الكتاب مجموعة قصصية ، مكونة من خمس قصص ، القصة الأولى تتحدث عن فتاة بلا شخصية من أيامها في الثانوي و حتى أصبحت أم ، و معناتها خلال حياتها و التي كانت أغلبها تتمثل في عدم وجود الحب ، و القصة الثانية عن فتاة أحب ابن خالتها و لم يكن من نصيبها فكانت النتيجة اصابتها بمرض نفسي جعلها تحرم ابنها من الحياة ، القصة الثالثة تعرض فيها مشكلة اجتماعية و نفسية معلقة بالحب و الأنانية ، القصة الرابعة تتحدث عن امرأة لا تستطيع الانجاب و قصتها مع زوجها التي ارتبطت به بعد علاقة إعجاب و حب ، القصة الخامسة و الأخيرة تتحدث فتاة لديها عقدة نفسية تتزوج من رجل ضعيف الشخصية .
الرواية تتناول حياة بليغ حمدى وتقاطعها مع حكاية الراوى الذى يكتب عنه، مطاردا بين الهوس ومحاولة تقصى أثر سيرة هذا الموسيقار الكبير. وتدور الكثير من أحداثها بين باريس ومصر، بين فترة ما بعد ثورة يوليو وفترة إقامة بليغ فى باريس عام 1984.
كانت بيري في طريقها إلى حفل عشاء في إسطنبول عندما اعترض طريقَها متسوِّل وخطف حقيبةَ يدها. وفيما كانت تصارعه لاستعادة حقيبتها، وقعتْ منها صورةُ بولارويد تَظهر فيها ثلاثُ صبايا وأستاذُهنّ اللّامع في جامعة أوكسفورد. إنّها روايةٌ عن بقايا حبّ حاولتْ بيري يائسةً تناسيه؛ وعن صداقة غريبة جمعتْ بين: منى المصريَّة المؤمنة وشيرين الإيرانيَّة الملحدة، وبيري الممزَّقة بين أبٍ متحرِّر وأمٍّ محافظة
انه دور رشا لتحزر زملاءها ي الصف عن غرضها المفضل “ناعم وازرق”
انه الجينز
بنيامين فرانكلين
وجاء في نبذة عن الكتاب، إن فرانكلين، السيرة الذاتية الأكثر قراءة من كتب السيرة الذاتية الأخرى, قد عرف بشكل أفضل من خلال كتابه – السيرة الذاتية بقلمه- وهي نموذج من الذكريات والأمانة. إن قصة بنيامين فرانكلين معروفة لدى أغلب الأميركيين، متسائلاً: هل تعرفون قصة الصبي الذي سار خلال شوارع “فيلادلفيا” وهو جائع يمضغ قطعة من الخبز، الشاب الناشر لأوائل صحف هذا البلد، نعلم أنه مؤسس صحيفة “بُور ريتشارد ألماناك”، وأنه ابتكر مانعة الصواعق وأنه كان رجل دولة عظيم وأنه أحد موقعي إعلان الإستقلال. لكن حالما نقرأ قصة حياة بنيامين فرانكلين تصبح الأسطورة حقيقة. في البداية سنضحك لخفة دمه اللاذعة ثم نتعجب لصراحته التي لا تصدق وعندما نقترب من النهاية نحبه لحكمته العظيمة ولتفهمه وتواضعه، تواضع رجل نهض من عدم الذكر إلى الشهرة والذي قام بتوقيع وصيته الأخيرة والعهد بعامل المطبعة: بنيامين فرانكلين.
ويقول محمد المري مؤلف الكتاب : حرصت في هذا الكتاب علي تقديم العديد من التجارب الحياتية وتوثق التجارب وتقديم الأشياء التي تلامس وجدان الناس ويراها الجميع يوميا في حياتهم
والهدف الذى أتطلع الي تحقيقه من هذا الكتاب هو تحويل الأشياء السلبية في حياة كل منا الي طاقات ايجاببية وابداعية .. وبشكل عام فانا اري ان هذا الكتاب هو فرصة للبوح مع النفس .