ليس عظيما ان تصنع ألف صديق في عام ولكن العظيم ان تصنع صديقا لألف عام
في عصر السرعة كما يقال يحتاج الانسان للمعلومة المكثفة المفيدة سريعة الهضم وكتاب صحتك هي ثروتك تم تصميمه بمراعاة جانب الوقت (السرعة) والقيمة (الفائدة)
وهي معادلة مهمة جدا وحيوية بحيث يستفيد القارىء الكريم من المعلومة في وقت قياسي
الحياة مجموعة من الأحداث و القصص المتداخلة والتي تؤثر على أصحابها بشكل مباشر وعلى من حولهم بشكل غير مباشر. يقال انه لايوجد دخان بلا نار ولكن لا أحد يطرح السؤال المهم وهو:
من أشعل تلك النار ..؟
بعضنا يرى هذه التداخلات و بعضنا الآخر لا يعيها أو ينتبه لها و الغالب منا يختار تجاهلها ..
كل منا يملك قصة لا يقبلها العقل بعضنا يرويها فيندم والسواد الأعظم يكتمها ولا يتحدث بها إلا مع نفسه ..
مؤمن بأن الباحث عن الحق أصدق من مَن أدعى أنه وجده لكن من العبث أن تبحث عن حقيقة شيء لا تؤمن به ..
الحياة مجموعة من الأحداث و القصص المتداخلة والتي تؤثر على أصحابها بشكل مباشر وعلى من حولهم بشكل غير مباشر. يقال انه لايوجد دخان بلا نار ولكن لا أحد يطرح السؤال المهم وهو:
من أشعل تلك النار ..؟
بعضنا يرى هذه التداخلات و بعضنا الآخر لا يعيها أو ينتبه لها و الغالب منا يختار تجاهلها ..
كل منا يملك قصة لا يقبلها العقل بعضنا يرويها فيندم والسواد الأعظم يكتمها ولا يتحدث بها إلا مع نفسه ..
مؤمن بأن الباحث عن الحق أصدق من مَن أدعى أنه وجده لكن من العبث أن تبحث عن حقيقة شيء لا تؤمن به ..
ينشأ أثناء السكون فعلٌ متحرّك، فلا وجود للصُدفة. الصُدفة هي لحظة التوقّف المتولّدة منها معادلة الوجود… الحركة… الحياة… الأحلام… فكل حركة تتّجه بنا نحو الفناء أو الحياة.
تستقبلك شخصيات تنزع لإحداث حلمها، وتتوق لاكتمال وجودها متخطّية قدرها بإيمان أن الواقع ما هو إلا نتاج لأماني صُنعت في الغيب…
وها هي قطوف تبذر قصّة هوى لم يرتهن للصدفة، مثلها مثل فائز الذي ثابر للوصول إلى حلمه… وبين واقعين تتناثر الألوان والحب والضغينة والتطرّف… فهل صِدقاً أن الحياة تصفو حينما نحب لتغدو نفوسنا معراجاً لها؟
ينشأ أثناء السكون فعلٌ متحرّك، فلا وجود للصُدفة. الصُدفة هي لحظة التوقّف المتولّدة منها معادلة الوجود… الحركة… الحياة… الأحلام… فكل حركة تتّجه بنا نحو الفناء أو الحياة.
تستقبلك شخصيات تنزع لإحداث حلمها، وتتوق لاكتمال وجودها متخطّية قدرها بإيمان أن الواقع ما هو إلا نتاج لأماني صُنعت في الغيب…
وها هي قطوف تبذر قصّة هوى لم يرتهن للصدفة، مثلها مثل فائز الذي ثابر للوصول إلى حلمه… وبين واقعين تتناثر الألوان والحب والضغينة والتطرّف… فهل صِدقاً أن الحياة تصفو حينما نحب لتغدو نفوسنا معراجاً لها؟