لكي تعرف أي نوع من الشخصيات ينطبق عليك بدقة، وعلى أصدقائك وأفراد عائلتك، دع “بوصلة الشخصية” تكون مرشدك. فهذا النظام الفريد سوف يعطيك المفتاح لتحديد وتعيين أنماط الشخصية الرئيسية. اجعل هذا الكتاب مستشارك لكي تعرف المزيد عن نفسك وعن الآخرين من حولك.
ما الحياة إلا عبارة عن مجموعة صدف لم تكن في الحسبان
حتى لو تحقق ما كنا نتوقعه .. وما كنا نطمح إليه..
فلا بد أن يكون للصدفة دور فعال في تحقيق ما كنا نريد ما كنا نريد تحقيقه
الحب..الطموح..الرغبة..التغيير..
لو عشنا عالم ملء بالصدف ولياليه كلها ليالي الشتاء
فكيف سيكون هذا العالم؟
حتى تكون في الأمام دائماَ لا تنظر إلى الخلف ابداَ
أنا الذي يرغب بحياة بسيطة خالية من أي تعقيدات, أواجه ما لم أتوقع أن يحدث لي يوماَ, ما أعيشه خالياَ من أي تفسير, أكبر من أي حديث..
لا أحد يفهم ما أعيشه, حتى انا بنفسي لا أفهم ما الذي يحدث , إلا تلك.. التي جعلت عينها موطناَ لي..حاولت أن تنقذني..لكن..
حكاية بدأت فكانت مقدمتها موتي حتى الخاتمة! يوما بعد يوم .. اشتاق فلم اشتاق..
انتظر حتى التمس في هذه الدنيا العذراء حباَ..ولكنني لا زلت أبحث في غابات عن ذلك الحب!
اطلقت العنان لأحاكي الأوراق والقلم لتدون ذكرياتي اموت كل يوم حزناَ فتموت امنياتي
يقولون لكل انسان جزء من اسمة فكان لنرجس وهو اسم بطلة الرواية نصيب كبير فكانت تتصف بالنرجسية والانانية حتى مع والدتها!! لكن مع طول مرور الايام تركت لنا عبارة انهت فيها هذه الرواية كتب فيها “هكذا علمتني الحياة”.. هذه الرواية تطرح هموم العديد من الفتيات الخليجيات.
بعد النجاح الكبير الذي حققته على موافع التواصل الاجتماعي وأبرزها تويتر، نقلت الكاتبة المبدعة تجربتها المميزة في النصوص إلى عالم الكتب المطبوعة رغبة منها في مشاركة أكبر شريحة من القراء وتعبيرها عن مشاعر فئة واسعة منهم.
«المرآه لا تعكس من نحن ومن نكون..إنها مجرد انعكاس خادع لمظاهرنا، نستر به ما في باطننا..فلا تصدق ما تراه».
تدور أحداث هذه الرواية الخيالية في عصر قديم..كلٌ منهم لا تعرف ماذا في نفسة وتحكم فقط على ما تراه من شكلهم ..ولكل واحد منهم حادث..موقف..حكاية..ترى نفسك بهم، وترى من حولهم بمن حولك!!
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من الالعاب والمسابقات التي يمكن تنفيذها بأدوات بسيطة وممارستها بطريقة سهلة…
هل يمكن لفاقد الحنان أن بعطيه؟ بكلمات أخرى: هل يحق لمن لا يقدم بعض الحنان أن يطالب بالحصول على الكثير منه؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرحها الرواية الرومانسية الاجتماعية التي تحتوي على كم كبير من قضايا العاطفة والإيثار من جانب، والغدر والخداع من جانب آخر!
كانت نظرات المرأة تخدرها وتسيطر على إرادتها، بالضبط تشبه نظرات القط حينما يخدر الفأر، فلا يستطيع أن يرى طريق الهروب وهو أمامه! وفجأة بدأ الهول دون مقدمات، فقد اتسعت شفتا المرأة لتكشف عن أنياب حادة، وظهرت بين أصابعها مخالب مخيفة، وانقضت المرأة! وأظلمت الدنيا في عيني صوفيا ، وأخذت روحها تنسحب من جسدها في هدوء، لا يقطعه إلا صوت التمزيق والمضغ ، وكان أخر ما دار في عقل صوفيا هو سؤال واحد فقط : لماذا يا يوسف لماذا؟!
ينتابني ذلك الشعور الذي يجرني للانحناء..
للانعزال والتقوقع حول ذاتي.. دون أصوات النصائح والارشادات ولا لأي حركة سوى اكتفائي بالآهات سوى الدمعات..
من أي شي؟
أظن أنه لا شيء؟