الهدف رحلةٌ ينطلق فيها صاحبها حال جاهزيته لها، ورحلتنا في هذا الكتاب تهدف إلى تنفيذ الأفكار وإنجاز الأعمال واستغلال الأوقات واستثمار الخبرات؛ فالأفكار الجيدة وسيلة الإنسان لإنجاز عمل يحقق له طموحه والرضا لذاته، ويترجم من خلاله علمه وخبرته. وهذا الكتاب يحمل في مضمونه خطوة “”لترك الأثر”” وخطة لاستمرارية العمل والعطاء وإن اختلفت الوجهات. تحتوي موضوعاته على الفكر الاجتماعي والإبداعي، والفكر الإداري والقيادي؛ فيه نماذج وحلول تفيد الراغب في التطوير وتمكّن العالق في الطريق على التغيير والتجديد والتركيز، ونساند بها الحالم بمستقبل المشاريع والإنجازات لتنفيذ أجندة المستقبل وإنجاح خططها له.
من وحي خبرته الإعلامية الطويلة في مجال أدب الرحلات، يقدم لنا الإعلامي محمد درويش دليلا سياحيا مميزا لقضاء بضعة أيام في مدينة لندن، مقدما بعض المرافق التي مهما عرفت لندن فإنك حتما لم تزرها من قبل! واستخدم المؤلف عدة مؤشرات ومعايير لكل مكان منها السعر، التذوق، ومدى تواجد العرب في المكان!
الذاكرة تستوطن القلب أكثر من العقل، لذلك اكتب كلماتي، وانثرها بسماء الحروف لعلمي بأن هذا الوقت سيصبح قصة، يخلدها شعري، وأعلم بأن الحزن ينصهر ويتوقف نبضه بالنسيان، كسرعة ذوبان قطعة السكر بالماء الساخن. وها أنا احاول مجرد محاولات للنسيان
بطل الرواية شاب ثلاثيني لا يبالي باي شي يدور حوله, حياته ممله وفيها من الملل والرتابة والتكرار ما فيها..الا انه وبمحض الصدفة , التى زجه فيها صديق له , جعلته يشهد امرا ويدخل تجربة تستحق ان تروى.
في كتابيَ هذا.. كتبت لكم ما شعرت به يوماً ما، وربما عند قراءة الكتاب ستجد نفسك في رسائلي.. تجدها بين السطور… كتبت هذه الرسائل لك ولي؛ لنُطَمْئِنَ قلوبنا بكلامها، ولنعيد النظر في حياتنا. وبتحكيم العقل نستطيع فتح الأبواب المغلقة، فما أجمل أن يعيش الإنسان بقلبٍ راضٍ، وعقلٍ متزنٍ
إلى الشاعر المعتزل مؤقتاً: يؤسفني إبلاغك بأني صرت أكذب لأتفادى المشاكل، لم يعد يهمني أحد حتى الأقارب والأصدقاء, أتركهم يشربون القهوة في غرفة الجلوس وأرتدي البيجامة التي تحبها وأنام. لم أعد أُجامل مطلقاً، فقدت حس اللطافة والحوار والذي سيتضرر كثيراً هو أنت. حاول أن تتدارك الموضوع وتعيدني إلى طبيعتي. اكتب فيني قصيدة، هذا هو الحل.
سلسلة من الرسائل المؤثرة إلى ضابط شاب، يسديه النصيحة في الكتابة والحب والشهوة والمعاناة وطبيعة النصيحة نفسها.
وقد أصبحت هذه الرسائل العميقة والشعرية منذ ذلك الحين، مؤثرة بشكل كبير في أجيال وأجيال من الكُتَّاب والفنانين من جميع الاتجاهات والمشارب.
بصدق وأناقة، وبفهم عميق للوحدة التي يعرفها كل مبدع وفنان، لا تزال رسائل «ريلكه» تُشكِّل مصدرًا لانهائيًّا للإلهام والسلوى حتى يومنا هذا.
يعود عبدالوهاب الرفاعي بكتاب يحتوي على قصص مثيرة وغريبة
بعد التألق الكبير الذي حققه في برنامج شاعر المليون، بقدم لنا الشاعر المتألق ديوانه الأول ليضم مجموعة من أحدث قصائده ذات الموضوعات العاطفية والاجتماعية المنوعة، والتي تلامس الوجدان وتختلج المشاعر بأسلوب إبداعي سلس قلّ نظيره.