Show sidebar

في طرف سلسالها

“هي وهو”
في “لقاء مستحيل” عندما أدرك “شخص واحد” منهما بأنها كانت “لحظة كرى” وعندما علم بأنه “وحيد ولكن” دائماَ يكرر على نفسه السؤال المعتاد “من انا”؟ يظن بأنه “عاشق من نوع آخر” إلا أنه هذا ما يظنه هو ولكن الجميع يظن بأنها كانت “علاقة ظالمة” لأن كل ما فيها كان”منها إليه” وكل هذا… “في طرف سلسالها”!

في طريقي قطف الحب

في طريقي … قطقت الحب
في طريقي … ودت الكثير… الذي تعلمت منه معنى الحياة
في طريقي … تعرفت على الكثيرين … الذين كانوا منارة أضاءت لي حياتي
في طريقي … رحلة اطوف بها معكم … لمواقف قد تنفعكم يوما
في طريقي … هي البداية .. التي ستأخذني معكم إلى أسعد نهاية.

في عين العاصفة

يضم هذا الكتاب المقالات التي كتبها غازي القصيبي في صحيفة الشرق الأوسط أثناء غزو صدام حسين لدولة الكويت والتي ابتدأت من تاريخ 20 أغسطس 1990 وانتهت بمقالته الاخيرة (حتى نلتقي) التي ختم فيها سلسلة مقالاته والمؤرخة بتاريخ 14 يوليو 1991م.

في عينيك عنواني

يقول الناس يا عمري
بأنك سوف تنساني
وتنسى أنني يوما
وهبتك نبض وجداني
وتعشقُ موجةً أخرى
وتهجر دفء شُطآني
ويسقط كالمنى إسمي
وسوف يتوه عنواني
ترى ستقول ياعمري
بأنك كنتَ تهواني؟
حبيبي.. كيف تنساني؟

في غيابة الجُب

في غيابة الجُب .. هناك أحـداث يتعذر فهمها بين البشر لأنها تحدث لحظة اندفاع جنوني ! فقد شهدت احدى الدول الأفريقية قصة واقعية

في قبوي

حسنًا حسنًا، دويستويفسكي العظيم من جديد
هذا الرجل المحير للغاية مرة أخرى، يجذبك بأسلوبه وبكلماته العميقة البسيطة، في آن واحد، لتكمل قراءة الرواية لآخرها.
رواية أخرى لا يسعنى بعد الفراغ منها إلا أن أقف مشدوهًا أمام قدرة هذا العبقري
ها هنا، يتجلى دوساويفسكي في أبهى صوره؛ في صورة الفيلسوف، بالطبع.
صدقًا، هذا الرجل ملئ بالمفاجآت، فلرواياته طعم خاص ولون مغاير للغاية، عن أي ما ستقرأ مستقبلًا
ولرواياته ألوان عديدة ومختلفة، فقلما تجده يكرر نفسه وأسلوبه.
عند أول عهدي به، مع روايته الجريمة والعقاب، ما وسعني إلا أن أصنف هذا الرجل بأنه عالم نفسي، ضليع بمسائل تحليل الشخصيات والغوص في طبائع الأنفس البشرية.
وبعد قراءتي لروايته الثانية، مذلون مهانون، وجدته روائي مخضرم للغاية، متمكن من أسلوب كتابته لفن الرواية، ولبنائها الدرامي وحبكتها
وبعد قرائتي له في رواية مذكرات من منزل الأموات، وجدته عالم فذ في تحليل نفسيات المجتمع والخوض في بيان مشكلاته وحلها!
وها هنا تتجلى فلسفته القوية، في رواية هي أجمل وأفضل وأقوى ما يكون
تعرض دوستويفسكي هنا لمسألة فلسفية شديدة الأهمية، لم نحن هنا، لم خلقنا، هل نحن أحرار، هل نملك نحن زمام الأمور، هل نملك القدرة على التغير والتغيير.
هل لمآسي الحياة من حد، هل الإنسان بمكانته أم بسمعته؟
هل على الإنسان أن يسعى لمصلحته فقط؟ أم أن يسعى للنفع كمجموع؟ كمجتمع بحاله؟
هل المنفعة الحقة هي في منفعة الجسد؟ أم العقل
اللذة أم الإرادة؟
يطرح في كل سطر المزيد والمزيد من الأسئلة، ليتركنا نحن نتأمل ونسعى لإيجاد الأجوبة
هل نستطيع أن نخلص بعد قراءة هذا العمل بأجوبة حقًا؟
على كل هي رواية أخرى للعزيز دوستويفسكي، أعدها أنا ضمن أفضل ما قرأت يومًا
وكأفضل ما قرأت لدوستويفسكي
رواية جديرة بالقراءة والتأمل.!
طبعة المركز الثقافي العربي – ترجمة د.سامي الدروبي

في قصص لعبة الشعوب

واقعيا كرة القدم ليست دينا لكنها تجمع اناسا من عرقيات متعددة تحت عاطفة واحدة اذ تمارس حشود هائلة وفي مناطق مختلفة من المعمورة الطقوس التعبيرية ذاتها ولربما ينفصل العاشق عن خطيبته لكنه لا يتخلى عن ناديه المفضل

في قلب البحر

تحكي رواية في قلب البحر عن غرق السفينة إسكس، والتي كانت تحمل طاقم مكون من 20 شخص، وكانت سفينة مخصصة لصيد الحيتان، وفي أثناء إبحار السفينة في المحيط الهادي هاجمها حوت ضخم، حتى حطمها

في قلبها ثلاثة

لم أعد اشعر بأصوات خطواتها, أرى عباءة هناك, تتلفت يميناَ ويساراَ, يتلاشى وجودها  , ابتعدت أكثر, تلاشت اكثر, أصبحت شبه سراب , الآن هى سرابا, صرخت أكثر , بكيت, وأنا استمع لصوت المكبرات في المسجد , الله أكبر! .. سمع الله لمن حمده .. الله اكبر.