رواية – الحب الذي يقود إلى الجنون!! عندما تحاول ان تصل للشخص الذي تحب وتفاجئ بأنه ……. بالتالي ستفضل ان تكون في مستشفى الطب النفسي على ان تراه مع شخص اخر.
إننا نضع الضجر والسوء ،
وكل مايحدث على عاتق الحياه بلا إنتباه..
إننا نخفف عن ألامنا عبر الحجج ضد الحياه..
إننا نحاول ان تصمت الافواه عنا لاداعي
محاولة البحث عما يدخل اليأس فينا او مايشبهه اليأس..
نحن ندعي المقاومة وسيقان الحياه فينا تتهشم من الاسفل..
يقال ان الانسان يحب ما يفقده ولعلي افتقدت السلام فعلا في فترة من الفترات لكني وجدته عندما وجدت حبيبي!
ضمن إطار أدبي يطرح جوستاين غاردر تساؤلات فلسفية تطال الحياة والوجود، يطل ذلك من خلال رسالتين أُرسلتا لصوفي، محور هذه الرواية، مضمونهما مختصر لا محدود في آن معاً: “من أنت” تسأل الأولى، و”من أين جاء العالم” تسأل الثانية… ينطلق جوستان من هذين السؤالين ليغوص عميقاً في تاريخ الفلسفة، التي تحمل في طياتها فلسفات انطلقت من نقطة أساسية من هذا الوجود. غاص جوستاين من خلال صوفي ومع الفلاسفة من خلال فكرهم في محاولة للإجابة على هذين التساؤلين… في إطار هذه الرواية التي هى ليست كأية رواية.
تظهر للقارئ بوضوح ملامح “عالم مختلف” اختارته روى عبيد لتجعل منه رواية عن المراة في مختلف حالاتها فاستدعت لنا شخصية امراة من الطبقة المثقفة هى “سارة” كاتبة في جردية محلية ناجحة وطموحها ولكن ارادت الحبث عن ذاتها كامراة قبل كل شي فخرجت الى الحياة لتعيشها كتجربة بعد ان عاشتها على الورق.
مُذ سمعت صوتك في صدري؛ أصبحتُ أنادي فيك نفسي. من المكان الذي يجمعنا للمكان الذي يُفرقنا، كنّا سائحين في دُجى الذاكرة، نساقطُ ثمراً لوجهينا في كل ردهةٍ تصيرُ باباً لكل آتٍ إليها، ومفتاحاً لكل مُغادرٍ منها إليها. من الصوتِ الذي أثمر صمتاً طويلاً، نظرتُ إلى الحبِ السيّاح في مُقفراتِ الزوايا، وظلال ذرات الغُبار المقيمة جداً حدّ الرحيل بنفخةٍ عابرة من طفلٍ صغير. الآن علينا أن نعبرَ الطريق الذي جمعنا مرّاتٍ عديدة وكأنا لم نعبر طريقاً قط، تتغير القرى على ضفتيه، يحتشمُ بعضها، وترفعُ بعضها الملاءات عنها، فيصبح الضوءُ خجلاناً مما يرى وتورقُ من عينيهِ حقولاً مُصيّرة لما يأتي. أن تكونَ أوطاناً صغيرة…تسع قلوباً كبيرة لا حدّ لها.
قصص قصيرة ومقالات وتغريدات ورسائل للمبتكرين مكتوبة بأكملها يأسلوب ساخر ومن صلب الخصوصية في مجتمعاتنا الخليجية
بهذا العبق الشجي تقدم الكاتبة لوجين النشوان قصصها القصيرة الأقرب إلى النزعة الواقعية في النظر إلى معاناة المرأة في بيئات تقليدية ولكن من دون ان تتعارض نزعتها الواقعية مع رومانسيتها.