“لكنك حيثما وليت شانك يبقي الوطن تحت جلدك، اذ ان المكان البديل اشبه بالفتيل ،قابل لتنكرك عليه، ليس احساسا بالغربة ، لكنه اخذ بالخواء، ومن ثم لا مناص من أن تقفل عائدا”
خير الكلام ما قل ودل.. ماتعلمته هو أن الفشل أول طريق النجاح، وأن الإصرار دواء المحبطين.
فإجعل لنفسك صفحات تقرأها لتساعدك في كتابة تفاصيل حياتك.
لكل منا كتابٌ خاصاً به ، تُسرد في صفحاتهِ تفاصيل حياته بأكملها ، هُناك صَفحات مُزقت وصَفحات تجاهلت وصَفحات لازالت تُكتب …
بينما هُناك صفحة واحده فقط مميزه لكلٍ منا في كتابه فما هو رقم صفحتُك؟؟
حجرٌ يغوصُ في الذاكرة،
يخرجُ وجهٌ من تحتِ الماء،
بالكادِ لهُ ملامح.
السنونُ بردت قسماتِهِ
ثمةَ نسيانٌ كثيفٌ يتجمّعُ عليها. لم أعرفْهُ.
لقد عادَ الحجرُ إلى العمق.
إن عادَ ذلكَ الوجهُ فلن يكونَ هاملت ولا يوسف النبي.
لقد صنعتُ وجوهاً من الرماد والآن أصفُّها
هذا الكتاب سيكون المرشد والمستشار لك عبر طريقك نحو النجومية
قد يكون شرارة البداية لك وقد تكون انت ملهما لغيرك ممن تتفرس فيه ملامح النجومية
هناك أشخاص ساهموا في رسم ملامح هذا البلد وتاريخ حياة سكانه، دون أن يحصلوا على نصيبهم من الضوء والمحبة والاعتراف بالفضل. في هذا الكتاب ما تيسر من سيرة بعضهم.
فصول ممتعة تعرفنا على أكثر من 30 شخصية أثرت في حياة المصريين، من مخترع كولونيا 555 وسجائر كليوباترا وشوكولاتة كورونا إلى مهندس برج القاهرة وصاحب فكرة هدم خط بارليف بالمياه.
رد عليه السيد الملازم. ادعاءاتك هذه لن تخلصك من تحقيقاتنا معك. تحت امركم. سنواصل استنطاقك لحين إدلائك باعترافاتك. بماذا أعترف. باعتدائك على ابنتك. كيف لي أن أعتدي على ابنتي. أنت لا تسأل. أمركم(فراغ دال على صمت)