Show sidebar

في جلباب شعوري

آسفة لأني بهذا القدر من الإنسانية لأني أعيش بلا قوة لأني قضيت نصف عمري في عراك مستمر ما بين عقلي وقلبي ولكن..
ستأتي  معجزة ستأتي نهاية عاطفتي.

في حضرة السيد fuji san

وأنا أجتاز التقاطع المزدحم أبدا في وسط شيبويا تحديداً في مواجهه مبنى 109 العملاق… أدركت أن علي أن أكتب… أن أروي هذه الحكايه المعزولة بخيط سحري من هوى…   

 

نوفابلس للنشر و التوزيع . عائشة عدنان المحمود

في حضرة العنقاء والخل الوفي

مجتزأ من الرواية:

يا زينب، منذ عام 1996م، كنتِ وقتها في خامستكِ، وأنا أجاهدني بالكتابة إليكِ، اشرعُ أسوّدُ عشرات الصفحات ثمّ انقلبُ عليّ جرّاء يقيني إنّي في غفلة منّي أكتب بانفعال غير مبرر، أصرفني عن الكتابة سنة أو أكثر، ريثما يعود توقي للتواصل بكِ، أُقبل على الكتابة، لأنصرف عنها بعد قليل للسبب إيّاه، كل بداياتي تلك حفظتها داخل ملفات تحمل تأريخها آملاً أعودُ إليها أوظّفها ضمن مشروع واحد أتمنّى وصوله إليكِ كاملاً، الليلة اتخذتُ قرار البدء من جديد دون العودة لما راكمته في مرات سابقة، كذلك آليتُ على نفسي أكتبها خبط عشواء، غير ملزم بتسلسل الأحداث حسب المنطق المعتاد لتواليها، منساقاً لتداعي لحظتها الآنيّة حتّى لا أتذرّعُ بصعوبة التنسيق فانصرف عن المتابعة.

مجتزأ من مقدمة الشاعرة سعدية مفرّح:

في حضرة العنقاء والخل الوفي، ينطلق اسماعيل فهد اسماعيل مستعيداً ذاته الكامنة في ما وراء الكلمات والشخصيات والمواقف، ليصنع روايته الجديدة وكأنه يصنع روايته الأولى، بعد تجريب كتابي طال وتمدد بين سنوات العمر وتضاعيف الموهبة وتداعيات الحياة بكل معطياتها.

في هذه الرواية يبدو هذا الروائي المخضرم شاباً موهوباً، للتو غادر السبعين من عمره كي يبدأ الكتابة في خضم الدهشة واسترسال الاكتشاف وزهو الموهبة الفريدة.

ولعلي لا أبالغ إذا قلت أنني شعرت وأنا أقرأ هذه الرواية وكأنني أقرأ لاسماعيل فهد اسماعيل للمرة الأولى في حياتي، أنا التي اطلعت على معظم رواياته الخمس والعشرين السابقة والتي أصدرها على مدى أربعة عقود كاملة، ربما لأنه يحاول من خلالها أن يقدم نمطا كتابيا جديدا يخلط فيه وفقا لمقادير محسوبة، من دون أن تخل بعفوية الفن الروائي في ذلك الشق، بين الحياة كما عاش بعض مواقفها فعلا، وبينها كما يريد أن يعيش بعض مواقفها، وبين ما يتوقع ان تكون، وبين الحلم. وأيضا لأنه في هذه الحياة التي كتبها بين ثنايا رواية اختزل الكثير مما يقال في سبيل التطلع الى قارئ نوعي ومتلق جاد وذكي..والأهم عاشق للرواية.

«في حضرة العنقاء والخل الوفي» إذاً رواية «صعبة» ليس على صعيد الكتابة وحسب، بل أولا على صعيد القراءة، وأتوقع أن المتلقي لا بد وأن يجتهد كثيرا في سبيل استخلاص المتع الراسبة بين نهايات الفصول حتماً.

للمزيد من كتب اسماعيل فهد اسماعيل

 

في حضرة اللقاء

كم كان الشعور صعبا حين سرت مثقلا بالتساؤلات التى حاصرتني ذات يوم كنت ابحث عنها تلك التى كان خبر حادث سيرها كبيرا علي ,امشي بين الاحياء ميتا خائفا من معرفة الحقيقة هل ستكون على قيد الحياة ام اني ساراها جثة هامدة غير تلك التى عهدتها؟

في رأسي ثعلبة

قصة واقعية لفتاة كويتية أصيبت بالثعلبة الشاملة مرتين متتاليتين خلال ستة سنوات فقط، و كيف استطاعت التغلب عليها بعد مجهود نفسي كبير و اكتشاف معنى الجمال و ذاتها الحقيقية.

في رثاء الياسمين

تدور أحداث الرواية حول رجل يغادر منزله منتصف الليل ليلتقي بامرأة غريبة الأطوار ليس لها مأوى، فيساعدها في الحصول على مسكن ثم يقع في غرامها!  يتبادلان الثقة تدريجيا فتعترف بأنها متزوجة من رجل يسيء معاملتها بعد فقد طفلهما في حادث، لكنها تغادره فجأة دون وداع ليقرر البحث عن حقيقتها..فيكتشف ما لا يعلمه!

في طرف سلسالها

“هي وهو”
في “لقاء مستحيل” عندما أدرك “شخص واحد” منهما بأنها كانت “لحظة كرى” وعندما علم بأنه “وحيد ولكن” دائماَ يكرر على نفسه السؤال المعتاد “من انا”؟ يظن بأنه “عاشق من نوع آخر” إلا أنه هذا ما يظنه هو ولكن الجميع يظن بأنها كانت “علاقة ظالمة” لأن كل ما فيها كان”منها إليه” وكل هذا… “في طرف سلسالها”!

في طريقي قطف الحب

في طريقي … قطقت الحب
في طريقي … ودت الكثير… الذي تعلمت منه معنى الحياة
في طريقي … تعرفت على الكثيرين … الذين كانوا منارة أضاءت لي حياتي
في طريقي … رحلة اطوف بها معكم … لمواقف قد تنفعكم يوما
في طريقي … هي البداية .. التي ستأخذني معكم إلى أسعد نهاية.