كتاب طبخ جديد ؟ لماذا؟ كتب الطبخ أكثر من الهم علي القلب ، من كل نوع وصنف وجنسية تزحم رفوف المكتبات ،عدا عن أن الوصفات أصبحت متاحة ومتوفرة بالصوت والصورة عند العم جوجل والسيد يوتيوب ، فلماذا أعري أشجاراً واستهلك أوراقاً وأنا لن اخترع الذرة
بل مجرد أطباق تطهي في كل المطابخ العربية منذ مئات السنين وبعد تفكير وتمحيص وتقليب الامور من عدة جهات نزولاً عند رغبة المحبين لبطونهم مثلي قررت ان أنشر كتاباً مختلفاً هو يجمع اتنين من الامور التي أحبها في هذه الحياة ،الطبخ والحكايا .

دار كلمات للنشر و التوزيع . دلع المفتي

اصدر الكاتب والاعلامي مبارك الشعلان كتاباً بعنوان «مطبلون بلا حدود» ويصنف الاصدار انه من الادب الساخر وقد اهدى الكاتب هذا الاصدار الى قدامى المحاربين حسب وصفه وهم كل من الكاتب محمد مساعد الصالح وفؤاد الهاشم وغازي القصيبي وخالد القشطيني ومحمود السعدني وجهاد الخازن وهم الذين وصفهم في اهدائه بـ «رفاق رحلة الكتابة الساخرة الذين غيروا المعادلة في الزمن الجميل فأصبحت الناس تقرأ الجريدة من الصفحة الاخيرة».
وقد طالب الشعلان في كتابه بان تكون هناك منظمة حسب تعليقه الساخر تسمى «مطبلون بلا حدود» اسوة بالمنظمات الاخرى والذي سيعزز طلبهم مستقبلا بتوسيع دائرة نشاطهم عربيا وعالميا خاصة في زمن العولمة اسوة ببقية المنطمات النبيلة بعد ان الغيت كل الحدود بين ابناء المهنة الواحدة.
كما شارك الكاتب القدير صلاح الساير في كتابة المقدمة حيث وصف الشعلان بانه كاتب يختار مفرداته بدقة ويسطرها برشاقة لافتة كما تهفهف عباراته الرقيقة كالفراشة في بساتين الورد غير ان المعاني التي تنطوي عليها تلك العبارات قوية

بعد نجاح إصداريه السابقين «شيء من رحيلهم» و»من هنا مر القدر»، يعود الكاتب حمد الشريعان بهذا الإصدار الجديد الذي يحتوي أصنافا مختلفة من الأدب تجمعها روح الكاتب!

هناك من يعرق, هناك من يسرق. وهناك من يخون وهناك من يعبث بين النصوص.
هناك لص , هناك مخلص , وهناك من يردد(مخلصون)
بعضهم صادقون فيما يقولون
وآخرون يدعون مثلهم ولكنهم يختمون بال(صاد) بدلا من ال(نون)
تتعدد بهم القنعة ويتلون بهم الشخوص
حتى بات من يفرض الأمر الواقع..(مخ-لصوص)!

فى هذه المجموعة المختارة من قصائد شى تشوان تكشف يارا المصرى بدورها عن شاعر مهم فى المشهد الشعرى الصينى، شاعر يغوص فى اللغة ويربط الشعر بالحياة اليومية، وبالتاريخ، يقول: “الكتابة مثل الثقب الأسود، إن لم تملك القوة الكافية فلا تقترب منها وإلا ستمتصك داخلها، لذا ابتعد عنها واعثر لك على شئ آخر”.

قد يمر الانسان بمواقف لا يستطيع الخروج فيها من خوفه أو ألمه أو تضطرب حياته بأزمة مالية أو صحية أو فقد أو يضيع وقته وهو لا يشعر، كل ما يحتاجه هذا الشخص هو ضبط معاييره الداخلية وإرجاع الأمور إلى ما هي عليه من حقائق وفطرة سوية.

سأضع بين يديك أكثر من عشرة معايير تحتاج لضبط داخلي، وامتلاكك لمعايير أكثر ضبطاً وتحكماً سيجعل منك إنساناً متمكناً. ستعرف من خلال هذا الكتاب ما القاعدة التي تبني عليها معاييرك؟ ما المبدأ الأول الذي تمثل به في أغلب حياتك؟ فكل قصة نجاح لابد أن يلازمها مبدأ ثابت لا يتزعزع ومعايير واضحة وقوية.

أهلاً بك لصناعة المعايير الجديدة والتي ستمكنك من صناعة حياة جديدة.