Show sidebar

هذا الكتاب لك

ما بين تالف الارواح وحوادث الحسد والغيرة وكيفية اختيار الاصدقاء ومن ثم الدخول في اعماق صناعة التعاسة او السعادة تتنوع وتتوزع موضوعات هذا الكتاب الذي بين يديك الذي هو حصيلة ثلاثين عاما من تجارب ودروس حياتيه عديدة.

هذا انحرافي

هو الجنون، عدم التقيد.. يتواجد أينما تواجدت الحرية الصحيحة.. وهو الإبداع في معظم الأحوال واللحظات .. هكذا هو انحرافي..

ليس عيبا أن تكون عكس التيار.. انما العيب هو أن تكون نسخة مستنسخة من الآخرين وتحاول تقليدهم بكل شيء. وتقيد نفسك من حرية الفكر والانحراف عن ماهو معتاد بحجة الصواب أو الخطأ وكل ما يقع تحت شعار التناقض

هذا الكتاب أتت فكرته بلحظة انحراف فكري بحت .. فقررت أن أفرغ عقلي وكياني من كل أفكاره المنحرفه.. لأقدمها لكم على شكل مقالات .. مقالات جدلية، أدب ساخر، فلسفية، وطنية، قصصية، شبابية وتربوية

هذا ما حدث معي

“الأسئلةُ في هذا العالمِ أكثرُ من الأجوبةِ فلا تحرص على المساهمةِ في فائضٍ وتهمل التعويضَ في نقص ..”

هذا هو التسويق

من كتاب ‏THIS IS MARKETING‏ تحت عنوان «هذا هو التسويق» والكتاب يتمحور حول ‏التسويق وهو من تأليف سيث جودين وترجمة إسماعيل كاظم ومراجعة وتحرير مركز ‏التعريب والبرمجة.‏ ‎ ‎ علّم سيث جودين وألهم ملايين رجال الأعمال، المسوّقين، القادة، والمعجبين من كل ‏مجالات الحياة، عن طريق مدوّنته، ودروسه على الإنترنت، ومحاضراته، وكتبه الرائجة ‏جداً. إنه مبتكرُ عدد لا نهائي من الأفكار التي شقَّت طريقها وحجزت مكانها في أبجديّة ‏العمل التقليديّة. بداية من كتابه تسويق الرُّخصة، إلى بقرة أرجوانيّة، إلى قبائل وصولاً إلى ‏الغطسة.‏ ‎ ‎ الآن، وللمرّة الأولى، يعرضُ سيث جودين جوهر حكمته التسويقية في طردٍ مدمجٍ واحدٍ ‏أبديّ وسهلُ الامتلاك. كتاب «هذا هو التسويق» يعلّمك طريقة القيام بعملٍ تفخرُ به.

هذيان قبل النوم

أن من يرتب الأفكار يجعلها كدولاب الملابسأو ادراج للصحون..
النصوص أرقى بكثير من أن نحكمها بمساحة..
أستغرب ممن يبذل جهداَ ليصف أفكاره كأن يجعل مثلا الجمل القصيرة في الأمام والطويلة في الخلف.. 
أنه يذكرني..بطابور المدرسة..

هزائم الشجعان

وتتناول الرواية قصة واقعية لإحدى الشبان الفلسطينيين الذين اختاروا طريق المقااومة ومضوا به قدماً، ثم انتهى به الأمر بقضاء حكم في سجون الاحتلال لمدة عشرين عاماً، قضى منها خمس عشرة سنة ولا زال حتى الآن يمضي ما تبقى من السنوات خلف القضبان. 

هستيريا

إلى كُل من وقعت بين يديهِ تِلكَ الصفحات، وقبل أن تخطو خطواتك الأولى نحو المجهول، لتعلم ما أنت مُقبلٌ عليه، فربما تُرشدك تِلكَ الأسطُر إلى خارطة الطريق، بينما تلتقي وأبطال الرواية، بل هي بطلةٌ واحدة، لَكِن عقلها قد تناثر إلى فُتات مُختلفة، تجربةٌ مُرعبة لن تَمُر على بطلتنا مرور الكِرام، حتمًا ستترك آثرًا قويًّا في جوفها، وربما تترك فيكَ أيضًا الأثر ذاته.
بين صفحات روايتنا، نتنقل بين شخصياتٍ سبع، لا تَمُت أيٌّ مِنها بصلة للأخريات، لِكُل مِنها مذاقٌ خاص، ريشةٌ فنان قد رسمت قلبٍ مُختلف لِكُلٍّ منها. رغم أن جميعها تتشارك نفس الوجه، نفس الملامح والروح واحدة .
لَكِنك ستلتقيها في سبعٍ، ربما ارتكتب بطلبتنا خطأ جسيمًا أدى إلى تناثر أجزائها بهذا الشكل الغريب، أو ربما هو خطأ الطبيعة، مرض قاسٍ قد اقتحم عقلها، فراح يُوزِع الأدوار، و يشِق الطريق إلى وادي الظلام.
النهاية التي لا يتمناها أحدٌ قطّ! فلا تهرب من لقاء أبطالنا .
إنهم بانتظارك .
يتشوقون لرؤية عينيك تترقب أفعالهم… الغريبة !
يشتاقون حتى لأصابعك تتصفحهم، ليشعروا أن هُناك من يهتم بأمرهِم ..
ولعِلمك.. هذه هي المُشكلة من الأساس ..
فهُناك من افتقدت إلى الاهتمام، والحرية، والطفولة السوية ..
والآن.. جاء دورك في إنقاذ ما تبقى  مِنهُن ..
حسنًا.. إحداهُن تُناديك الآن.. لتلتقي بأولى فتياتنا الغامضات ..
فتاةٌ  تُخبئ بين ضلوعها أسرارًا مُروعة.. تستحق الاكتشاف !!

هشاشة

تتحدث الرواية عن ليلى التي فقدت والديها ، و تروي قصتها ، قامت الكاتبة بالتحدث عن مواضيع عدة منها : جرائم القتل ، المتاجرة بالأعضاء ، قسوة الأهل ، الأمراض النفسية و غيرها من المواضيع الجميلة ، ما تميزت به الرواية هو الحبكة فقد كانت ممتازة و أسلوب الكاتبة بالسرد سلس ، و وجود تفسير للمصطلحات في الهوامش مفيد للقراء و يثري معلوماتهم و استخدام الكاتبة لحروف الهجاء ووضع كل حرف منهم يمثل جملة معينة ، ووجود أشعار و أغاني جعلت للنص نكهة جمالية .

طبعة نوفابلس للنشر والتوزيع . كلثوم علي

هطول لا يجيء

عاصفةٌ من التّصفيق في نهاية العرض. معظم الحضور كانوا من كِبار الشّخصيات. وقفوا أثناء التّصفيق، ترتسم على وجوههم علامات الدّهشة، والإعجاب بقوة الآداء. كانت اللقطة الأخيرة تتناوب بين صورتين: جثث متراكمة، تتزايد حتى وصلت عنان السماء، وساحات فارغة من المتظاهرين.