رواية “لقيطة اسطنبول” هي رواية معاصرة، بل عالميّة وتتحدث هذه الرواية عن نساء عائلة قزانجي التي تعيش في منزل كبير: زليخة، الأخت الصغرى التي تملك صالوناً للوشم وهي والدة آسيا اللقيطة، وبانو، التي اكتشفتْ مؤخراً مواهبها كمنجّمة، وسيزي، الأرملة والمدرِّسة، وفريدة، المهووسة بالكوارث؛ أما الأخ الأوحد، فيعيش في الولايات المتحدة وسوف تكتشف ابنته أرمانوش، بالتعاون مع آسيا، أسراراً كبيرة عن العائلة وعن تاريخ تركيا الحديث لقيطة اسطنبول” رواية قاسية وقويّة، كرّست الكاتبة أليف شافاك نجمةً من نجوم الرواية العالميّة
الجزء الثاني من الرواية الناجحة «روح»
· رواية رومانسية صوفية بقلم عذب رقيق.
سؤال غير بريء قيل عن التاريخ -بصفته حاضن أحداث- أنه صاحب نزوات.
وأنه لو شاء محاكاة أحد أحداثه الماضية.. أعاده على شاكلة مهزلة. المهزلة -بالمعنى المتفق عليه لا تمت للكوميديا بصلة.
السؤال الذي يرد إلى الذهن: ماذا لو أن الحدث الأصل -وقد حاكاه التاريخ
كان الله قادرا على ان يخلق حواء من تربة منفصلة كما خلق آدم ولكنه خلقها من ضلعه .
أراد سبحانة أن يشعر أدم أن حواء قطعة منه ليحميها ، وان تشعر حواء أن ادم أصلها فتحن إليه حنين المسافر الى وطنه !
كانت هذه طريقة الخالق المتقنة لضمان الحب بينهما أبد الدهر ! ولكن الحب وحده لا يكفي …
لابد للرجل أن يفهم كيف تفكر المراة ، وكيف تشعر ، وكيف تتفاعل ..
ولابد للمراة ان تفهم كيف يفكر الرجل ، وكيف يشعر وكيف يتفاعل ..
أدهم شرقاوي
تتبعثر الكلمات ويصمت التعبير ولن أستطيع ترتيب وصفي، كنت دائماً ما أتساءل في نفسي، هل عملت شيئاً ليذكرني البشر من بعدي، أم أنا أقوم بتضييع حياتي بدون فائدة؟ فما دمت تعيش أيها الإنسان يوماً من لحظات الحياة وتتنفس وما زال الوقت يحتويك والأمور تسري معك، استثمر حياتك واصنع شيئاً لنفسك، لا تنتظر الفرص أن تأتيك، بل قم أنت بصنعها وضع بصمتك».. من كتاب للعمر لحظات، للكاتب الشاب هزاع عبدالله الطياري
في أشهُر قليلة يفقدَ أمير الريس نصف أسرته وحياته المرفهة، فيضطر إلى مواجهة تكاليف الحياة، والعمل في «كول سنتر» لدى شركة اتصالات. ولكن تزداد الأمور سوءًا عندما يسمع أمير في مكالمة مع أحد العملاء ما لم يكن عليه أن يسمعه، وعندما لا يصدقه أحد يجد نفسه وحيدًا في مواجهة غريم لا قِبل له به، وعدو لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم. بعض النصوص من الرواية : – انت عارف انا ازاي كنت بمسك القطط دي؟ الخدامة كانت بتحط علبه فاضيه، وكل مره كانت قطة مختلفة تخش فيها،من غير ماعمل حاجه. “التطفل يا أمير” ! القطط كلها عندها المشكلة نفسها، حاملة للمرض، لو كتبت كتاب عن كيفية قتل القطة، هتكلم عن “الفضول” ! – صدق او متصدقش، بس انت برده المرض جواك، هل انا اللي جبتك هنا تلت مرات؟ لأ. هل انا اللي خليتك تنام وتقوم تفكر في الصرخة اللي بتقول انك سمعتها؟ لأ. هل أجبرتك أنك تجند صاحبك عشان يشتغلني؟ لأ. يمكن ده الجزء المضحك في الحقيقة، “إنك تكتشف انك قط بردو” …! – الغلط اطعم شئ دُقته يا أمير! فاكر يوم المكالمة، ماكنتش أعرف اني بحكم عليك بالإعدام لما دُست رقم “واحد” …! – أنا زيي زي رسلان بالظبط، أكل دراعى عشان يدوق طعم مدربه، وزيك انت كمان، الراجل اللي خسر كل حياته عشان يدوق طعم الحقيقة، “الفضول خطيئتي” ، أنا كمان كنت عايز ادوق طعم لحمي، أنا وانت زي بعض.، أنا مش زعلان منك !
هذا العالم سيء جدًا
حين لا يمنحك فرصة
للقاء شخص تحبّه
في وقت تحتاج أن تراه حقيقة ..
إنّها حالة قلبية من الشوق
تشبه تمامًا ثورة البراكين!