Show sidebar

سمفونيات

لم استطع اختيار سمفونيتي المفضلة

فقد ابدعت حنان في عزف اوتاري

لبعض السمفونيات لمعان جميل

و للبعض الاخر بريق يسر كل ناظر

عجزت عن اختيار مفضلتي اكرر

لانها بحق عزفت على اوتاري بكل براعة و ابداع ❤️❤️

سميته قدر

في عمر الصبا..حيث أرادت أن تلون صفحات مشوارها الأول بأحداث واقعية ممزوجة بقليل من الخيال.. فهنا القدر!

حيث شاء أن يقترن بالحب ويجتاح درب العاشقين دون أن يدق الباب.. فتراه نبضاً، ويراها القلب بشرايينه، فتراه عمراً، ويراها الدهر بحاله.. فتغافل كلاهما عن تلك الكلمة.. التي اقتحمت دربهم بلا سابق إنذار

السعر الأصلي هو: $13.040.السعر الحالي هو: $9.780. إضافة إلى السلة

سنة 1993

لكن قصائد ساراماغو مثل يومياته ومقالات تهم بدرجة اكبر المتخصصين والمهتمين بادبه وعشاق كتاباته فهي ترضي بعضا من ظما المنبهرين بقدرة هذا الكاتب في الحكي وبشخصيته ككاتب يحترم الى ابعد الحدود معنى الالتزام الاخلاقي بقضايا الانسان الكبرى.

سنة القراءة الخطرة

كتاب مجنون، مضحك، لطيف. إن كنت تحب القراءة، يجب عليك قراءته.”
تشارلوت مينديلسون
كم هي الكتب التي طالما أردت قراءتها؟
شعرت أنك يجب أن تقرأها؟
تظاهرت بأنك قرأتها؟
كان آندي ميلر يملك وظيفته التي أعجبته وعائلته التي أحبها
ولكن شيئًا ما كان مفقودًا: الكتب. لذلك قرر بداية سنة كاملة من القراءة، غيّرت حياته تمامًا
من موبي- ديك إلى شفرة دافنشي، من جين أوستن إلى دوغلاس آدمز، يستكشف آندي ميلر كيف نقرأ وماذا نقرأ – ولماذا يجب علينا إيجاد الوقت لفعل هذا. ملهم، شخصي بشكل عميق، ومضحك إلى درجة عالية، سنة القراءة الخطرة أوديسة القارئ التي تبدأ بفتح هذا الكتاب.
خليط من النقد والمذكرات يتميز بالدقة والذكاء، حسّاس، ومضحك وغالبًا ما يكون مثيرًا للسخرية
بيتر كونراد،  Observer
جريء بطريقة تجلب السعادة، مضحك جدًا … بحث ميلر كوني: بإمكاننا جميعًا أن نتحسّن بنسيان أنفسنا بين أرفف الكتب
 كريستيان هاوس.     Daily Telegraph

سنن الدارمي ١-٢

نسخة مستعملة كالجديدة.

سوار أمي

تحدثت في هذا الكتاب عن الأم وقلبها النابض، والأب وحنانه الدافق، والمعلم وحدبه على تلاميذه، والأخ الذي يقاسم أخاه الروح والنبضات والأحلام والخطرات، والصديق الذي يجمّل وجوده الحياة.. تحدثت أيضًا عن الكلمة النبيلة، والأخرى المسكونة شرًا، تحدثت عن الشهامة، وعن الطيبة التي تمتلئ بها قلوب الناس، وقلت شيئًا عن أمراض النفوس، وأدواء القلوب.. 
لم آت في الكتاب بالمستغرب، ولم أستجلب العجائب، أو أنقب عن الشرائد.. بل حاولت أن أنظر إلى المناظر نفسها، وأتأمل المشاهد نفسها التي يراها الجميع، ولكني استخدمت عدسة أخرى، هي عدسة ذاتية بحتة، تحمل ألواني الخاصة، وتجربتي المتواضعة.. فأتيت بالمعروف، المشهور، ثم أعدت إنتاجه وصياغته بضرب مثال، أو مزيد توضيح، أو إضافة ظلال.

سوف أحكي عنكِ

هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.