رواية رومانسية عاطفية، دانة هي البطلة لكن هل ستصل لنهايتها السعيدة؟!
ولد الكاتب البريطاني تشارلز ديكنز في بلدة صغيرة قرب “بورتسموث” العام 1812، أمضى معظم طفولته في لندن ودخل المدرسة في التاسعة من عمره. لكنه انقطع عن التعلم في سن الثانية عشر عندما سجن والده بسبب الديون المتراكمة عليه، واضطر، كي يعيل نفسه إلى العمل في معمل
دخان
مدينة صغيرة في شمال غرب قطر ، ينشأ بطل الرواية في تلك المدينة مع تفجر أول بئر للنفط في قطر .
قصة عشق للأرض و الناس ، وغصة حب لزواج فاشل ، ثم زواج ناجح خارج تراب الوطن .
دبلوماسي ناجح يؤسس حياة جديدة في الغربة ، إلا أنه يعود في النهاية إلى الأرض الأصل .
عبدالرحمن من الناس الذين حاولوا أن يغيروا النمطية الاجتماعية ، في شكل ثورة علي التقاليد ، بكل تضحياتها ومآسيها ، فهل نعتبره ناجحا !؟
هذا الكتاب الذي كان تحقيقًا لحلم طفل كبر وهو يحمل هم وجود كتاب عربي مبسط يشرح هذا العالم الموسيقي بمنهج أكاديمي. لكل من يشارك هذا الحالم حلمه، هذا الكتاب لك.
“الآن يأتي السؤال الكبير حول سبب القتل. لم تكن السرقة هي الهدف، لأنه لم يفقد أي شيء من المنزل. هل كان السبب إذا السياسة أم يتعلق بامرأة؟ كان هذا هو السؤال الذي واجهني. وكنت أميل إلى الافتراض الأخير، لأن القتلة السياسيين يسعدون للقيام بجرائمهم ومن ثم الهرب. أما هذه الجريمة فهي على العكس تماما. حيث أنها كانت متعمدة، وترك الجاني آثاره في كافة أرجاء الغرفة، مما يعني أنه كان هناك طوال الوقت. لا بد أنه كان خطأ شخصيا وليس سياسيا، مما استدعى هكذا انتقام منهجي. وعندما تم اكتشاف الكتابة على الحائط، ملت إلى تخميني بشكل أكبر. ولكن عندما عثر على الخاتم، حسمت المسألة. وبات من الواضح أن القاتل استخدمه لتذكير ضحيته بامرأة أو غائبة