مدينة تضج بالمشاعر

$8.150

2 متوفر في المخزون

التصنيف: الوسم:
الوصف

الوصف

مدينة تضج بالمشاعر

بين زحمة المشاعر تعبر الكاتبة في مجموعة نصوص عن المشاعر التي تعيش في داخل كل شخص منا، تخبرك عن الوجع بعد الغياب، مرارة الرحيل. السعادة في وجود المحبوب، غيرة الامتلاك وغيرها الكثير من المشاعر  …

إنها مدينة تضج في قلب أي إنسان يتكللها الفرح و لمعة العينين عند محطة الحب . يجتاحها الشعور بالفقد و الفاجعة المؤلمة عند رحيل شخص عزيز على القلب جداً تحت التراب . يعتريها الخذلان عندما تتعثر بخيبات الأصدقاء و الأحبة ، انها مدينة تضج بالمشاعر اللامتناهية حد امتناع توقفها …

أنا في مدينة تضج بالمشاعر فعلاً ، يتحلى شعب هذه المدينة بالحب الذي لا نهاية له و البعض منهم يتخلله مشاعر الفقد و الضياع ، و صداقة الخذلان ، مابين وصايا الحب و برد الفراق ، الكثير من المحطات يجب عليكم المرور بها لتتمكنوا من العبور في هذه المدينة بسلام  …

بين محطات الحب ،بين محطات الفقد و الفاجعة المؤلمة ، بين محطات الخذلان ، و ينتهي برسائل متنوعة …

اقتباس

ستظل أنت سر بين قلمي وأوراقي سيقرأونك بين أسطري وستستشعرك نبضات قلبي بين أحرفي وكلماتي وإن لم تشأ لنا الأقدار بلقاء آخر سأحمل ذكرياتك وسأمضي معها إلى أبعد المسافات …

تأليف: فاطمة محمد

المزيد من النصوص

بين زحمة المشاعر تعبر الكاتبة في مجموعة نصوص عن المشاعر التي تعيش في داخل كل شخص منا، تخبرك عن الوجع بعد الغياب، مرارة الرحيل. السعادة في وجود المحبوب، غيرة الامتلاك وغيرها الكثير من المشاعر  …

إنها مدينة تضج في قلب أي إنسان يتكللها الفرح و لمعة العينين عند محطة الحب . يجتاحها الشعور بالفقد و الفاجعة المؤلمة عند رحيل شخص عزيز على القلب جداً تحت التراب . يعتريها الخذلان عندما تتعثر بخيبات الأصدقاء و الأحبة ، انها مدينة تضج بالمشاعر اللامتناهية حد امتناع توقفها …

أنا في مدينة تضج بالمشاعر فعلاً ، يتحلى شعب هذه المدينة بالحب الذي لا نهاية له و البعض منهم يتخلله مشاعر الفقد و الضياع ، و صداقة الخذلان ، مابين وصايا الحب و برد الفراق ، الكثير من المحطات يجب عليكم المرور بها لتتمكنوا من العبور في هذه المدينة بسلام  …

 

معلومات إضافية

معلومات إضافية

الوزن 0.26 كيلوجرام
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مدينة تضج بالمشاعر”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *