Show sidebar

مذكرات مزورة أدبية

 

تحول هذا الكتاب الشيّق إلى فيلم سينمائي أمريكي يحمل الاسم نفسه، قامت فيه الممثلة ميليسا مكارثي (Melissa McCarthy) بدور البطولة عن شخصية “لي إيزرايل”، وقد نال الفلم تقييماً بلغ 8.4 من 10.. يقدّم هذا الكتاب مادة توثيقية مشوّقة عن حياة “ليونور كارول إيزرايل” (1939 حتى 2014) وهي كاتبة أمريكية متخصّصة بكتابة السير الذاتية للمشاهير.

تمرّ “لي” بظروف معيشية صعبة تجعلها قريبة من حالة الإفلاس، الأمر الذي يقودها إلى عالم الجريمة الأدبية، فتزوّر رسائل خاصة لبعض القامات الأدبية والفنية المرموقة في المجتمع الأمريكي ثم تبيعها لدور التُّحَف وهواة جمع التذكارات.

تتناول في “هل سيكون بإمكانك أن تسامحني؟ – مذكّرات مزوِّرة أدبية” التفاصيل اليومية التي عاشتها وتطوّر عملها التزويري حتى يتمّ اكتشاف أمرها في نهاية المطاف.

فلسفة القهوة

ليست وظيفة هذا الكتابة الصغير تقديم تاريخ شاملٍ للقهوة، وبالنظر إلى حجمه، فهو لا يمثل مرجعية أو سلطة على الموضوع المطروح. اعتبروا هذا الكتاب مُقدّمة وجيزة ومسلية (آمل ذلك) لرحلة القهوة من أصولها المتواضعة في شمال إفريقيا قبل ألفية من اليوم، وحتى يومنا هذا، إذ تشكل ظاهرة عالمية يستمتع الناس حول العالم بشربها.
يُقال إن القهوة هي السلعة الأكثر تداولًا ومتاجرة بعد النفط على كوكب الأرض، وعلى الرغم من عدم صحة هذه المقولة، إلا أن القهوة وبدون أدنى شك سلعة ذات أهمية عالمية. حسب مركز التجارة الدوليّة، فإن القهوة أكثر انتشارًا من الشاي، حيث تبلغ مبيعاتها سبعة أضعاف الشاي، وتحصد لنفسها مكانًا ودرجة راقية بجانب المواد المخدرة الأخرى (الشرعية) مثل النبيذ والدخان ونوعًا ما الشوكولاتة.
ومقارنة بعمر الحضارة البشرية، فإن اكتشاف [مشروب] القهوة كان متأخرًا بالنظر إلى باقي الاكتشافات الأخرى. لقد اكتشف البشر النبيذ والبيرة قبل حوالي خمسة آلاف سنة، والشاي قبل أكثر من ألفيّ سنة، ولكن القهوة لم تظهر إلا في الألفية الثانية. كيف نما هذا الواصل المتأخر في وقت قصير جدًا نسبيًا ليصيرَ واحدًا من أكثر المشروبات استهلاكًا اليوم؟
هذا هو السؤال الأول الذي يسعى الكتاب للإجابة عليه

لا تتوقف

لا تتوقف

مما يجب أن تعرفه:
1- كل الأيام متشابهة
2- خصص لنفسك محطة عزلة
3- اترك الألقاب وركز على العمل
4- لتكن أعمالك الإبداعية بمثابة هدايا تقدمها للآخرين
5- شيء عادي + اهتمام إضافي = شيء رائع ومميز.
وغيرها المزيد في هذا الكتاب.

انشر فنك

إذا ما اعتبرنا أن كتاب اسرق مثل فنان كان يدور حول سرقة التأثير من الآخرين ، فهذا الكتاب سيدور حول كيفية التأثير على الآخرين من خلال إفساح المجال أمامهم للسرقة منك.

هذا الكتاب لأولئك الذين يمقتون فكرة ( الترويج الذاتي ) يمكننا أن نعتبره بديلًا للترويج الذاتي

يحاول الكاتب من خلاله أن يقدم النصائح بما يخص الطريقة التي ستنظر بها إلى عملك الذي ستشاركه مع من قد يولون اهتمامًا بشأنه . عملك الذي ستعتبره بحثًا لا منتهيًا ، كما يوضح الطريقة التي يجب التعامل فيها مع المحفزات والإحباطات التي ستواجه عملك بمجرد أن يبصر النور.

أن تجد الحب في مكتبة

كانوا يحاولون إنقاذ المكتبة لكن تبين أن المكتبة هي من أنقذهم ..
ومن منا لم تنقذه المكتبة بكتبها !
أنقذتنا جميعاً بطريقة أو أخرى
أنقذتنا من جهلنا
من مخاوفنا
واحتضنت وحدتنا
كانت لنا خير صديق دائماً وأبداً..

رواية جميلة ومشوقة تحمل طابعاً هوليوودياً .. ربما أختلف مع العنوان قليلاً لأنه يوحي برومانسية الرواية بينما أراها إجتماعيه أكثر، ولكن أتفق معه من ناحية أخرى وهي حصول إيميليا على الحب والدعم من الجميع في سبيل إبقاء هذه المكتبة بعد وفاة والدها وفي ظل الصعوبات التي واجهتها.

أحببتها جداً

أسوار البلدة

تدور أحداث هذه الرواية في مطلع القرن العشرين في بلدة النسايم وأحياءها الثلاث التي ألفت السلام والتعايش بعد معارك طاحنة فيما بينها لكن اسبوعاً غامضاً يمر بالنسايم تتبعه جريمة قتل تخطف ابن سيد من سادة الأحياء تهدد بتفجر الصراع مرة أخرى.
تنكأ جروح قديمة ويجد أبطال معارك الفقد أنفسهم في مواجهة مرة أخرى مع جيل طامح للزعامة وأطماع من خارج الأسوار وإمبراطوريات طامحة في مد نفوذها.
كيف يجري التاريخ؟ وكيف تشكل الدول؟ هنا ما تناقشه الرواية عبر شخصيات ستبقى ماثلة في ذهن القارئ بعد فراغه من قراءتها.

عنكبوت يرقص في الجنازة

“شيء ما كان يقف حجر عثرة في وجه الانهزامات التي ممكن أن تشق لماء العين طريقاً من على وجهي. سكتّ، أنظر في وجه أمي، خطوط تقدُّم العمر والغربة التي شقّت دربها على جبينها وفهمها ووجنتيها، الانطفاء الظاهر في عينيها واللوعة المحبوسة بداخلها..طبطبت على كتفها، وهي أكثر من يحتاج إلى هذا الفعل، أنا فاقدة للشيء لكني أعطيه. ( سأحاول ماما.. ) قلتها بصوت مرتجف بعينين متعبتين، والذكريات كلها تخرم لجسمي، تترك أثراً، ماذا لو حاولت فعلاً وركنت حزني، وربما عباءة الضمير البالي من كثرة لوم النفس على الفراق، وعدت كما كنت، وكل شيء عاد كما كان، ووجدت أن قد طواني النسيان ورُميت في ثقب أسود ابتلعني أنا وصندوق ذكرياتي وكل مايستوطن روحي”

فن العمل

فن العمل

سيدفعك هذا الكتاب إلى التفكير في مجال عملك وكيفية تأديته بشكل مختلف.

يعد جيف غوينز إضافة جديدة في مجال مكتظ بالنسخ المتشابهة، إذ يتحدانا بأن نتجه إلى عملنا بطريقة سلسة ومبدعة وبشكل منضبط.

أنت كاتب فتصرف وفقاً لذلك !

أنت كاتب فتصرف وفقاً لذلك !

نحن نعلم جميعًا أن الكتّاب يحتاجون إلى المِنصات والنفوذ والتسويق الجيد، وهذا صحيح، ولكن كيف سيكون بإمكانك أن تحصل على هذا كله من خلال ما تكتبه ؟؟ هذا هو ما يتمحور حوله هذا الكتاب، فهو عن الوقوع في حب مهنتك، وبناء منصتك لمشاركة أعمالك؛ مما لا يضطرك إلى أن تصبح شخصًا بغيضًا يسعى دائمًا إلى تسويق نفسه؛ بل ستوفر لنفسك _عوضاً عن ذلك_ فرصةٌ للتركيز على ما تجيد القيام به (الكتابة).

اسرق مثل فنان

اسرق مثل فنان

هذا الكتاب نتاج ما تعلمته عبر عقود عن صناعة الفن وعندما بدأت مشاركة أفكاري علنًا اكتشفت شيئًا طريفًا
وهو أن هذه الأفكار ليست قاصرةً على الفنانين بل تصلح للجميع
ما يحتويه الكتاب من أفكار يمكن لأي شخص تطبيقها من أجل إضافة بعض الإبداع في حياته وهذا ينطبق علينا جميعًا
باختصار هذا الكتاب لك أنت أيا كنت وأيا كان عمل

أبحاث وأوراق في الفلسفة و الفكر و الثقافة

تواجه المجتمعات العربية جملة من التحديات، تتعلق بهويتها وفاعلية نظمها الاجتماعية والسياسية مع التغيرات الدرامية التي تجد نفسها مجبرة عليها، في عالم لا يتوقف عن الدفع بشروط جديدة للبقاء. من هنا فإن الاستجابات ذات الطابع السياسي الفوري قد لا تكون كفيلة بالإصلاح ومواءمة الظرف العام، بل ثمة حاجة ملحّة إلى نظرة تأملية إلى طبيعة التكوين الثقافي للمجتمع، فالثقافة كممارسة يومية تمثل مجموعة من المحددات التي تقود أي حراك إنساني. من هنا كان للدراسات التي ضمها كتاب د.عبدالله الجسمي، أستاذ الفلسفة بجامعة الكويت، في كتابه الصادر أخيرا عن دار صوفيا «أبحاث وأوراق في الفلسفة والفكر والثقافة» أهميتها، حيث ترصد هذه الأبحاث إشكالات الهوية، والرؤية الفكرية المأمولة للحركة الوطنية، والتغيرات التي طرأت على «البعد الثقافي القومي»، مع الاهتمام بدور المؤسسة السياسية في صياغة رؤية ثقافية من خلال ما نص عليه الدستور. في حديثه حول إصدار الكتاب قال د.الجسمي «يأتي الاهتمام بالثقافة وإدخالها مجالات عدة كالسياسة والحوار والهوية وغيرها، لكون الثقافة الحاضنة للقيم والممارسات وطرق التفكير والرؤى والابداعات الفنية. بينما ما نراه من تراجع في مستويات عدة على المستوى المحلي والعربي كالتعليم والابداع والتحديث الفكري والقيم، يعود إلى عوامل ثقافية أفرزت ظواهر التعصب والاقصاء والتطرف المعيقة لتطور مجتمعاتنا. وبالمقارنة مع فترة النهضة العربية، التي امتدت لأكثر من قرن سنجد علامات بارزة للتقدم في معظم المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية نتيجة لطبيعة الثقافة المنفتحة آنذاك». وفيما يتعلق بتراجع دور التأسيس الفلسفي في استجلاء المشكلات السياسية والاجتماعية، قال الجسمي «هنالك مشكلة فعلية في الساحة الثقافية والفكرية العربية تتعلق بدور التحليلات الفلسفية والفكرية للأوضاع والمشكلات القائمة، وهذا ناتج عن أسباب عدة؛ منها الصورة النمطية السلبية عن الفلسفة ودورها في الحياة، والموقف المعادي من قوى الإسلام السياسي للفلسفة والفكر التنويري، وحصر الغالبية الساحقة من الأكاديميين المتخصصين في الفلسفة بأروقة الجامعات، وعدم إدخالها واقع الحياة اليومية لمعالجة ما يحتويه من مشكلات وطرق تفكير وآراء».