الوصف
خان الخليلى
رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى خان الخليلى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.
رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.رواية رائعة استطاع فيها نجيب محفوظ أن يجعلنا نعيش عامى 1941 و1942 فى القاهرة فى حى وأن نشعر بآلام ومخاوف ومشاعر المصريين فى هذا الوقت سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية. نجيب محفوظ استطاع ببراعة أن يؤرخ لإحدى أهم الفترات فى تاريخ مصر. الرواية مؤلمة تحمل فى نهايتها أملاً فى المستقبل.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.