Show sidebar

دمية لولو

قصص اطفال

دهاليز : فضفضة غريبة

قصص غريبه جداً تفوق الخيال ولا يصدقها العقل فيها العديد من الظواهر والقضايا المتنوعه الي تثير التساؤلات وتدعو الي الدهشه والتي تشعرك بالخوف و التشويق .

نوفابلس للنشر و التوزيع . محمد الناصر

دوائر نيتشه

يمكن القول اجمالا ان نيتشه اعتقد ان الجنون هو الحالة الاعتيادسة والطبيعية التي اقترت بمصائر الرجال العباقرة والقديسين والانبياء، ولا يمكن النيل من مكانة الجنون كونه حالة مرضية مألوفة… وقد أرجع نيتشه نشأة هذا اللبس الى استنتاج خاطئ لظاهرة الانفعال إذ إن البشر عامة عندما لاحظوا ان الانفعال غالباً ما ينجم عنه وضوح في الذهن وايحاءات سعيدة، اعتقدوا انهم يمكن ان يصلوا عن طريقه الى أسعد الادراكات وارقى الافكار، و”هكذا وقر المجنون حكيماً ومانح معجزات”… فالجنون هو الذي هيأ الطريق للآراء الجديدة التي كسرت شوكة العادات والمعتقدات الخرافية المبجلة، ومن ثم، لن يبقى امام جميع اولئك الرجال المتفوقين، المدفوعين بدافع لا يقاوم الى التحرر من عبودية الاخلاق والاخلاقية وإعلان قوانين جديدة، حين لا يكونون مجانين فعلاً، الا ان يصيروا كذلك، او يتظاهروا بالجنون، وقد عبر أفلاطون، كما ذكر نيتشه، عن كل ذلك بوضوح عندما قال: “لقدكان الجنون وراء كل النعم التي تمتعت بها اليونان”.

دوت كوم

رحلة وسلسة من الافكار التى قدمتها بطريقة مبسطة وسهلة تساعدك على فهم مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع التسويق الرقمي والاستفادة منها خير استفادة

دوستويسكي في سيبيريا هنري في ديجون

مرت ثلاث دقائق رحيلك. لا استطيع حبس هذا اكثر . سأخبرك بما تعرفينه مسبقاَ – أحبك . هذا ما كنت ادمره بعد أخرى.

دون موعد

“وما زال حديثك الأخير يحتضن قلبي الكسير ، لم تعد أيامي كالسابق فقد سلبت روحاً عندما افتقدتك ولم اكن حينها اعي. . معنى فقداني لروحي”.

دار تفاصيل الكلم للنشر و التوزيع . لجين بدوي

دون ميعاد

واعد طموحك دام لك خاطرٍ حي، واغنم حياتك والمقابيل ميراد، ورد الحياه يعيش لا واعد الريّ، وان ما سقاه الغيث غادر ولا عاد، ونور الشموس المشرقه كلها ضيّ، تواعد الغدرا ولو نورها زاد، الا المحبه ما يشابه لها شيّ، ترى طراة الحب من دون ميعاد

السعر الأصلي هو: $19.560.السعر الحالي هو: $17.930. إضافة إلى السلة

دَوِيّ

دَوِيّ … من السبب وراء كل هذا السواد المتفشي السبب وراء ما أصبحنا عليه ؟ قتل الأمل فينا ؟ واستطاع بمعجزة تحويل الأمل إلى ألم ؟