Show sidebar

سلطانة القاهرة

طفلة ذات عينين زمرديتين اختطفت من السهوب والقوقازية , بيعت عبدة لتعيش جارية في حريم أمير بغداد , فاتنه تشع شغفا وإغراء. امرأة قادت الجيش المصري وسطرت بجراتها وبسالتها هزيمة الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع , أمة انتهت سلطانه على مصر وسوريا ,تبوات عرش السلطنة, وكرس حكمها سيطر المماليك على مصر … تلك “شجرة الدر”

سماء مقلوبة

ما الذي يربطني بهذا كله؟ ماضٍ سأتخلص منه حين أطل من نافذة الطائرةوهي تقلع نحو اللغة التي هربت إليها. شخوص أبعدتهك بيدي عن الحياة.واخرين سأبعدهم بحركة من رأسي. أنفض رأسي بشدة لتتساقط صورهموأيامهم من ارتفاع لا بأس به فوق سطح البحر. والدتي، سيخبرني فلاحأنها ماتت بعد رحيلي بعام أو أقل أو أكثر. لم يستدل لي على عنوان هناككي أحضر جنازتها. سأتظاهر بالحزن، وربما شكرته على رعايتها. بيت لمأتمتع به كما يجب. بيت من حجارة رملية وأعمدة خرسانية ورطوبةوسكون فاحش. حين أعود سابيعه وأغادر ” الجهراء”

سمراء

تُرك هذا الكتاب وهو حزمةٌ من الأوراق المبعثرة على أحد أسرةِ المرضى في إحدى المصحات العقلية. لم يكن يحمل عنواناً، ولكني ما جٓهلتُ عنوانهُ قط! في الحقيقة.. إنني ترددت كثيراً في نشره لولا اعتياد صاحبته على زيارتي في كل ليلةٍ أغفو بها على مكتبي مرهقاً من العمل. فحلمتُ بها تقرؤه، وسمعت صوتها لأول مرة. فلطالما رجوتها أن تتحدث معي، ولكنها ترفض ذلك دون أن تنبس ببنت شفة. في بدايةِ الأمر بدوت منزعجاً من صمتها وامتناعها عن الحديث معي ومع كل شخص. فظننت أن الأمر يتعلق بكوني رجلا؛ فأتيتُ لها برفيقة فامتنعت بذاتِ الطريقة. ما إن أتذكرها حتى يأتي على مخيلتي جلوسها ممددةً رجليها فوق سريرها.. تائهةٌ في قدميها تطيل النظر بها كفاقده بصر، أو ربما كانت تشتهي التهامها وما منعها إلا صعوبة الوصول إليها. أما صوتها؛ فوقع رنينه على قلبي..فكان رقيقا ناعما لا يشبهُ حروفها. كان لطيفاً على مسمعي يشبهُ شيئا من سمفونيةٍ هادئة، وشرَعت تقرأ لي ما ظنت أنني قرأته على عجل، وتسرق أثناء قراءتها نظراتٍ للفراغ تُبددها بابتسامةٍ موجعة.وبين كلمةٍ وأخرى تأخذ نفساً عميقاً، وتزفُره كنسمات الليل الساكن نفَسُها. الكلمات من شفتيها سُكرٌ حلال، وإن خالطهُ حزنها. عيناها ترجفان كقلبها، والخوف قد استحوذ على جسدها. تغرز أظافرها في فخذها حتى ظننت أنها أدمته وربما فعلت.

سمراء هاربة

الذين يبدأون من الصفر عُظماء، ولم أرَ نفسي إلا امرأة عظيمة،حالمة، طموحة، أصنع من العدم كل شيءقد لا أكون عظيمة في نظر أحد،ولكن يهمني أن أكون عظيمة،عندما أرى نفسي في المرآة أرى تلك المرأة التي حلمتُ بها اليوم أنا امرأةٌ لا ترضى دون القمة أحقق حلماً جديداً من الأحلام التي استصعبها الكثيرون، سأترك لهم الدهشة والصمت، وأسير نحو المجد الذي أصنعه بنفسي ولنفسي.

سمفونيات

لم استطع اختيار سمفونيتي المفضلة

فقد ابدعت حنان في عزف اوتاري

لبعض السمفونيات لمعان جميل

و للبعض الاخر بريق يسر كل ناظر

عجزت عن اختيار مفضلتي اكرر

لانها بحق عزفت على اوتاري بكل براعة و ابداع ❤️❤️

سميته قدر

في عمر الصبا..حيث أرادت أن تلون صفحات مشوارها الأول بأحداث واقعية ممزوجة بقليل من الخيال.. فهنا القدر!

حيث شاء أن يقترن بالحب ويجتاح درب العاشقين دون أن يدق الباب.. فتراه نبضاً، ويراها القلب بشرايينه، فتراه عمراً، ويراها الدهر بحاله.. فتغافل كلاهما عن تلك الكلمة.. التي اقتحمت دربهم بلا سابق إنذار

السعر الأصلي هو: $13.040.السعر الحالي هو: $9.780. إضافة إلى السلة

سنة 1993

لكن قصائد ساراماغو مثل يومياته ومقالات تهم بدرجة اكبر المتخصصين والمهتمين بادبه وعشاق كتاباته فهي ترضي بعضا من ظما المنبهرين بقدرة هذا الكاتب في الحكي وبشخصيته ككاتب يحترم الى ابعد الحدود معنى الالتزام الاخلاقي بقضايا الانسان الكبرى.

سنة القراءة الخطرة

كتاب مجنون، مضحك، لطيف. إن كنت تحب القراءة، يجب عليك قراءته.”
تشارلوت مينديلسون
كم هي الكتب التي طالما أردت قراءتها؟
شعرت أنك يجب أن تقرأها؟
تظاهرت بأنك قرأتها؟
كان آندي ميلر يملك وظيفته التي أعجبته وعائلته التي أحبها
ولكن شيئًا ما كان مفقودًا: الكتب. لذلك قرر بداية سنة كاملة من القراءة، غيّرت حياته تمامًا
من موبي- ديك إلى شفرة دافنشي، من جين أوستن إلى دوغلاس آدمز، يستكشف آندي ميلر كيف نقرأ وماذا نقرأ – ولماذا يجب علينا إيجاد الوقت لفعل هذا. ملهم، شخصي بشكل عميق، ومضحك إلى درجة عالية، سنة القراءة الخطرة أوديسة القارئ التي تبدأ بفتح هذا الكتاب.
خليط من النقد والمذكرات يتميز بالدقة والذكاء، حسّاس، ومضحك وغالبًا ما يكون مثيرًا للسخرية
بيتر كونراد،  Observer
جريء بطريقة تجلب السعادة، مضحك جدًا … بحث ميلر كوني: بإمكاننا جميعًا أن نتحسّن بنسيان أنفسنا بين أرفف الكتب
 كريستيان هاوس.     Daily Telegraph