إنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينيات من العمر ، أنقل لك أغرب الحالات والقصص التى مررت بها في مستشفى الطب النفسي.. والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيا لمرضى الخارج !! وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء الخامس من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون.. حالات نادرة.
عن المؤلف
حالات نادرة 6 هو الجزء السادس من سلسلة حالات نادرة للكاتب المتألق عبدالوهاب السيد الرفاعي، والذي يحتوي على مجموعة جديدة من القصص المشوقة التي تحبس الأنفاس!
وتروي السلسلة مجموعة من القصص الواقعية على لسان طبيب نفسي يعمل في إحدى المستشفيات تتعلق بمرضاه المختلفة حالاتهم، لاسيما الفتيات منهم، ساردا أغرب الحكايات التي يبدو بعضها أقرب إلى الجنون من المنطق!
وسبق أن صدر من السلسلة خمسة أجزاء مختلفة على مدار السنوات الماضية، حققت جميعها مبيعات قياسية بلغت مئات آلاف النسخ، كما تم ترجمة بعض أعمال المؤلف وتم تحويل أخرى إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية أدى شخصياتها مجموعة من الفنانين المتميزين.
ويعد حالات نادرة 6 هو العمل الكتاب السابع والعشرين للكاتب معبدالوهاب السيد الرفاعي، والتي تنوعت بين الروايات والقصص والكتب والموسوعات العلمية، حيث بدأ النشر في العام ١٩٩٨م من خلال كتاب وراء الباب المغلق ثم أتبعه بموسوعة خلف أسوار العلم التي كانت أول موسوعة عربية تتطرق لعلوم ما وراء الطبيعة أو الميتافيزيقيا، في حين كانت من أبرز أعماله سلسلة الأبعاد المجهولة التي صدر منها ثلاثة أجزاء ويتوقع أن يصدر الرابع خلال أشهر قليلة، فضلا عن سلسلة حالات نادرة، ومجموعة من الكتب الشهيرة مثل ١٧ قصة رعب تحبس الأنفاس والمعقد وقصص لا يسمحون لي بنشرها وحكايات من العالم الآخر وزيارات ليلية وغيرها.
وتتوفر حاليا معظم إصدارات الرفاعي في مكتبة بلاتينيوم بوك في مدينة الكويت (موقع المكتبة اضغط هنا)، كما يمكن طلبها عبر موقعها الإلكتروني إلى كافة أنحاء العالم بالتعاون مع كبرى شركات الشحن والتوصيل.
إصدارات أخرى للمؤلف؟ اضغط هنا!
”كيف يمكننا استدعاء لحظة نهوض لبني البشر، ولا سيّما النساء؟”. هذا واحد من أسئلة عديدة أخذت الكاتبة ميليندا غيتس على عاتقها الإجابة عنها في كتابها «حان أوان النهوض: كيف لتمكين المرأة أن يغيّر العالم»؛ فعلى مدى السنوات العشرين الماضية، أخذت الكاتبة على عاتقها مهمّة إيجاد حلول لذوي الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، أينما كانوا يعيشون. وطوال هذه الرحلة، كان ثمّة أمر واحد يتّضح لها على نحو متزايد: إذا أردتَ أن تنهض بمجتمع ما، فعليك رفع نسائه من الحضيض. في هذا الكتاب المؤثّر، تشارك ميليندا القراء الدروس التي تعلّمتها من أشخاص التقت بهم في أثناء عملها وأسفارها حول العالم وشكّلوا مصدر إلهام لها، وكما ذكرت في المقدمة، ”ذاك هو هدف الكتاب، نشر قصص الناس الذين غيّروا حياتي. فأنا أريد أن نجد الطرق التي يمكننا من خلالها النهوض بالنساء من حولنا”. تروي ميليندا عبر صفحات هذا الكتاب قصصاً لا تنسى، مدعومة ببيانات مثيرة للدهشة، وهي تعرض لنا القضايا التي تحتاج إلى اهتمام ملحٍّ، بدءاً من زواج القاصرات، إلى انعدام الوصول إلى وسائل منع الحمل، وغياب المساواة بين الجنسين في مكان العمل، وللمرّة الأولى تكتب عن حياتها الشخصية وطريقها إلى المساواة في زواجها. وخلال كلّ ذلك، تُظهر لنا أنّنا نحظى اليوم بفرص غير مسبوقة لتغيير العالم وتغيير أنفسنا. بأسلوب يتميّز بالعاطفة، والصراحة، واللباقة المتناهية، تُعرّفنا ميليندا على نساء أثّرن في مجتمعاتهنّ، وتُظهر لنا القوة التي تكتسبها النساء من التواصل مع بعضهنّ البعض. عندما ننهض بالآخرين، فإنّهم ينهضون بنا نحن أيضاً. ميليندا غيتس: فاعلة في مجال الأعمال الخيرية، وسيدة أعمال، ومناصرة عالمية للنساء والفتيات. وبصفتها رئيسة مشاركة لمؤسّسة بيل وميليندا غيتس؛ فإنّها تحدّد اتجاه وأولويات النشاط الخيري الأكبر في العالم. وهي أيضاً مؤسِّسة لشركة “بيڤوتال ڤنتشرز”، وهي شركة استثمار وحضانة مشاريع تعمل على دفع التقدّم الاجتماعي للنساء والأسر في الولايات المتحدة. نشأت ميليندا في دالاس، في ولاية تكساس، وحصلت على درجة بكالوريوس في علوم الكمبيوتر من “جامعة ديوك”، وعلى ماجستير في إدارة الأعمال من كلّية فوكوا في جامعة ديوك. أمضت العقد الأوّل من مسيرتها المهنية في تطوير منتجات الوسائط المتعدّدة في مايكروسوفت، قبل أن تترك الشركة للاهتمام بأسرتها وبالعمل الخيري. تعيش في سياتل، واشنطن، مع زوجها بيل، ولديها ثلاثة أولاد، جين، ورودي، وفيبي.
الدار العربية للعلوم ناشرون . ميليندا غيتس
“من أنت؟ ما هو مصدرك ؟! من أين أتيت؟!
معرفتك الإجابات على هذه الأسئلة ستتلاشی الديك الشخصيات والوجوه والأفعال والأكوان وستعود لمصدرك، لتلك الموجة الكونية، لذلك الذي هو كل شيء واللاشيء في آن واحد “
أنها أحاديث إنسانية بين أصدقاء
مختلفة كواكبهم!
هو من المريخ
هي من الزهرة
لكنهما جنبا إلى جنب
يتحدثان .. يفيضان بمشاعرهما
هي تتحدث عن ذلك الحبيب
وهو ينعى ” هند ” بين الحين و الآخر
…
حبٌ لا ريب فيه
إثباتٌ آخر على قدرة صاحب هذا القلم
على أن يصور و يكتب ثم يصل.
حتى ينبت الحب، لابد أن تروى بذوره بماء العين ونبض القلب!
لكن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا لو نسينا من نحب؟
هل سيصدأ حبه في قلبنا أم يبقى صبيّا لا يعرف المشيب؟