اغلق أذنيك عن الأشخاص المحبطين من عزيمتك المُعيقين تقدمك الذين يعطلون امكانياتك من خلال اعاقة شغفك الداخلي برؤيتهم المتشائمة لما يمكنك تحقيقه ، تجنب افكارهم المحدودة وتواصل مع رؤيتك واهدافك وكيف ستكون حياتك بتحقيقها
كلّ الذين عبروا..
كانوا ملموسين ومرئيين
حين انفردتَ بذاتك،
بينما هُم حملوا قوافلهم
هربوا من الطريق ذلك الذي يُبعدهم عنك،
وحين انفضّ الساكنون فيكَ
–دون أن يدفعوا ثمن ولائهم–
وحين مرّ العابرون إلى قلبكَ.. عنك،
افعل.. كما فعلوا
وتخلص أولًا منك..
وتغْيّر!
ثمّ تذكّر.. أنهم ليسوا حلفاء أرضك
وقاتِلْهم.. قاتِلْهم.. قاتِلْهم، بالنسيان،
ومُرَّ.. كما ينساب الماءُ بين أصابعك!
بمثابة بانوراما مسرحية عن تاريخ الكويت منذ نشأتها حتى تولي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، مقاليد الحكم. واضافت: هذه القلائد قسمت الى 5 لوحات حيث اللوحة الأولى أسميتها «مرحلة التأسيس» وهي بداية الكويت وحكم صباح الأول، أما اللوحة الثانية فهي «لوحة جابر العيش» وهو حاكم الكويت الثالث الذي صادف حكمه سنوات المجاعة، وسلطت الضوء فيها على تعامله مع الدول المجاورة وكيف كان يطعم الفقراء، أما اللوحة الثالثة فتتحدث عن تأسيس الدولة الحديثة في عصر الشيخ مبارك الصباح وهي مرحلة بداية كتابة المعاهدات مع الدول، بينما اللوحة الرابعة بعنوان «أسوار الكويت» ومشاركة الشعب من جميع طوائفه في بناء الكويت واللوحة الأخيرة هي بداية تصدير أول شحنة للبترول في عهد الشيخ أحمد الجابر، وهذه اللوحــــة تتضمــــن 5 مشاهد هي: تصدير أول شحنة، دستور الشيخ عبدالله السالم، انطلاق أول جامعة في عهد الشيخ صباح السالم، عهد الشيخ جابر الأحمد رحمه الله، والمشهد الأخير هو البيعة لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد كما ذكرت الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله طيب الله ثراه وكيف أعاقه المرض عن ممارسة سلطاته ومن ثم البيعة.
أحيانا لا نود أن ينكشف الستار على كل الحقائق..لأن بعض الحقائق غير مفرحة! بعض الأبواب من الأفضل أن تبقى مغلقة..لكن الإنسان يأبى إلا أن يفتحها ويجلب لنفسه المتاعب! «ملاك» فعلت ذلك، فجاءتها الصدمات المدمرة!
لكل إنسان وجهان..
وجه يريك إياه كما يُحب..
ووجه يريك إياه كما تحب..
أي الوجهين ستختار؟؟
أبتعد عنك، رويدًا رويدًا.. بينما لا تلاحظ: أنا أتلاشى من محيطك، حتى أختفي! قد فعلتها مرة – إن كنت تذكر – ونجحت، لم ألتفت، ولن. أو تظنني قد التفتُّ؟ أنت الذي لم تمدّ يدك أولا لي.. من أفلتّني حين رجوت الأمان.. أنت. بعد كل ما تسببت به، بعد عمرٍ من التعب قدمته لي على مائدة من انتظار! لربما قصمت ظهر عُمري الذكريات، لكنّي حصلت عليها.. حصلت على أيام كان فيها قلبي ولفرط الفرح طائرًا حبيسًا قد نجا.. لم يسعني إمساكه حتى. لِذَا.. لستُ بنادمة على الإطلاق، وهذه هي تفاصيلنا.. أيامنا وأنت! والحقيقة التي تغابيتها، هي أنّك لم تحبّني.. كنتُ فرصةً لم ترغب في خسرانها يومًا، يمكنك قولها: لقد خسرت!
ما بين حوار بين قاريء ومثقف حول فولتير، وحال المعلمة قبل وبعد الزواج، والمفارقة بين الطفل العربي والغربي، وقصة هتلر واليهودي الأخير! تدور أروقة هذه المجموعة بحرفنة قلم عالية الجودة!
لطالما تمنيت أن تتغير فيَّ أشياء للأجمل.. ووجدت أنني عندما أكتب أخرج نقاط ضعفي فأزداد قوة، وأفضفض عن مشاعري فينبض قلبي حباً مع كل كلمة يسطرها قلمي، وأتكلم عن مخاوفي فأجدها تتلاقى شيئاً فشيئاً..
لذلك سأكتب ما بداخلي لعلي ألامس أحاسيسكم أو أغيّر شيئاً تمنيتم أن يتغير فيكم للأفضل..
يأخذنا هذا الكتاب القيِّم والمُمتعفي رحلة روحانية سامية وفريدة مع مجموعة من أجمل أشعار الصُّوفيين، مثل: الحلاج، وابن الفارض، وعبد القادر الجيلاني، وابن عربي، ورابعة العدوية،وذي النون المصري، وسمنون المُحب.
صُحبة لا تدانيها صُحبة…