Shakespeare’s Sonnets are among the most lyrical and moving pieces of poetry in any language, abounding with examples of his genius for wordplay, rhythm and metaphor and dealing with the eternal themes of love, memory, beauty and the ravishes of time. First published in 1609, after Shakespeare had written many of his most famous works, the Sonnets have been the subject of literary curiosity ever since, mainly concerning the identity of the two addressees, ‘Mr W.H.’ and the ‘Dark Lady’, and the light they could shine on Shakespeare’s life.
This collection constitutes one of English literature’s most profound poetic meditations on life and love, and is a vital complement to the plays, offering clues to Shakespeare’s own biography. Presented here in an edition that makes them accessible to twentieth-century readers, these poems are worth returning to again and again.
Samina was a fearless activist who, 14 years ago, walked out of her house and was never seen again. She left a daughter, Aasmaani, who has always dreamt that she may one day see her mother again. But, when Aasmaani hears of possible sightings of her mother, she knows she must follow her heart if she is ever to see her again.
A tiny island community is stunned by the discovery of a long-buried body.
For Stella Harvey the news is doubly shocking. The body has been found in the garden of her childhood home – the home her family fled without explanation twenty-five years ago.
Now, questioning her past and desperate to unearth the truth, Stella returns to the isolated island. But she quickly finds that the community she left isn’t as welcoming as she remembers – and that people in it will go to any length to protect their secrets.
متوفر بالألوان التالية :
نوت بوك جلد بني
نوت بوك جلد بنفسجي
نوت بوك جلد اسود
نوت بوك جلد اخضر
نوت بوك جلد برتقالي
نوت بوك جلد كحلي
“الآن يأتي السؤال الكبير حول سبب القتل. لم تكن السرقة هي الهدف، لأنه لم يفقد أي شيء من المنزل. هل كان السبب إذا السياسة أم يتعلق بامرأة؟ كان هذا هو السؤال الذي واجهني. وكنت أميل إلى الافتراض الأخير، لأن القتلة السياسيين يسعدون للقيام بجرائمهم ومن ثم الهرب. أما هذه الجريمة فهي على العكس تماما. حيث أنها كانت متعمدة، وترك الجاني آثاره في كافة أرجاء الغرفة، مما يعني أنه كان هناك طوال الوقت. لا بد أنه كان خطأ شخصيا وليس سياسيا، مما استدعى هكذا انتقام منهجي. وعندما تم اكتشاف الكتابة على الحائط، ملت إلى تخميني بشكل أكبر. ولكن عندما عثر على الخاتم، حسمت المسألة. وبات من الواضح أن القاتل استخدمه لتذكير ضحيته بامرأة أو غائبة
“ما أراه أنا ليس بالضرورة أن يراه الاخر ، وعند تأكيد هذا الاختلاف قد نتدنى في تناول الفكرة لطبيعة اختلافها ، وفي الحقيقة التي أراها حول القراءة ، هي أن مفهومها الذي وجدت عليه يختلف عن مفهومها الذي نحمله تجاهها ، لذلك هي مختلفة ومتنوعة في واقعنا ، وتصبح دوافعنا إليها بالضرورة مختلفة ، لهذا نجد الصراع في افكارنا وسلوكياتنا حولها ، في كيفية تطبيقها أو تناولها .
وما إن كان هذا الاختلاف يشكل خللا على واقعنا فإنه لابد من وجود عدد من المفاهيم المغلوطة عملت على إحداث هذا الخلل الحاصل في عالم القراءة ، مما نتج عنه خلل في عالم الكتابة ، على اعتبار بأن القراءة هي الخطوة الاولى للكتابة وهي كذلك الخلل الواقع في الاوساط الثقافية في كل البلدان .”
هنا العالم الذى ينتظرك إن كنت مفلساً في احد الأيام أريد أن استكشف العالم بصورة أكثر تدقيقاً علىّ أن أعرف أناسا مثل ماريو وبادي وبيل الخطاف ، لا في لقاءات عابرة وإنما في لقاءات حميمة ، أريد أن أعرف ما يدور حقاً في نفوس غاسلى الصحون والمتشردين والنائمييين على السد . في الوقت الحاضر أشعر أنني لم أعرف من البؤس إلا حافته . لكني قادر على الإشارة إلى أمر أو امرين تعلمتها جيداً في محنتي . لن افكر ثانية بأن كل المتشردين هو أوغاد سكيرون ولن أتوقع أن يكون متسول ممتناً حين أعطيه بنساً ، ولن يدهشني أن يكون العاطلون يفتقدون الطاقة على العمل ، وأن يشتركوا في جيش الخلاص ، وأن أرهن ملابسي ، وأنني لن أرفض إعلانا يدوياً ولن ألتذ بوجبة في مطعم فاخر إنها لبداية.
الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات الحياة يتفاوت معنى الحياة من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو معنى الحياة لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!
هايد بارك مبارك الشعلان مقالات في السياسة والفن والحياة:
بإهدائه الطريف والجميل «إلى شعبان عبدالرحيم رجل المرحلة وكل شعبان من رموز هذه المرحلة»، استهل الزميل مبارك الشعلان كتابه «هايد بارك في السياسة والناس والحياة»، الذي جاء في حوالي مائتين وسبع صفحات من القطع المتوسط، ضمت أكثر من مائة مقال من مقالاته التي نشرها في الزميلة «الوطن»، وقدم له الكاتب محمد مساعد الصالح بكلمة جميلة عن الكتابة الساخرة، مشيرا الى انه لا توجد وصفة جاهزة تجعل من أي إنسان كاتبا ساخرا، وكذلك عن متطلبات هذه الكتابة التي يجب ان تتوافر في كاتبها، فضلا عن أهمية هذا النوع من الكتابة، خصوصا في نقد الأوضاع السياسية والاجتماعية والثقافية، الى جانب متطلباتها من توافر جو الحرية اللازمة لذلك، كما تطرق الى منطقة الخليج، مشيرا الى سبب قلة هذا النوع من الكتابة. ووصف الصالح الشعلان بأنه يكتب بروح جميلة ومرحة ليخفف عن القارئ هموم الحياة ومشاكلها، وقال: انه كاتب ناجح ومتميز وأتوقع أن يكون كاتبا ساخرا كبيرا. ويستهل الشعلان كتابه بمقال عن الأحوال المعكوسة، التي لم تعد مقولة «البقاء للأصلح» تنفع معها فاستبدلها بمقولة «البقاء للأصلع» لتكون عنوانا لمقاله. ويستمد الشعلان أفكار مقالاته ومفرداتها من الحياة العامة ببساطتها، ومدلولاتها اللفظية، وقربها من عقل القارئ وقلبه، لذا لا يمكن ان تمر هذه المقالات من دون ان تقرأ باستمتاع كبير.