نعمة الأم السعيدة دليل إرشادي يعطي الأمهات المشغولات الإذن ليعتنين بأنفسهن، وقد كتب بقلم مدونة معروفة في مجال التربية، ولديها مليون متابع على الفيسبوك. “هل تفضل أن يكون لديك أم مثالية أم أم سعيدة؟” هذا هو السؤال الذي لم تتمكن المدونة المعروفة في مجال التربية ريبيكا إيانس من إخراجه من تفكيرها، لذلك سألت ابنها في سن المدرسة، والذي لم يتردد نهائيا بالإجابة قائلا: “أم سعيدة قطعا”.
وهكذا بدأت ريبيكا رحلة التفكير والعمل الإصلاحي وهي تسأل نفسها أسئلة أصعب حتى من مثل: كيف يمكن أن أعيد اكتشاف الفرح وسط فوضى المواعيد، والواجبات المدرسية، والأعمال المنزلية، ولا داعي طبعا لذكر الشعور بالذنب، والمقارنات، والوحدة، والخوف، والشعور بأني منهزمة؟ بعبارة أخرى، كيف يمكنني أن أعود أما سعيدة مجددا؟ أجل، إنه الكتاب الرائع الذي تودين قراءته ومشاركته والعودة إليه عند الحاجة إلى جرعة إضافية من الثقة والتواصل والفرح، نظرا لامتلائه بالأفكار الجديدة والاستراتيجيات البسيطة ولحظات التجلي.
الكتاب يدافع عن الإيمان باللّه انطلاقاً من اعتراضات الملحدين. يتناوله ويتناول رؤية الملاحدة للأخلاق أيضاً
الإيمان باللّه
قضايا تتعلق بالتفكير العملي والقاعدة الذهبية والأخلاق والنشوء والارتقاء ومشكلة الشر وحجة الموالفة الدقيقة. إن كل
، إن أفضل مثال على ذلك ما جاء في الحديث النبوي الشريف:
الأديان العالمية تأخذ بالقاعدة الذهبية سبيلاً لتعاليمها، ويقيناً
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه). فالقاعدة الذهبية هي العامل المشترك لكل الأديان العالمية. هنا ينطلق
الدين ليكون الخيمة الإنسانية الكبيرة التي تضم كل أطراف الجسد البشري والتي يتم تحتها تهذيب النفس وصقلها نحو
السمو الإنساني ووضع البشر على الطريق الذي يرسمه لهم الخالق تبارك وتعالى اسمه. القاعدة الذهبية هي البوصلة التي
توصلنا إلى إنسانيتنا. يا أيها الإنسان عامل الآخرين مثلما تحب أن تعامل فأنت جزء من الذات الإنسانية الكبيرة.
إقناع
نبذة عن الكتاب: قصَّةُ حُبٍّ خريفيَّةٌ. هذا ما تُوصَف به روايةُ جين أوستن “إقناع” ذلك أنَّها آخرُ أعمالها المكتملة، والشَّخصيَّاتُ الرَّئيسةُ فيها ليست في زهرة الشَّباب. صحيحٌ أنَّ روايتها “كبرياء وتحامل” تحفةٌ فنِّيَّةٌ محبوبةٌ عالميًّا، ولكنَّ “إقناع” لا تقلُّ عنها روعةً. إنَّها تصويرٌ رائعٌ لقصَّة امرأةٍ أحبَّت، ثمَّ أضاعت حبَّها، ثمَّ حصلت على فرصةٍ ثانيةٍ لاستعادة ذلك الحُبِّ. فهل سيحمل المستقبل للعاشقَين السَّعادةَ التي حُرِما منها سنواتٍ طِوالاً؟ تطرحُ هذه الرِّواية المدهشـة هذا السُّـؤال وأســئلةً أخرى عديدةً لن تشكِّل إجاباتها مفاجـأةً للقارئ، ولكنَّها ستمنحه تجربة قراءةٍ هادئةٍ وممتعةٍ لآخر ما كتبته جين أوستن قبل وفاتها
المؤلف كتاب مدام بوفاري غوستاف فلوبير والمؤلف لـ 12 كتب أخرى.
روائي فرنسي، درس الحقوق، ولكنه عكف على التأليف الأدبي. أصيب بمرض عصبي جعله يمكث طويلاً في كرواسيه. كان أول مؤلف مشهور له: « التربية العاطفية » (1843 – 1845)، ثم « مدام بوفاري » 1857 التي تمتاز بواقعيتها وروعة أسلوبها، والتي أثارت قضية الأدب المكشوف. ثم تابع تأليف رواياته المشهورة، منها: « سالامبو » 1862، و« تجربة القديس أنطونيوس » 1874، ويعتبر فلوبير مثلاً أعلى للكاتب الموضوعي، الذي يكتب بأسلوب دقيق، ويختار اللفظ المناسب والعبارة الملاءمة.
شرق عدن هي رواية كتبها جون ستاينبيك الحائز على جائزة نوبل، ونُشرت في سبتمبر من عام 1952. توصف شرق عدن غالبًا بأنها رواية ستاينبيك الأعلى طموحًا، إذ تكشف عن التفاصيل المعقدة لعائلتي تراسك وهاميلتون وقصصهما المتشابكة. كانت الرواية في الأصل موجّهة إلى ابني ستاينبيك الصغيرين، توم وجون (في ذلك الوقت كانا يبلغان من العمر 6 سنوات ونصف، و4 سنوات ونصف على التوالي). أراد ستاينبيك وصف وادي ساليناس لهما بالتفصيل: المناظر، والأصوات، والروائح، والألوان.[2]
يُقال إن عائلة هاميلتون في الرواية تستند إلى عائلة صمويل هاميلتون الحقيقية، جد ستاينبيك من ناحية أمه. يظهر جون ستاينبيك الشاب في الرواية ظهورًا موجزًا كشخصية ثانوية.[3][4]
وفقًا لزوجته الثالثة والأخيرة، إيلين، عدّ ستاينبيك الرواية تحفته الأدبية. صرّح ستاينبيك عن شرق عدن: «إنها تحتوي على كل شيء تمكنت من تعلّمه عن مهنتي طوال هذه السنوات»، وأضاف: «أعتقد أن كل شيء آخر كتبته كان -إلى حد ما- تدريبًا لكتابتها».
سجين زندا (بالإنجليزية: The Prisoner of Zenda) هي رواية مغامرات كتبها الروائي البريطاني أنتوني هوب ونُشرت في عام 1894م ، تمتعت هذه الرواية بشعبية كبيرة شجعته على كتابة روايات أخرى تقع في نفس المكان ، وتدور أحداث الرواية في مملكة روريتانيا الخيالية والتي أصبحت فيما بعد مسرحا لروايات أخرى كتبها اخرون تأثرا بالرواية ، ولقد تم صناعة العديد من الأفلام والتتمات (سيكول) لما لاقته من أعجاب كبير وتمت اضافتها الي المناهج التعليميه
جون ستاينبيك (إنجليزي: John Steinbeck) كما يلفظها الأمريكيون ,(27 فبراير 1902 – 20 ديسمبر 1968) كاتب أمريكي مبدع، من أشهر أدباء القرن العشرين. اشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية.
ولد جون شتاينبيك في ساليناس، كاليفورنيا عام 1902 . وتقع بعض أفضل المشاهد من قصصه في تلك المنطقة
كتب عشرات الروايات وأيضًا مذكرات، ومن أشهر أعماله:
كوب من ذهب: روايته الأولى، صدرت ام 1929. تكلمت القصة عن الأوقات السعيدة والحزينة في حياة العائلات الفقيرة في الجزء الغربي من أمريكا.(عمل ادبي تاريخي يدور حول حياة القرصان هنري مورغان -القرن السابع عشر – ونهبه لمدينة بنما -كأس الذهب-)
شقة تورتيلا : نشرت في 1935 ، وكانت أول نجاحاته وهي عبارة عن كتاب حول مغامرات البايسانوس
معركة سجال 1936 تتحدث عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
عناقيد الغضب. عام 1939.
فئران ورجال. 1937. تتحدث أيضاً عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
شرقي عدن : رواية صدرت في 1952 ، وهي قصة طويلة تنتهي في زمن الحرب العالمية الأولى.
في مغيب القمر أو أفول القمر: وتتحدث عن سيطرة الألمان على قرية نرويجية صغيرة خلال الحرب العالمية الثانية.
شتاء السخط: تتحدث عن سقوط الأنتهازية في شخص وصولي.
شارع السردين المعلب.
فاز بجائزة بولتيزر في 1940 عن رواية عناقيد الغضب.
في عام 1962 فاز بجائزة نوبل للآداب عن رواياته وأعماله العديدة.
حولت عناقيد الغضب إلى فلم شعبي في 1941.
حول كتاب شرقي عدن إلى فيلم في 1955 من بطولة الممثل جيمس دين.
أصبح كتاب المهر الأحمر أيضاَ فيلمًا هوليووديًا في 1949 ومرة أخرى عام 1973 من بطولة هنري فوندا.
توفي جون شتاينبيك في نيويورك عام 1968.
هو روائي إنجليزي. يُعتبر بإجماع النُّقّاد أعظم الروائيين الإنكليز في العصر الفكتوري، ولا يزال كثيرٌ من أعماله يحتفظ بشعبيّته حتى اليوم. تميَّز أسلوبه بالدُّعابة البارعة والسخرية اللاذعة. صوَّر جانباً من حياة الفقراء، وحمل على المسؤولين عن المياتم والمدارس والسجون حملةً شعواء. من أشهر آثاره: “أوليفر تويست” Oliver Twist (عام 1839) و”قصة مدينتين” A Tale of Two Cities (عام 1859) نقلهما إلى العربية منير البعلبكي، و”دايفيد كوبرفيلد” David Copperfield (عام 1850) و”أوقات عصيبة”Hard times.
وهو (عضو الجمعية الملكية للفنون) (بالإنكليزية: Charles John Huffam Dickens) روائي إنكليزي من أكثر كُتاب العصر الفيكتوري شعبية وناشط اجتماعي، وعُرف باسمٍ مستعار هو “بوز”.توفي بسبب أزمة دماغية حادة.
مجد الناقدان غيورغ غيسنغ وجي. كيه. تشسترتون أستاذية ديكنز النثرية، وابتكاراته المتواصلة لشخصيات فريدة، وقوة حسه الاجتماعية. لكن زملاءه الأدباء مثل جورج هنري لويس وهنري جيمس وفيرجينيا وولف عابوا أعماله لعاطفيتها المفرطة ومصادفاتها غير المحتملة، وكذلك بسبب التصوير المبالغ فيه لشخصياته.
بسبب شعبية روايات ديكنز وقصصه القصيرة فإن طباعتها لم تتوقف أبداً. ظهر عديد من روايات ديكنز في الدوريات والمجلات بصيغة مسلسلة أولاً، وكان ذلك الشكل المفضل للأدب وقتها. وعلى عكس الكثيرين من المؤلفين الآخرين الذين كانوا ينهون رواياتهم بالكامل قبل نشرها مسلسلة، فإن ديكنز كان غالباً يؤلف عمله على أجزاء بالترتيب الذي يُريد أن يظهر عليه العمل. أدت هذه الممارسة إلى إيجاد إيقاع خاص لقصصه يتميز بتتابع المواقف المثيرة الصغيرة واحداً وراء الآخر ليبقي الجمهور في انتظار الجزء الجديد.