كتاب ممتع يصل بالأمور إلى جذورها ويربطها بها. والمتعة التي ينضح بها هذا الكتاب تأتي من الطموح اللا محدود الذي ما فتيء يحرك مخيلة الإنسان ويثير هواجسه ويطلق خبايا نفسه شعرا ورسما ونحتا وموسيقى. عنيت هذا الهاجس الملح الذي يربط الإنسان بالله وبالقوى التي أوجدها ليفسر بها كل شيء والتي لم يستطع العلم، بكل ما أوتي من قوة إقناع ونفاد حجة إلا أن يكتشف هذه الظواهر ويحاول تفسيرها واستخدامها بالشكل الأفضل الذي يناسبه. أما سلوكه فكان قلعة عصية عليه فما زالت “المعتقدات القبلية” ضاربة جذورها في سلوكنا، كما كان الأمر عليه في أجدادنا. المتعة الكبرى التي تكمن في الكتاب هو أنه مرآة لنا نرى فيه أنفسنا الموغلة في التاريخ ونرى أنفسنا نتشارك مع جدودنا فيما اكتشفوه فنكتشفها على حقيقتها.
نبذة في هذا الكتاب يروي لنا ألوين مكاي،
وهو عالم نووي عمل في “هيئة الطاقة الذرية البريطانية”،
قصة نشوء العصر الذري بسرد قصصي مشوق ومتصاعد في أحداثه.
وقد كان دقيقًا جدًا في وصف اللحظات
والمقولات والأخبار من مصادرها الرئيسية.
قصة تغير المناخ
في هذا الكتاب أروي لكم قصة تغير المناخ كما رأيتها بعد وقوفي على أكتاف كبار العلماء،
تبدأ القصة بالتساؤل عن أحوال المناخ، أي هل المناخ الحالي قد تغير سابقًا؟
ولما للحاضر من أسرار تقودنا إلى فهم الماضي سيجيبنا تاريخ الأرض الطويل عن هذا السؤال،
لا تقف القصة عند هذا الحد فمعرفة الإجابة لا تكفي دون معرفة الأسباب،
قضى ميلانكوفيتش وفيجنر وغيرهما مئات الساعات لإخبارنا لماذا قد يتغير المناخ يا ترى!
في روايتها هذه، تحاول الكاتبة هيا الحامد طرح سؤال الدين من داخل النص الروائي، من دون تقويض الخطاب الديني الواضع للحدود والمتاريس بين الدين والأسئلة المنبثقة عنه، وهذا ما يتحقق بشكل جلي في “قصة حب إله” واعتبارها نموذجاً لرواية الأسئلة، بما تتوفر عليه من إمكانات أسلوبية وتفسيرية بلاغية ثرة وخصيبة، في مقاربة النص الديني وتحديد ماهيته، أي في طبيعته التجريدية بما هو قيمة شعورية و(عقائدية) لا تستقيم إلّا بين طرفين (إنسان/إله) تنتهي بالإيمان والخضوع، وهو ما تشير إليه المساحة التي يشغلها الدين وتعبيراته في حياة العالم المرجعي في هذه الرواية ووعي الكاتبة المتقدم والمواكب لأسئلة الكتابة الروائية الجديدة.
يذهب مؤرخو الأدب الأمريكي المعاصر إلى أن أسلوب وولف الأدبي مارس تأثيرًا قويًا في الأدب الأمريكي الحديث، حيث ألهمتْ أعماله عددًا من كبار الكتاب مثل وليم فوكنر، وجاك كيرواك، وفيليب روث، وغيرهم.
صدر كتاب “قصة رواية” للمرة الأولى سنة 1936، والكتاب عبارة عن سيرة ذاتية للكاتب الأمريكي، تحكي تجربته مع دور النشر ورفضها مخطوط عمله الروائي الأول، كما يروي معاناته مع الكتابة الإبداعية، مُبرزًا الدوَر المهمّ للمحرّرين الأدبيين. والكتاب ثمرة نقاشات دارت بين الكاتب وبين ناشر ومحرّر صديق، تناولت موضوعات شائقة مثل طريقة كتابة الرواية، والشطب والتنقيح، وإعادة كتابة الفصول، وترتيب الأحداث وبناء الشخصيات.
“قصة سنغافورة” أول مجلد عن مذكرات لي كيوان يو، الرجل الذي زرع هذه الجزيرة بقوة في خريطة العالم، في تفصيل عميق يسترجع “لي” المعارك ضد الإستعماريين والشيوعيين والطائفيين التي قادت إلى إستقلال سنغافورة.
بمهارة سياسية كاملة قام بمجابهة خصوم، أو بإستخدام مساعدتهم أحياناً ضد آخرين يعارضونه، في متابعة مخلصة لمصالح سنغافورة.
نقرأ كيف قاد نقابيين مضربين ضد الحكومة الإستعمارية، وكيف إستطاع خلال لعب الغولف وشرب الشاي أن يعزز الروابط مع لاعبين بارزين في بريطانيا والملايو، كما استطاع في لقاءات منتصف الليل في غرف ذات إضاءة سيئة أن يتحدث مع زعماء الشيوعيين المختبئين من أجل الوصول إلى تحالف معهم لكسب تأييد الجماهير ذات الثقافة الصينية.
سيجد القرّاء إلهاماً عبر رؤيته وهو يقاتل من أجل عقول الناس وقلوبهم ضد الشيوعيين أولاً، ثم ضد الطائفيين في البرلمان والشوارع وعبر وسائل الإعلام.
ونراه يعطينا من خلال أوراقه الرسمية غير المنشورة، والأرشيف في سنغافورة وبريطانيا، واستراليا ونيوزيلانده والولايات المتحدة، عن مراسلاته الشخصية، صورة حية عن نظرة الآخرين إليه: صارم (لي قد يخدع ويبتز حتى آخر لحظة) محرض (تشو كانت تعلم أنني أبذل الدم من أجل السيطرة على الهوكين) طموح (قد يفكر نفسه حرياً بأن يكون زعيم مالايا) وخطر (اسحق لي! ضعه في الداخل)، إنها في بعض الأحيان صورة مناقضة ولكنها متناغمة لدواعي الغرابة مع رجل الدولة الآسيوي هذا.
هذا الكتاب ليست كتاباً سياسياً بحتاً، فالمؤلف يجذب القارئ إلى عالمه الخاص بصراحة غير عادية وبلمسة من المرح، نجد حكايات طريفة عن لحظات مهمة في حياته: طفولته، هروبه من المذابح اليابانية، خبرته كتاجر في السوق السوداء، مغامرته في تصنيع الصمغ المحلي التي قادته إلى رباط دائم مع كوا هيوك تشو، وهو يتبادل أيضاً الآراء مع الرجال الذين صاغوا العصر من أمثال جوه كينغ سوي، وس. راجا راتنام، وتوه تشين تشي، وهو سوي سين، وليم كيم سان وديفان نير، وليم تشين سيوغ، وتنكو عبد الرحمن، وتون عبد الرزاق، ود.إسماعيل عبد الرحمن، وسيد جعفر البار، ورؤساء الوزراء البريطانيين، هارولد ماكميلان، وهارولد ويلسون وغيرهما من الزعماء البريطانيين البارزين، ونهرو زعيم الهند، وعبد الناصر زعيم مصر، وروبرت مينزيس زعيم أستراليا.
رواية تجسد معاناة المحبين بصمت ..
ويعود بي الحنين إلى عتباتكِ ..
انتظرت صوت أقدامكِ وهي قادمة ..
أعلم أنكِ تركضين وقلبكِ يسبقكِ لإستقبالي ..
تعلمين أني أنتظر هاهنا ..
تعلمين أنني أعود دائماً إليكِ ..
سيحب الصغار هذا الكتاب الرائع، الذي ينطوي فيتحول إلى لوحة لعب وإلى جرافة.
يستطيع الصغار قراءة القصة المصورة بألوان زاهية، فتأخذهم في مغامرة مفيدة وممتعة.
إنه كتاب يتحول إلى لوحة لعب وإلى جرافة
سيحب الصغار هذا الكتاب الرائع، الذي ينطوي فيتحول إلى لوحة لعب وإلى غواصة.
يستطيع الصغار قراءة القصة المصورة بألوان زاهية، فتأخذهم في مغامرة مفيدة وممتعة.
إنه كتاب يتحول إلى لوحة لعب وإلى غواصة
سيحب الصغار هذا الكتاب الرائع، الذي ينطوي فيتحول إلى لوحة لعب وإلى قطار.
يستطيع الصغار قراءة القصة المصورة بألوان زاهية، فتأخذهم في مغامرة مفيدة وممتعة.
إنه كتاب يتحول إلى لوحة لعب وإلى قطار