حتى الحروب لها حكماء في الصين يخططون لها لقهر الأعداء، حتى أن البعض يقول إن استراتيجيات سون تسي الحربية يمكن تقصيها بسهولة في الحرب ضد العراق في العام 2003.
يقول سون تسي إن فن الحرب يعادل فن البقاء، من هذا المنطلق نلمس عمق التخطيط الاستراتيجي الذي مارس
رغم سياسات القهر والقمع التي مرت بها الصين عبر 2500 عاماً فإن تعاليم مونفوشيوس بقيت صامدة في وجهها مساهمة في تشكيل واحدة من أعظم الحضارات في العالم. ولم يأت صمود فلسفة كونفوشيوس من فراغ، ذلك أنها دعت إلى التزام الأخلاق الحسنة والعناية بالعائلة ورعاية الأج
قبل 2500 عاماً من اليوم أصيب الحكيم الصني لاو تسي بالإحباط من الجو السياسي المسيطر في ذلك الحين، فحزم كتبه على ظهر ثور واتجه غرباً نحو البراري حيث انفرد يكتب بحرية ما يجول في ضميره من حكمة مبنية على فلسفة “الداو” التي تعني “السبيل” وحدفها قيادة الإنسان نح
لم يضارع تأثير فلسفة مانشيوس على الفكر الصيني سوي كونفوسيوس نفسه والذي دافع مانشيوس عن فلسفته وطوّرها. ومنطلقاً من فكرة أنه يمكن للفرد تحقيق تناغم مع غيره من البشر والكون عبر تطوير نزعته الإنسانية الطبيعية والتصرف بعدل وصدق، فإن أفكاره حول واجبات الحكام و
“سلسلة تجارب مفيدة”، هو حصيلة للعبر التي اكتسبتها من خلال تجاربي الشخصية في حياتي، والتي كان لها الأثر الكبير في تعلمي المستمر.
ارتأيت أن أضعها بين يدي العالم كي أخبره أن الحياة ما هي إلا تجارب جميلة وممتعة؛ إن التفتنا إلى تفاصيلها، واستفدنا من العبرة التي تنتج عنها.
“سلسلة تجارب مفيدة” يحمل بين طياته الفكر والمشاعر التي تساعدنا على إدراك حقائق الأمور؛ لنتمكن من العيش بسلام.
سلسلة دودو التعليمية متخصصة للأطفال بعمر ٣ إلى ٦ سنوات وتساعد على تنمية مهاراتهم وتعليمهم بطريقة بسيطة ومحببة لتصلهم المعلومة بسهولة.
طفلة ذات عينين زمرديتين اختطفت من السهوب والقوقازية , بيعت عبدة لتعيش جارية في حريم أمير بغداد , فاتنه تشع شغفا وإغراء. امرأة قادت الجيش المصري وسطرت بجراتها وبسالتها هزيمة الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع , أمة انتهت سلطانه على مصر وسوريا ,تبوات عرش السلطنة, وكرس حكمها سيطر المماليك على مصر … تلك “شجرة الدر”
ما الذي يربطني بهذا كله؟ ماضٍ سأتخلص منه حين أطل من نافذة الطائرةوهي تقلع نحو اللغة التي هربت إليها. شخوص أبعدتهك بيدي عن الحياة.واخرين سأبعدهم بحركة من رأسي. أنفض رأسي بشدة لتتساقط صورهموأيامهم من ارتفاع لا بأس به فوق سطح البحر. والدتي، سيخبرني فلاحأنها ماتت بعد رحيلي بعام أو أقل أو أكثر. لم يستدل لي على عنوان هناككي أحضر جنازتها. سأتظاهر بالحزن، وربما شكرته على رعايتها. بيت لمأتمتع به كما يجب. بيت من حجارة رملية وأعمدة خرسانية ورطوبةوسكون فاحش. حين أعود سابيعه وأغادر ” الجهراء”
تُرك هذا الكتاب وهو حزمةٌ من الأوراق المبعثرة على أحد أسرةِ المرضى في إحدى المصحات العقلية. لم يكن يحمل عنواناً، ولكني ما جٓهلتُ عنوانهُ قط! في الحقيقة.. إنني ترددت كثيراً في نشره لولا اعتياد صاحبته على زيارتي في كل ليلةٍ أغفو بها على مكتبي مرهقاً من العمل. فحلمتُ بها تقرؤه، وسمعت صوتها لأول مرة. فلطالما رجوتها أن تتحدث معي، ولكنها ترفض ذلك دون أن تنبس ببنت شفة. في بدايةِ الأمر بدوت منزعجاً من صمتها وامتناعها عن الحديث معي ومع كل شخص. فظننت أن الأمر يتعلق بكوني رجلا؛ فأتيتُ لها برفيقة فامتنعت بذاتِ الطريقة. ما إن أتذكرها حتى يأتي على مخيلتي جلوسها ممددةً رجليها فوق سريرها.. تائهةٌ في قدميها تطيل النظر بها كفاقده بصر، أو ربما كانت تشتهي التهامها وما منعها إلا صعوبة الوصول إليها. أما صوتها؛ فوقع رنينه على قلبي..فكان رقيقا ناعما لا يشبهُ حروفها. كان لطيفاً على مسمعي يشبهُ شيئا من سمفونيةٍ هادئة، وشرَعت تقرأ لي ما ظنت أنني قرأته على عجل، وتسرق أثناء قراءتها نظراتٍ للفراغ تُبددها بابتسامةٍ موجعة.وبين كلمةٍ وأخرى تأخذ نفساً عميقاً، وتزفُره كنسمات الليل الساكن نفَسُها. الكلمات من شفتيها سُكرٌ حلال، وإن خالطهُ حزنها. عيناها ترجفان كقلبها، والخوف قد استحوذ على جسدها. تغرز أظافرها في فخذها حتى ظننت أنها أدمته وربما فعلت.
الذين يبدأون من الصفر عُظماء، ولم أرَ نفسي إلا امرأة عظيمة،حالمة، طموحة، أصنع من العدم كل شيءقد لا أكون عظيمة في نظر أحد،ولكن يهمني أن أكون عظيمة،عندما أرى نفسي في المرآة أرى تلك المرأة التي حلمتُ بها اليوم أنا امرأةٌ لا ترضى دون القمة أحقق حلماً جديداً من الأحلام التي استصعبها الكثيرون، سأترك لهم الدهشة والصمت، وأسير نحو المجد الذي أصنعه بنفسي ولنفسي.