هي رحلة غريبة بين العوالم الغامضة، حيث الخير والشر لا يمتزجان , بين الأبطال والطغاة , بين خيال الغرابة وسحر الروائع في عالم ماليس الغريب. هي قصة بسبارتو ابن سولمن حاكم “امبايرا” الظالم التائب بعد هزيمته من قبل شر غامض قد استحوذ على كل ما يملكه في لمح البصر… أضحى مجرداً من سلطته وهيمنته التي كان يعتز بها؛ وهاهو بسبارتو يطلب المشورة من الكهنة الكبار بعد عناد مرير من أجل إعادة التوازن لهذه العوالم بعدما عاث الفساد في قلبه الشاب .
عندما تدرك أن شخصاَ ما يلاحقك؟
يريد أن يستولي علي مالك ..منزلك.. عقلك هل تستوعب أن هولاء هم الغرباء الذين أتوا من مكان ما لكي يسجنوك؟! هذا هو سجن الهلاك..
(رحلة إلى الهند) من روائع الأدب العالمي للكاتب البريطاني الشهير “إدوارد مورجان فوستر” (1874-1970م) تدور أحداث الرواية في إحدى ولايات الهند أثناء الإحتلال البريطاني وتهدف إلى إبراز طبيعة العلاقة بين المستعمر الجديد والشعب الهندي. وتصور الرواية تصويراً دقيقاً لصراع بين طريقتين في الحياة: طريق التفطير العاطفي وطريقة التفكير العقلاني كما قدمت وجهة نظر إمكانية التعايش بين الأديان واتضح ذلك جلياً في تصور الكاتب للعلاقات السائدة بين المسلمين والهندوس في الرواية، مما يدل على قناعة “فورستر” أن تعدد الديانات في بلد لا يعني بالضرورة الصراع الثقافي.
تتحدث الرواية عن فتاة انجليزية تدعى “كويستد” وطبيب هندي كانت ستتزوجه لولا وقوع أحداث أليمة، عندما قبض عليه بتهمة الإعتداء عليها، ولكن عندما قدمت القضية للمحاكمة سحبت الآنسة كويستد الإتهام وأطلق سراح الطبيب، وعادت الفتاة بمفردها يائسة.
الهدف رحلةٌ ينطلق فيها صاحبها حال جاهزيته لها، ورحلتنا في هذا الكتاب تهدف إلى تنفيذ الأفكار وإنجاز الأعمال واستغلال الأوقات واستثمار الخبرات؛ فالأفكار الجيدة وسيلة الإنسان لإنجاز عمل يحقق له طموحه والرضا لذاته، ويترجم من خلاله علمه وخبرته. وهذا الكتاب يحمل في مضمونه خطوة “”لترك الأثر”” وخطة لاستمرارية العمل والعطاء وإن اختلفت الوجهات. تحتوي موضوعاته على الفكر الاجتماعي والإبداعي، والفكر الإداري والقيادي؛ فيه نماذج وحلول تفيد الراغب في التطوير وتمكّن العالق في الطريق على التغيير والتجديد والتركيز، ونساند بها الحالم بمستقبل المشاريع والإنجازات لتنفيذ أجندة المستقبل وإنجاح خططها له.
من وحي خبرته الإعلامية الطويلة في مجال أدب الرحلات، يقدم لنا الإعلامي محمد درويش دليلا سياحيا مميزا لقضاء بضعة أيام في مدينة لندن، مقدما بعض المرافق التي مهما عرفت لندن فإنك حتما لم تزرها من قبل! واستخدم المؤلف عدة مؤشرات ومعايير لكل مكان منها السعر، التذوق، ومدى تواجد العرب في المكان!
الذاكرة تستوطن القلب أكثر من العقل، لذلك اكتب كلماتي، وانثرها بسماء الحروف لعلمي بأن هذا الوقت سيصبح قصة، يخلدها شعري، وأعلم بأن الحزن ينصهر ويتوقف نبضه بالنسيان، كسرعة ذوبان قطعة السكر بالماء الساخن. وها أنا احاول مجرد محاولات للنسيان
بطل الرواية شاب ثلاثيني لا يبالي باي شي يدور حوله, حياته ممله وفيها من الملل والرتابة والتكرار ما فيها..الا انه وبمحض الصدفة , التى زجه فيها صديق له , جعلته يشهد امرا ويدخل تجربة تستحق ان تروى.
في كتابيَ هذا.. كتبت لكم ما شعرت به يوماً ما، وربما عند قراءة الكتاب ستجد نفسك في رسائلي.. تجدها بين السطور… كتبت هذه الرسائل لك ولي؛ لنُطَمْئِنَ قلوبنا بكلامها، ولنعيد النظر في حياتنا. وبتحكيم العقل نستطيع فتح الأبواب المغلقة، فما أجمل أن يعيش الإنسان بقلبٍ راضٍ، وعقلٍ متزنٍ