“شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته… إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات… عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار… هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة… رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية… حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته… وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”.
شجون الحكايا محمد جواد عبد الجاسم هذا الكتاب . . . نشيج الذكريات ، ومداد قلم الصحية التي امتدت بلا حدود مع ( الفهد إسماعيل ) في الحكايات على مدى زمن العمر الخليجي الذي أشعب قلب تاريخ أخوة العلاقة ، يخطو فيها الروائي ( إسماعيل ) بكل ثقة المسطور من إبداعه ، وقد حملته معه وأودعته في عنبر الأمانة والحفاظ على الحقيقة ، وكان غير مجانب للصدق فيما رأى ، حتى رويت ابعد رحيله كل المعاناة الصادقة والمخلصة ، في رفقة نقية صادقة العهد والوعد المبدع حاضر لا يغيب.
إن كنت ستقراَ بصطدام كثافة فضولك
فأخفض جناح مجدبة الموسيقي
فإن النوم سلطان على كتفي.
شربة الحاج داود : مقالات عن العلم وشبه العلم
للشرفة سحر لا أملك مقاومته! لذا توجهت إلى شرفة الشقة.. وتركت لصاحبي مهمة التفاهم مع وليمة العشاء التي بدأ فعليا في إعدادها. كما تركت له مهمة شكري أو توبيخي على قطعة البارميزان التي انتقيتها.
هذا الكتاب مجرد ( خربشات ) روح على حائط الزمن ، ذلك الذي يخشى البعض تجاوزه ، وتجاوزه البعض وضاع ، والبقية سقطوا من أعلاه
شرق عدن هي رواية كتبها جون ستاينبيك الحائز على جائزة نوبل، ونُشرت في سبتمبر من عام 1952. توصف شرق عدن غالبًا بأنها رواية ستاينبيك الأعلى طموحًا، إذ تكشف عن التفاصيل المعقدة لعائلتي تراسك وهاميلتون وقصصهما المتشابكة. كانت الرواية في الأصل موجّهة إلى ابني ستاينبيك الصغيرين، توم وجون (في ذلك الوقت كانا يبلغان من العمر 6 سنوات ونصف، و4 سنوات ونصف على التوالي). أراد ستاينبيك وصف وادي ساليناس لهما بالتفصيل: المناظر، والأصوات، والروائح، والألوان.[2]
يُقال إن عائلة هاميلتون في الرواية تستند إلى عائلة صمويل هاميلتون الحقيقية، جد ستاينبيك من ناحية أمه. يظهر جون ستاينبيك الشاب في الرواية ظهورًا موجزًا كشخصية ثانوية.[3][4]
وفقًا لزوجته الثالثة والأخيرة، إيلين، عدّ ستاينبيك الرواية تحفته الأدبية. صرّح ستاينبيك عن شرق عدن: «إنها تحتوي على كل شيء تمكنت من تعلّمه عن مهنتي طوال هذه السنوات»، وأضاف: «أعتقد أن كل شيء آخر كتبته كان -إلى حد ما- تدريبًا لكتابتها».