فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.
العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.
مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.
ملاحظة:
يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.
فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.
العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.
مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.
ملاحظة:
يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.
فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.
العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.
مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.
ملاحظة:
يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.
فندق مهرجان– كان يا ما كان, ليس في قديم الزمان , مدينة وادعة تغفو على كتف شاطىء, وتسع أحلام سكانها, في ناري الكوسموبوليتية , يعيش المسلم والمسيحي واليهودي بسلام, يشربون من النبع عينه, ويتاملون المغيب ذاته.
بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.
عبارة عن مجموعة من المقالات المختلفة للكاتب يعبر فيها عن آرائه في كثير من المجالات، كالأدب والمجتمع والسياسة. وهو في كل تلك المقالات يرشدنا إلى كتاب أو قصة أو حادثة من رواية تعبر عن الموضوع.
ويبدأ دراسته بحديث احترازي عن معضلات الترجمة المؤكدة، حسب بول ريكور، على «عدم وجود معيار مطلق لما يمكن أن نطلق عليه ترجمة جيدة»، وذلك لانتفاء عملية التطابق فيما يُعرف بالخائنات الجميلات. فكل نص مترجم هو نص ناقص بطبيعته. ومن هذا المنطلق، يورد بعض الأمثلة التي صادفته حول ترجمة مفردة «مهرطق» التي آثرها على كلمة «زنديق» لأسباب موضوعية، إلى جانب لجوئه إلى ترجمة كلمة «أخلاق»، وتعريب مفردة «إيتيقيا». وذلك بالعودة إلى مرجعيات معجمية عربية قديمة، وفضاء الاصطلاحات الحديثة، وكذلك استدعاء مخزونه المعرفي من خارج تلك المقالات. وفيما يشبه القراءة الذاتية للأوراق الثلاث، يتقدم عبد الله الخطيب في شرح مكنوناتها من الأفكار والرؤى بتسليط الضوء على جهود برنارد قارده في دراسة الأخلاقيات اللغوية، وذلك بفحص السياق المعرفي والآيديولوجي الذي كانت تسير فيه جُلّ أعماله الفكرية، من حيث قدرته على مزج علم اللغة الاجتماعي مع أفكاره اليسارية، وهو الخبير بتحليل الخطاب العُمالي، وتحليل خطابات أرباب العمل. وهو – بتصور الخطيب – الذي أعطى «وبدقة كبيرة، شكلاً دقيقاً محدداً لمسائل تجوال المعنى وإعادة الصياغات»، وهو الذي غير النظرة إلى الممارسات الخطابية لتصبح نوعاً من أنواع الفعل على الذات وعلى الآخر. ولذلك حاول لفت الانتباه إلى «المكون الإيتيقي للممارسات اللغوية المعيارية».
دار صوفيا للنشر و التوزيع . عبدالله بن علي الخطيب
ثلاثة أشخاص عاشوا تجارب رهيبة بالغة الغرابة سيتحدثون عنها بالتفصيل بعد أن جمعتهم الظروف في ذلك البيت المشئوم .. إنها قصص وتجارب حدثت في الباب المجاور كما يقولون .. كناية عن وقوعها بمكان قريب منك .. في (الكويت) نفسها. ستعيش مع هذه القصص أحداثا لا تصدق من الإثارة والتشويق والغموض !!! .. وستشعر بكلمات أبطالها وهمساتهم وربما ستسمع أنفاسهم اللاهثة من هول الأحداث التي مروا بها .. لذا فأنا أدعوك إلى الانضمام إليهم في هذه الأمسية التي تعدك بساعات لن تنساها أبدا