لتصبح ناجحًا ، تأكد أولاً من أن لديك حلمًا. ثم ، قهر مخاوفك من خلال الإيمان. وأخيراً ، لا تتوقف أبدًا عن المثابرة وتبذل مجهودًا ثابتًا نحو تحقيق أحلامك إلى حقيقة واقعة. هذه العقلية من الجهد المستمر والتفاني تدور حول منحها مجهودًا إضافيًا حتى بعد منحك كل ما لديك. حيث ستورثه شخص آخر،جميعنا ، بغض النظر عن هويتنا ، ليس لدينا أكثر ولا أقل من أربع وعشرين ساعة في اليوم ، بما في ذلك وقت نومنا. لذا فإن الطريق السريع إلى أحلامنا يكمن في استخدام كل دقيقة من اليوم بكفاءة والاستمرار في جهودنا.. بمجرد أن نبدأ العمل بدوام كامل ، يصبح من الصعب العثور على أجزاء كبيرة من الوقت. بالكاد يمكننا العثور على ساعتين أو حتى ساعة واحدة في يومنا هذا ، لذلك كل وقت ضئيل من الوقت ثمين جداً لك.
قصه رومانسيه حقيقيه
ماذا لو انقلبت حياتك رأساً على عقب ؟ ماذا لو أصبحت تعاني ولا تستطيع صد معاناتك ؟ هل ستكون حياتك مثلما كانت في السابق ؟ هل ستكون كما أنت بدون أي تغيير في شخصيتك ؟
تتوالى وقائع التاريخ عبر قرون الصمت الطويلة محملة بالفضائح والمآسي والحروب والأقوام الذين تقاتلوا وتصارعوا قبل أن يبادوا ، تتوالى مظاهر العظمة والجنون ، النزوات والمجازفات والبطولات الزائفة ، ويربض المؤرخ خلف الوقائع كطفل شقي ، يعيد قصة الخليقة على شاكلته ، يبحث عن السياق وبعض من المعنى وسط عشوائية العصور المضطربة ليدونها فوق صحائف الورق ، كل أيام المؤرخين العظام كانت بالغة الاضطراب كل واحد منهم سجل وقائعه واقفاً على حافة الخطر ، لم يكن يملك إلا قلمه في مواجهة الطوفان .
القدر، يجمعك تارة بمن تحب و تارة ينتزع منك أغلى ما تُحب، في أوراق الحياة مازال للغد مُتسع جميل رغم الألم رغم الخيبة و رغم الفراق .. مؤمن بأن لحظات الفراق جميلة حين تختارها بنفسك و قاتلة حين تختارك، أما آن للقدر أن يُنصف قلباً بات بين ألم و أمل؟ لرُبّما قريباً سيمطر هذا القلب غيثاً..
لربما خيرة..
لعن الله شوقي إليك
الذي أنطقني أسمك وباح بسري المكتوم
ولعن الله مشاعراَ تريدك في كل وقت
ولعن الله قلباَ لا يرى ظلماتك.