Show sidebar

فن الحياة

كيف تعيش حياة طيبة؟  يشكل هذا السؤال الفلسفي الكلاسيكي الأمرالأساسي لفلسفة الرواقي: كيف يعيش المرء حياته، أو “فن الحياة”. قارن المعلم الرواقي إبيكتيتوس الفلسفة بالحرفيين: فكما هو الخشب للنجار، والبرونز للنحات وكذلك حياتنا هي المادة المناسبة لفن الحياة، فالفلسفة ليست محجوزة للشيوخ الحكيمين، إنها حرفة أساسية لكل من يريد أن يتعلّم كيف يعيش (ويموت) جيداً. وهذا هو ما تفعله الرواقية في الأساس، إذ تعلمنا كيف نتفوق في الحياة، وتجهزنا لمواجهة المحن بهدوء، وتساعد ببساطة على الاستمتاع بحياة جيدة

فن الذاكرة الخارقة

بدأت أفكر في الذاكرة من وجهة نظر عملية أكثر منها أكاديمياً عندما بدأ قلة النوم والالهاء التام في مهاجمة قدرتي على التفكير والتذكر. بعد أن أكملت للتو شهادة الدكتوراه في علم النفس المعرفي (فرع علم النفس المكرس للذاكرة وكيف نفكر) ، أدهشني أنني أدركت أنني لا أعرف شيئًا ساعدني على تحسين الذاكرة الفاشلة. لذلك بدأت أنظر إلى بعض الكتب الأكاديمية الأقل التي ادعت أنها تساعد في تحسين الذاكرة. ما أدهشني حقاً هو أن معظم الكتب تنبأت بنفس النصائح القليلة التي عادت إلى عقود من الزمن إلى الأيام الأولى لعلم النفس التجريبي ، وحتى إلى أيام اليونان القديمة. كانت نصائح جيدة في وقتها أنذاك ، ولكن علم النفس المعرفي قطع شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين. نظرت ، ووجدت أنه ، في الواقع ، ثمة بعض النصائح العملية المفيدة للغاية التي لم تصل إلى العالم. أحد الاكتشافات على وجه الخصوص بقيت معي حقًا: أن معظم برامج تحسين الذاكرة ليس لها أي تأثير دائم لما لا؟ لماذا يفشل الأشخاص الذين يحاولون تحسين ذاكرتهم في القيام بذلك؟ ليس لأنها ذكية أو كسولة ، ولكن لأن برامج تحسين الذاكرة “معيبة. تعتمد على استراتيجيات فعالة ومبادئ صحيحة ، لكنها لا تعمل لأنها وضعت في سلة “المعلومات شديدة الصعوبة” المعلومات التي تحتاج إلى معرفتها لتحسين ذاكرتك دون تطبيقها.

فن العمل

فن العمل

سيدفعك هذا الكتاب إلى التفكير في مجال عملك وكيفية تأديته بشكل مختلف.

يعد جيف غوينز إضافة جديدة في مجال مكتظ بالنسخ المتشابهة، إذ يتحدانا بأن نتجه إلى عملنا بطريقة سلسة ومبدعة وبشكل منضبط.

فن اللامبالاة

ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك ” الإيجابية ” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغفلها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.

ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة. لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.

إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. هذا الكتاب صفعة ” منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.

فن مخاطبة الجمهور

كيف تخاطب الجمهور؟

أصبحت عملية التحدث إلى حشد كبير من الناس شيئاً هاماً وضرورياً في عصرنا الحالي الذي يلعب فيه الإعلام والتواصل الاجتماعي دوراً بارزاً جداً.

ولذلك فالتحدث إلى الناس لم يعد أمراً اعتباطياً أو يجري كيفما اتفق في المجتمعات المتقدمة وبيئة الأعمال فأنت بحاجة لإقناع الناس إذا ما أردت الترويج لمنتجك أو حتى لفكرتك!

في مقابلات العمل أو الترويج أو حتى بالنسبة للأستاذ الجامعي، كل هؤلاء بحاجة إلى تقنيات التحدث أمام العامة كما يحتاجون القدرة على الإقناع وجذب المستمع.

كل هذه المتطلبات التي أفرزها إيقاع الحياة في عصرنا الحالي، يمكننا تجميعها فيما يسمى فن مخاطبة الجمهور فهذه العملية تكتنف على جانب كبير من الفن وحسن التدبير، وقد جمعنا في هذا الكتاب الخطوط الرئيسية التي يحتاجها أي شخص لكي يكون متحدثاً ناجحاً.

فنجان قهوة – للقراءة نكهة – صناعة يدوية

فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.

العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.

مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.

 

ملاحظة:

يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.

 


فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.

العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.

مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.

 

ملاحظة:

يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.


فنجان قهوة مصنوع يدويا بكمية محدودة للقراء المميزين، حيث لا تحلو القراءة معهم إلا بفنجان قهوة يجعل الأحداث ألذ والتفاصيل أزكى.

العبارة المصاغة على الفنجان – للقراءة نكهة – تعبر عن مفهوم تذوق الكتب وكلماتها، والتي تضاهي بل ربما تتفوق في نكهتها اللذيذة على القهوة وكافة المشروبات الأخرى، فهذه لا تحلو إلا بتلك، وشرب القهوة بفنجان مصنوع يدويا بكمية محدودة وشكل جميل أحب إلى النفس من شربها بكوب تقليدي غير مميز.

مع فنجان قهوة للقراءة نكهة، يحلو الطعم وتزداد الكتب حلاوة، فهنيئا لكم ذلك الإصدار المحدود من الفناجين، وعليكم بالعافية.

 

ملاحظة:

يمكنكم التواصل معنا لطلب تصاميم أو عبارات خاصة يتم صناعتها يدويا.

السعر الأصلي هو: $37.490.السعر الحالي هو: $29.340. إضافة إلى السلة

فندق مهرجان

فندق مهرجان– كان يا ما كان, ليس في قديم الزمان , مدينة وادعة تغفو على كتف شاطىء, وتسع أحلام سكانها, في ناري الكوسموبوليتية , يعيش المسلم والمسيحي واليهودي بسلام, يشربون من النبع عينه, ويتاملون المغيب ذاته.

فوضى الحواس

بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.