عشق الانتلجنسيا

$16.300

3 متوفر في المخزون

الوصف

الوصف

كتاب عشق الانتلجنسيا من الاستاذة والكاتبة / فاطمة المشعان ” عشق الإنتلجنسيا” عن كيف يعبر نخبة المثقفين عن عشقهم بتوظيف مافي عقولهم من ثقافة تحول الكلمات ألوانا ترسم بها فيض المشاعر على لوحات العقل البيضاء، تارة ترسم جمال مناظرا طبيعية بظواهرها و تارة أخرى روعة التاريخ و غموض الحضارات. فلا تعلم هل أنت تثقف نفسك أم تقرأ مشاعر عميقة واقعية لواجهة لوحات فنية موصوفة في نصوص أدبية تتمثل حديث نفس أو مشهد من الحياة الواقعية تحتوي على مشاعر عاطفية بمختلف درجاتها تصاعديا أم تنازليا ، كذلك تأملية، تعزيزية و وطنية..
فهو أشبه بتحدي يثير داخلك تحدي بينك وبين نفسك هل أستطيع تجسيد المشاعر والمواقف اليومية في لوحات تاريخية ومناظر طبيعية ؟!
بالنسبة للمخرجات النهائية هذا من يقدره القارئ.. لا أستطيع تقدير شيء يقع في نفوس الغير بطريقة مختلفة من ناحية الفهم والإدراك حيث أن أغلب كتاباتي كتبتها بطريقة رمزية .

نبذة عن الكاتبة:

حاصلة على البكالوريوس وعلى العديد من الشهادات التطويرية والمهنية وشهادات في التنمية الذاتية
حاصلة على العديد من الشهادات في فن الخطابة وادب الحديث والالقاء
مدربة معتمدة كتبت في العديد من الصحف السعودية والكويتية تحت اسم مستعار
عضو سابق في جمعية جدة للثقافة والفنون

قامت بطباعة ونشر كتابها الاول عشق الانتلجنسيا في دار النشر مكتبة المتنبي

.
صحيح أن الانتلجنسيا مصطلح لاتيني ولكنه انتشر في العالم ولقي رواجا بعد أن ظهر في بولندا الروسية على هيئة طبقة اجتماعية في أواخر القرن الثامن عشر.
قد أجاوبك عن الشقين بشرح المفهوم العام من العنوان من خلال نظرتي الخاصة كوني أعشق الرمزية إلى حد ما في الكتابة فعندما اخترته اخترت عمق معناه بقوة وجزالة اللغة العربية : “كيف يعبر نخبة المثقفين عن عشقهم؟” .. هذا معناه
.لا مكان ولا زمان ولا حادثة ولا شعور محدد للإلهام
الإلهام ماء يصب عليك من السماء فتختزنه في الجوف وعند وجود شرارة الاندماج – عقلا وروحا وقلبا مع المكان او الحدث أو الشعور – تقدحهما فتثور عين الحروف ماء كالأنهار الرقراقة تروي وجدان من يقرأ لها..
________________________________

للمزيد اضغط هنا

معلومات إضافية

معلومات إضافية

الوزن 0.26 كيلوجرام
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “عشق الانتلجنسيا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *