويورك تايمز، والشريك المؤسس لـ رودز آند كينغدومز

حيث لا عنوان

ضيعتُ نفسي بحثاً عن حقيقتها
حتى المرايا بها ما عدت ألقاني
ما عدت من سفرٍ إلا إلى سفرٍ
كأنني حيث لا عنوان عنواني

السعر الأصلي هو: $8.965.السعر الحالي هو: $6.520. إضافة إلى السلة

حين كانت مارني هناك

آنا لم يكن لديها أصدقاء فى هذا العالم لأنها كانت تعانى من مرض الربو وكانت دائما هادئة فلم تستطع الإنسجام مع أى أحد من صفها مما جعل الطبيب يقترح على أسرتها الإنتقال إلى مكان هادئ من أجل راحة آنا أرسلتها والدتها إلى قرية سابورو بعدما أن انتقلت إلى الريف أنا كانت تمضى وقتها وهى تمشى لإستكشاف المنطقة والرسم ثم وجدت نفسها ترسم بيتا يبدوا مهجورا كان موجودا فوق الماء كان يمكن فقط الوصول لهذا البيت عند حدوث الجزر حيث هنا قابلت مارنى بالرغم من أن مارنى هى اول فتاة صغيرة فى مثل سنها قد قابلتها فى هذه القرية لكن مارنى طلبت من آنا ان تبقى آمرها سرا عن جميع أهل القرية هناك العديد من الألغاز حول مارنى

حين يقترب القمر

” حين يقترب القمر ” للروائية الأفغانية “نادية هاشمى” ترجمة إيمان حزر الله، وتدور أحداث الرواية بين البطولة والخوف والانتصار، وتصور رحلة سيدة أفغانية شجاعة تُنقذ عائلتها بعد رحلة طويلة ومرهقة.

حين يكون للظل ظل آخر

ولأني لم أكن بهذا اللين من قبل إلا معك لم يكسرني غيابك للحد الذي كنتَ تتوقعه لتقف مذهولًا وكأنك صُدِمت وتنسى تمامًا أن ” الأشياء اللينة لا تُكسر”

حين ينطق الصمت

كان رفيق قلبي المخلص الذ لم أتوقع منه الخيانة أبداَ
 إلى حين ضاق به الكبت يوماَ فنطق!
وأدركت حينها:
 أن الجوارح إن طال صمتها
نطقت

حينما تعصف بك الجنة

حينما تعصف بك الجنة

لطالما كانت مشاعري تحت المراقبة،

ولأنني لم أحظ بحرية الشعور..

ولأنني حرمت من أن أشعر بي ..

فضلت بـ أن أشعر بكم أنتم!

حيوات

ما إن تبدأ في مطالعة واحدة من روايات كويلو حتى تدهشك بساطة أسلوبه وسلاسة سرده اللتان لا يوازيهما إلا عمق فلسفي نابع من صميم تجربة إنسانية في الوجود، يعبر عنها بشكل مكثف شخوص تلك الروايات.
الحب، الجنون، الانتحار، الروح، الجسد، العالم.. هي الأسئلة التي شغل بها الإنسان الحيز الأكبر من جغرافية فكره الفلسفي على امتداد تاريخه الطويل. وهي الأسئلة نفسها التي يطرحها صاحب «الخيميائي»، بدرجات متفاوتة من الإلحاح في مختلف مؤلفاته. إذ يعطينا، بذلك، مؤشرا حقيقيا على أن تلك الأسئلة الوجودية الكبرى، التي تعكس معاناة إنسان قائم في هذا العالم يحدده الموت، يعيش في قلق، وتثقله وحدته داخل أفق زمانه، لم تتراجع أمام الاكتساح التكنولوجي لواقعه الراهن.

حيونة الإنسان

إن عالم القمع المنظم، منه والعشوائي، الذي يعيشه إنسان هذا العصر هو عالمٌ لا يصلح للإنسان ولا لنموّ إنسانيته، بل هو عالم يعمل على “حيونة” الإنسان (أي تحويله إلى حيوان). حول هذا الموضوع يأتي هذا الكتاب، ومن هنا كان عنوانه “حيونة الإنسان”. ويقول الكاتب بأن الاشتقاق الأفضل للكلمة هو “تحوين الإنسان”، إلا أنه خشي ألا تكون الكلمة مفهومة بسهولة.
يتناوه، وليس بعقلية الباحث ومنهجيته، فالكاتب لم يكن بصدد طرح نظرية أو تأييد أخرى، كما أنه ليس بصدد نقض نظرية أو تفنيدها، لهذا على القارئ أن يسوغ له عدم إيراده الدقيق لمرجعيات الاستشهادات التي أوردها في نصه هذا. وعلى كل حال، وبالعودة إلى الموضوع المطروح، فإن تصورنا للإنسان الذي يجب أن تكونه أمر ليس مستحيل التحقيق، حتى وهو صادر عن تصور أدبي أو فني، ولكن هذا التصور يجعلنا، حين نرى واقعنا الذي نعيشه، نتلمس حجم خسائرنا في مسيرتنا الإنسانية، وهي خسائر متراكمة ومستمرة طالما أن عالم القمع والإذلال والاستقلال قائم ومستمر، وستنتهي بنا إلى أن نصبح مخلوقات من نوع آخر كان اسمه “الإنسان”، أو كان يطمح إلى أن يكون إنساناً، ومن دون أن يعني هذان بالضرورة، تغيراً في شكله. إن التغير الأكثر خطورة هو الذي يجرى في بنيته الداخلية العقلية والنفسية.

ويقول الكاتب بأنه إذا كان الفلاسفة والمتصوفون والفنانون والمصلحون يسعون، كلٌّ على طريقته، إلى السمو بالإنسان نحو الكمال الذي خسره، أو اليوتوبيا (أو المدينة الفاضلة) التي يرسمونها، أو يتخيلونها له، فهو، الكاتب، يحاول في كتابه هذا عرض عملية انحطاط وتقزيم وتشويه تعرض لها هذا الإنسان.ل الكاتب موضوعه هذا بأسلوب يشبه أسلوب الباحث، إنما بعقلية الأديب ومزاجه وأسلوب

من الأمور التي تميّز الكتاب الذي يقع في 224 صفحة تناوله للموضوعات بطريقة أدبية أكثر منها فكرية، عن طريق مناقشة فكرة ما، ثم سرد اقتباسات من روايات مصنفة في «أدب السجون». عنب بلدي

خاتم سليمان

” الطمع ” … هذه هي النقيصة البشرية التي يعالجها بلزاك في هذه الرواية بعمق وتحليل صادق ، حيث يرى فيها كل شاب جزءا من نفسه … في إطار من الفن القصصي البارع الذي يمتاز بالبساطة . وبلزاك برع في الاستيلاء على انتباه القارئ ، حيث يشعر القارئ أنه يعيش في تلك الأحداث ، وليس مجرد متفرج غريب عن جوها ومشاكلها .