يروي هذا الكتاب قصة ارتقاء احد اشهر مصممي الأزياء في العالم علي درجات سلم المجد وهو مصمم الأحلام الفرنسي
كريستيان ديور وذالك بما أنجزه في عالم الأياء الراقيه
من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟
ما السّعادة؟
هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟
هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟
هل السّعادة هي كل ما سبق؟
أم أنّها شيء آخر؟
في حضور الوجدان تتألق معاني أحلام مستغانمي، وفي ذاكرة الجسد تتوج حضورها، حروفاً كلمات عبارات تتقاطر في حفل الغناء الروحي. موسيقاه الوطن المنبعث برغم الجراحات… مليون شهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها تنبعث زوابع وعواصف الشوق والحنين في قلب خالد الرسام الذي امتشق الريشة بعد أن هوت يده التي حملت السلاح يوماً، والريشة والسلاح سيّان، كلاهما ريشة تعزف على أوتار الوطن. ففي فرنسا وعندما كان يرسم ما تراه عيناه، جسر ميرابو ونهر السين، وجد أن ما يرسمه هو جسراً آخر ووادياً آخر لمدينة أخرى هي قسنطينة، فأدرك لحظتها أنه في كل حال لا يرسم ما نسكنه، وإنما ما يسكننا.
هي قصة لكاتب موريتاني تبدأ من حياتة القاسية في الصحراء الموريتانية إلى هجرته لباريس وأسبانيا والتقاءه بامراه غريبة وأحداث خليط بين الاكشن والرومانسية.
قصه عن فتاتين يختفي جارهم بظروف غامضه ويقومون بعملية البحث عنه.
كتاب مبدع للغاية وفيه يتحدث الكاتب الأمريكي عن كيفية نقل الحياة وتحقيق الطموح وهذا من أجل تحقيق الهدف المنشود ، دون أن يكون هناك أنانية وحب للذات ، فتحقيق الهدف من وجهة نظر الكاتب هي الفكرة والمضمون والهدف ويجب أن تتحلى بإنكار الذات و التحلي بالقيم المثلى مع كيفية الإنتقال من الطموح إلى المعنى وهذا كان مضمون هذا الكتاب القيم.
دائماً ما يقع الحادث في وقتٍ لا يتوقعه أحد. حسناً، لو كان معلوماً قبل حدوثه فلن يعودوا يسمونه الحادث. ولكن خلافاً لذلك، لا يعد الحادث حادثاً بالنسبة لي؛ لأنني طالما علمتُ، عن طريق غريزتي الحيوانية، بقدوم مصيبة جديدة قبل وقوعها. إني مدين بحياتي للغريزة هذه أصلاً، فدائماً ما أتشمم كالكلاب. حسناً؛ وقد باتت هذه عادتي. ولما يحين وقته أتوقع دائماً أن الحادث سيقع على رأسي كانهيار مبنى ما؛ ولهذا السبب ينشغل ذهني كله في أن أستجمع حواسي كلها كي أطلع على الحادث قبل وقوعه. وما إن يقترب أو أخمن وقوعه يبدأ قلبي بالخفقان، ويدق بقوة كوقع المطرقة. ثم أجلس على الأرض مثل دجاجة تريد أن تضع البيض. ولكن هل ستخرج تلك البيضة؟
“هو ذنب من كلمة رسخت في قلب أنثى غاضبة ففاضت فيها الكلمات , تارة تكتب عن الحب, وتارة تلعنه, هي تضحك حين تكون باكية , وتبكي حين تفرح.. المشاعر هنا متناقضة والوعود المعلقة ذنبها لا يغفر..