Show sidebar

شاهد الإدعاء وقصص أخرى

هذه المجموعة القصصية “”شاهد الادعاء”” تضم عشر قصص قصيرة تدور أحداثها” جميعا في عالم القتل والجريمة، والبحث في أعماق الشخصيات وأفعالها وردود أفعالها، وعلاقاتها بالضحية، للوصول الي حل اللغز، والاجابة عن السؤال: من القاتل؟! انها مجموعة قصصية رائعة ومشوقة تحلق بخيالك، وتزيده .خصوبة”

شبكة العنكبوت

عالمنا عالم أسود والشر متأصل فيه .. وأي نور يشع فهو داخل الأخيار فقط .. وسيطفأ ويخمد ذلك الضوء مع أول مواجهة مع ظلام ظالم .. لنعود للمتعة .. في انتظار وهج جديد يحيينا .. ويجدد أمالنا في وهم النقاء ..

 

للمزيد من روايات الكاتب أسامة المسلم 

شبكة العنكبوت

كلاريسا زوجة لاحد الدبلوماسيين في وزارة الخارجية غارقة في أحلام اليقظة ودائما ما تقول: “بفرض أنني وجدت ذات صباح جثة في المكتبة ماذا يجب أن أفعل ؟” وحظيت بالفرصة لتعرف ماذا ستفعل عندما وجدت جثة في مرسمها ونظرا للحاجة الماسة الى التخلص من الجثة أقنعت ضيوفها بمساعدتها وكانت طوال ذلك الوقت تعلم أن أحد هؤلاء الضيوف هو القاتل بلا شك. والان ماذا لو وصل مفتش الشرطة..؟

شبل قطر

عندى مصيفك يا قطر غير
                                                     في مهرجانك كل اللأفراح
يأحلى وطن يا منبع الخير
                                                  يالؤلؤه يا مسك فواح

شتاء الحب

رواية اجتماعية عاطفية تتكلم عن ام تواجه المشاكل مع زوجها وابنائها، خصوصاً مع رحلة الشك والبحث عن سبب تغير زوجها نزار عليها، حتى تكتشف الحلول لمشاكلها.

السعر الأصلي هو: $9.780.السعر الحالي هو: $4.890. إضافة إلى السلة

شتاء بغداد ودبي

عندما يجتمع الحب والزمن فإن الزمن يقرِّر مصير هذا الحب، هل ستكون النهاية سعيدة؟ أم ستكون النهاية من الصعب جدًّاعلينا أن نتخيلها؟ لايجب علينا أن نستسلم للزمن وللمصير الذي يحتِّمه علينا الزمن، بل يجب علينا محاربة الوقت والزمن، وأن نُغَيِّر مِن هذا المصير بطريقة أو بأخرى.ولكن هنا كانت السعادة مؤقتة دائمًا، ولم تكن هناك نهاية سعيدة كما كنَّا نقرأ في طفولتنا، بل إن المعيشة السعيدة لم تكن أبدًا بالحقيقة. هكذا النهايات دائمًا، كانت مُحْزِنة بطريقة أو بأخرى، فالنهايات ليست كما نشاهدها في الأفلام أو في أحلامنا. هل هذا بسببنا؟ أَمْ بسبب الزمن الذي حَدَّدَ مصيرنا سلفًا وتركنا نحلم؟ وهو يشاهدنا مِن بعيد ويضحك؛ لأنه يعلم ماهو مكتوب في نهاية المطاف! كم كنت أتمنى أن أرى النهايات السعيدة تستمرُّ لأيام وسنين حتى آخر العمر! ولكننا نعيش واقعًا مُرًّا جدًّا، ونتمنَّى أن يلعب القدَر دوره للأجيال القادمة، وأن يتعلموا كيف يرسمون طريقهم بعناية وحب وإخلاص. هكذا أرى الحياة الواقعية التي نعيش بها، وهذا الكتاب هو جزء مِن مجتمع وعادات وتقاليد.

شجرة تصرح بالعطش

غريبان
والصمتُ بينهما كرسيٌّ
والمقهى صاخبٌ بكلِ شيء
إلا هما..غريبان
والكرسيُّ حضْنُ مومسٍ
تعطي كُلَّ شيءٍ
سوى أنها لا تعطي أيَّ شيء

غريبان
وصراخ البارحةِ
في أذنيهما يستعيدُ طفولَتهُ ليصرخَ أكثر

غريبان
واصفرارُ الرصيف
يسرقُ من قامتيهما وقفة

غريبان
إلا أن ظلّيهما
تحت عامود الإنارة
متعانقان.