أحياناَ يجعلنا الخوف نرفض أشياء نريدها,ولكن لا بد من أن نكبر ونتعلم الجديد لنتخطى حاجز الخوف. وأحياناَ نعرف, في قرارة أنفسنا, أن من حولنا يحبنا ولكن نتردد في البوح بمخاوفنا.
هل عيوشة حقاَ لا تحب ان يكون لديها دراجة جديدة؟
أتعرف ما هى الجاذبية يا نيوتن؟
أنا أخبرك: شيخ فى الثمانين يتكئ على عكازه ويتجه صوب الصوت: “الصلاة خير من النوم”!.
ليس كل ما يبدو عملاً نبيلاً هو كذلك فعلاً، فالمصور الذى يطلب منك أن تبتسم ليس قلقاً بشأن فرحك .. كل ما يعنيه هو الصورة فقط!
الشياطين لا تستطيع ابتكار آثام جديدة .. إنها فقط تراقب ما نفعله ثم تمرره للآخرين!
ان الحياة مليئة بالثراء.
ان الانسان هو من يصنع المادة
فكر بالثراء والغنى تزداد ثراء
فكر بالفقر والعازة وقلة المادة تزداد فقرا
فكر بكل منغص ومشكلة اصنع الحواجز بعقلك يقفز لك الف حاجز
الحياة لا تسير هكذا تحتاج الى تحرك وعمل
ووعي ان الوعي قوة عظمى
انك عندما تزداد وعي وايمان بقدرتك وذاتك وبأنك قادرة على النجاح
فلن تستطيع قوة ان توقفك
غير فكرك تتغير حياتك
ان لك المقدرة على جذب
احداث او امور طيبة كانت او سيئة
وهي تحدث نتيجة لتركيزك المركز او العابر متقطع على امور معينة
ايجابية او سلبية
يعتبر د. روجر كالاهان هو صاحب الفكرة الأصلية في علاجات النقر والتي عرفت فيما بعد (علاج مجال الفكرة) ومن بعدها خرجت أو (تطبيقات التحرر من المشاعر).
ويعتبر د. كالاهان رجل مميز في عمله يعمل في المجال منذ أكثر من 45 سنة، وهو بالأصل أستاذ جامعي في مادة علم النفس، امتهن فيما بعد العلاجات النفسية.
مركز الراشد . د.روجر كالاهان مع ريتشاردتروبو
فى هذة الرواية تقدم رضوى عاشور سيرتها الذاتية متداخلة مع قصة لدكتورة جامعية تدعى شجر….فى البداية لا تكتشف العلاقة بين رضوى وشجر ولكن بمرور الوقت يظهر أن رضوى صنعت شجر لتجعلها تعيش الأحداث التى لم تعيشها أو تقوم بالأعمال التى لم تقم بها
على سبيل المثال بعد توقيع معاهدة السلام تم نفى رضوى مع زوجها مريد البرغوثى وابنهما تميم من مصر ولكن معظم صديقات رضوى دخلن المعتقل ولذلك أدخلت رضوى شجر المعتقل لتمر بالتجربة التى لم تعيشها…ولكن رغم ذلك كانت رضوى هى من تروى ما حدث لصديقاتها فى المعتقل وليس شجر
(آعراس آمنة): لقداخترت موضوعاً صعباً، هو الموت والشهادة، وهو موضوع يغري بالعويل والبكاء والندب والميلودراما، لكنك ابتعدت ببراعة عن كل ذلك، ورحت تستبطن الحالة الفلسطينية التي تقع بين حدي الفرح والحزن، العرس والجنازة، ورحت تحاور الموت بعمق وذكاء، لتضيء جانباً جديداً في تجربة الفلسطينيين.
في الأسطورة الإغريقية قام هرقل (هيراكليس) ابن الإله زيوس باثنتى عشر مهمة اكتنفها الكثير من المخاطر والصعوبات. ، لكن قتْل هرقل لأسد الغابة المتوحش. . . أو صراعه مع حية ذات الرؤوس المتعددة يعتبر أشبه بنزهة بسيطة مقارنة مع ما قام به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحسب ما يتبادر إلى الذهن حال النظر إلى هذا المعرض الفريد من نوعه.