يحتوي هذا الكتاب من سلسلة كنوز على أربعة روائع مسرحية من مسرحيات شكسبير الكوميدية العالمية، جمعت فيه بعد ترجمتها عن النص الإنكليزي المبسط إلى اللغة العربية وقد روعي في هذه الترجمة الأسلوب الميسر للغتين، فضلاً عن مراعاة الجانب التربوي، ليتمكن طالب المعرفة من المقابلة الدقيقة بين المفردات والأساليب والمعاني، وصولاً إلى الموازنة التي تؤهله للتعلم اللغوي وفق الأسلوب السليم الموجه. إن هذه السلسلة المترجمة من المسرحيات والقصص لا يستغني عنها أي متعلم للغة الإنكليزية يريد التمكن من هذه اللغة والوقوف عليها قراءة وكتابة وفهماً. إن ما يميز هذه المسرحيات التي يحتويها الكتاب كونها تشتمل على تدريبات شاملة لمحاور المسرحية، والهدف منها مساعدة الطلبة على فهم واستيعاب المضمون السردي لها. يعتبر “وليم شكسبير” من أعظم الشعراء والكتاب المسرحيين الإنكليز، ومن أبرز الشخصيات في الأدب العالمي على الإطلاق، يصعب تحديد عبقريته بمعيار بعينه من معايير النقد ألأدبي، وإن كانت حكمه التي وضعها على لسان شخصيات رواياته ومسرحياته الخالدة تميزت بعمق تحليله للنفس البشرية وبشاعرية فياضة خصوصاً في تصوير المواقف التاريخية والعاطفية الخالدة حتى أفاض بأعماله المسرح الإنكليزي فناً عالمياً رفيعاً. وبين طيات هذا الكتاب أربعة من روائع مسرحيات شكبير الكوميدية المعربة وهي “كوميديا الأخطاء، السيدان النبيلان من مدينة فيرونا، كما تحبها أنت، وأخيراً مسرحية الكثير من اللغط حول شيء”. يفتتح الكتاب فصوله بمسرحية “كوميديا الأخطاء” بالحديث عن مدينتان تجارتيان كبيرتان هما إيفيسوس وسيراكوس، تقوم الحرب بينهما، فيطلق دوق مدينة أيفيسوس حكماً يقضي أنه في حال القبض على رجل من مدينة سيراكوس في المدينة عليه أن يدفع المال لقاء حريته أو أن يموت. وكان السيد آيفون بطل المسرحية واحداً ممن ألقي القبض عليهم من إيفيسوس، ولم يكن يملك المال لدفع الفدية عن نفسه، فماذا عليه أن يفعل لينجو بنفسه؟ هذا ما ستكشف عنه فصول هذه المسرحية الشيقة التي جاءت مصاغة بأسلوب قصصي وبنصين عربي وإنكليزي، وهو موجه إلى الطلاب والدارسين لأدب شكسبير بهدف تسهيل الإطلاع على هذا الإبداع الأدبي الذي لم ينضب معينه رغم مرور زمن عليه. يحتوي كذلك هذا الكتاب على ثلاثة مسرحيات أخرى ذكرت سابقاً.
من أجلِ امرأةٍ فقط
واقفة على قلبها كنخلة..
من أجل عينيها اللتين تتسعان كالموت حين تحبّ
وتضيقان كالعيش حين تبكي.
من أجل التعب الذي تسند ظهرها عليه،
لأنها رفضت عكاز الآخرين
من أجل المسامير التي تركض عليها كي تقف حيث تريد
من أجل لهيب الشمس الذي يلسع رأسها
لأنها آمنت أنّه أقلّ قسوة من قاع البئر.
«أربي ظلي على العصيان» الصادر عن دار الفرشة للنشر والتوزيع في اثنتي عشرة ومئة صفحة من القطع المتوسط، ضمت جملة من النصوص المتناغمة عبر الذات (الأنا) وذات (الجمعية) التي تستقرئ الكثير من هموم الحياة اليومية، تلونها بفراشة الألم حينًا، وبالأمل في نصوص أُخَر، إضافة إلى ما حمله الديوان من قصائد (الومضة) التي تعتمد فيها الشاعرة على اللغة الشعرية الإيحائية، إلى جانب تكثيف الصورة من خلال اللغة، وعبر انزياحاتها الدلالية، التي تجعل من النص أيقونة ونافذة تمد القارئ بالعديد من الأفكار التي تتخذ من شكل النص إطارًا دلاليًّا وجماليًّا.
مجموعة شباب يخبرون صديقهم ما حدث لهم من قصص غريبة وغامضة مليئة بالغموض والنهايات المشوقة
بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن”. هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. “أرجوك اعتنِ بأمي” رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار. في ذاك اليوم، ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين، تبدلت حال حياة أفراد العائلة، وبدأ الندم يدب في أوصالهم، فبدأت مسيرة البحث عن الأم المفقودة، الأم التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين. إن هذه الأم واحدة، لكنها اختفت رويداً.. رويداً بعد أن نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة التي لم يُثر شيء دهشتها طوال حياتها، تلك المرأة التي أمضت حياتها مضحية بكل شيء حتى اليوم الذي اختفت فيه… فهل سيجدها أولادها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها، فهل يا ترى إن عادت، عدّلوا من طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟
أرسنال المدفعجية
بلاتينيم بوك بقلم : يحيى قاسم
“أرسين لوبين” اللص الظريف الذي لم يسرق رغبة في المال،بل إنتقاما من ظالم،أو نصرة لمحتاج أو لأجل عيون امرأة،مراوغا الشرطة بخفة ظله،وفارا منهم بعظ القبض عليه مرات عديدة، متحديا اياهم وتاركهم مذهولين حتى أطلق عليه الرجل ذو الألف وجه
هولمز موريس لبلان ماذا يحدث إذا تواجه اللص الظريف أرسين لوبين، المشهور بطرقه وخططه العبقرية في السرقة وسخريته اللاذعة ومقالبه الطريفة مع رجال الشرطة، مع أشهر محقق في العالم وأكثرهم عبقرية، بالطبع نقصد السيد شرلوك هولمز!
«الجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية»
«الجائزة الأمريكية القومية للكتاب»
«من أفضل عشر كتب مغامرات ورحلات في التاريخ» – ناشونال جيوجرافيك
«جائزة أفضل كتاب مغامرات في المائة عام الماضية» – مجلة «أوتسايد»