يضيء الكاتب “حمد بن عبد المحسن الحمد” من الكويت في كتابه “الكويت والزلفي هجرات وعلاقات وأسر” على تاريخ دولة الكويت منذ النشأة في القرن السابع عشر، حيث توافدت مجموعة من الأسر والقبائل قادمة من نجد وأنشأت مدينة الكويت، ويعرض الكاتب لتاريخها ولرجالاتها الكبار وكل من ساهم في بناء الدولة وحضارتها منذ نشأتها إلى يومنا هذا.
وأجمل ما نقل لنا هو قول حاكم الكويت الشيخ صباح الثاني المتوفى عام 1866م نقلاً عن والده الشيخ جابر بن صباح قائلاً: “حينما بلغ والدي مائة وعشرين عاماً من عمره دعاني وقال: “سوف أموت قريباً وأنا لم أجمع ثروة، ولهذا لن أترك لك مالاً، ولكنني كوّنت العديد من الأصدقاء المخلصين، فاحرص عليهم واعلم أنه في الوقت الذي سقطت خلاله دول أخرى من الخليج بسبب فقدان العدالة أو سوء الحكم، فإن حكمي استمر، ودولتي تزايدت، فتمسك بسياستي”.
انه دور دانا في المدرسة لتحزر اصدقاءها عن غرضها المفضل “قوي ولونه بني ويستخدم مرارا وتكرارا”
انه الكيس الورقي البني .
اللؤلؤة هي رواية قصيرة للكاتب الأمريكي جون ستاينبيك، نشرت في عام 1947. تتحدث عن صائد لؤلؤ يدعى كينو، وتستكشف طبيعة الانسان وكذلك الطمع والشر. وكانت الحكاية الشعبية المكسيكية من لاباز، الواقعة في باخا كاليفورنيا سور في المكسيك، هي مصدر إلهام الكاتب جون ستاينبك، حيث سمعها عندما قام بزيارة الأرض الغنية باللؤلؤ سابقا عام 1940.[1] في عام 1947، تم تحويل الرواية إلى فيلم مكسيكي اسمه لا بيرلا، وفي عام 1987، تم تحويلها إلى فيلم آخر يدعى Ondu Muttina Kathe. وهذه القصة هي واحدة من كتب ستاينبك الأكثر شعبية واستخدمت على نطاق واسع في صفوف المدرسة الثانوية.[2] وعادة ما تستعمل كحكاية رمزية
اللؤلؤة التي كسرت محارتها
تسرد هذه الرواية للكاتبة ذات الاصول الافعانية نادية هاشمي تفاصيل قصة حزينة يجد العجز فيها نفسه في مواجهة القدر وتمسك الاعراف فيها برقاب المصائر ،وبين طياتها ينبعث عبق ثقافة شعب مزقته الحروب ،وعاصفة رقيقة تكاد ترد الجبال الافغانية صداها
لقد كتبت نادية الهاشمي
أولاً وقبل كل شئ قصة عائلة رقيقة ورائعة إن قصتها الجذابة التي تعبر اجيالاً متعددة هي صورة لافغانستان في كل مجدها الغامض والمربك ومرأة تعكس صراعات النساء الافغانيات التي ما تزال مستمرة الي اليوم
يناقش الكتاب، ويحلل ويقارن ويتتبع، تطور الأفكار اللاهوتية على الصعيدين المسيحي والإسلامي. وذلك بغرض إدراك الروابط الخفية بين المراحل التاريخية التقليدية، المسماة بالتاريخ اليهودي – التاريخ المسيحي – التاريخ الإسلامي. وانطلاقًا من نظرة مغايرة إلى كل هذه التواريخ، باعتبارها تاريخًا واحدًا ارتبط أساسًا بالجغرافيا، وتحكمت فيه آليات واحدة، لابد من إدراك طبيعة عملها في الماضي والحاضر. وصولًا إلى تقديم فهم أشمل لارتباط الدين بالسياسة، وبالعنف الذي لم ولن تخلو منه هذه الثقافة الواحدة، ما دامت تعيش في جزر منعزلة .
لم يقدم نجيب محفوظ من خلال “اللص والكلاب” شخصية إنسان عادي انحرفت به الظروف إلى السرقة، بل شخصية واحد من ذوي العقول المريضة بالتفكير العنيف الذي يجعله يكره ويتمرد ويفكر في الانتقام دائما. وهو أيضًا لم يحترف السرقة إلا ومعه فكرة تبرر له هذه السرقة وتفسره .
اللطافة غير المتوقعة هي شيء قوي جدًا حتى في أبسط حالاتها، اللطف كنقطة ماء تنمو وتكبر لتصبح نهرًا. اللطف له تأثير مذهل على الأفراد والجماعات وحتى على الحيوانات وكل الأشياء وهو يمتد ليملأ الكون. عندما نتشارك اللطافة ونتبادلها تصبح عرفًا وتشكل حياة. اللطافة نجدها في بسمة وفي كلمة وفي لمسة حنونة أوزيارة لصديق أو أي نوع من أنواع المساعدة والمساندة. في النهاية تبقى اللطافة من أصغر الأشياء وأبسطها وأكثرها أهمية.
بعد غياب دام قرابة السنوات الخمس, يعود الشاعر الكبير حامد زيد ليقدم لنا ديوانه الجديد الذي يحمل عنوان اللعب بالنار, وهو ديوانه الرابع خلال عشرين عاماً.