تدور احداث الرواية بين يوم وليلة, تبدا برفض “زينب ” لسماع المزيد من “خالد” الذي قرر فجاءة التخلي عنها والتنازل عن حبه لها,وذلك لاختلافات اجتماعية وعقائدية قد تؤثر على مكانة والده الساسية, في الوقت نفسه يظهر على الساحة”علي” شاب يطمح بالزواج من ” زينب” كي ينسى قصة حبه الأول التى لم تكتمل لأسباب عرقية.
إهداء لكل إنسان كان يسمع عن زمن الطيبين.. بين سطور هذه القصة سوف نرجعكم إلى زمن الحياة البسيطة، زمن الطيبين، حياة الذكريات الجميلة، ذكريات المدرسة، وذكريات الفريج، ذكريات تكاد تمحوها السنين، ذكريات في قلوبنا؛ وأصبحت في قلوب أناس أحبوها دون أن يعيشونها، فقط سمعوها وأحبوها.
“أهديكم قصة من ذكريات الطيبين عشان اللي ما عاش هذاك الزمان يعيشه معانا.. وتبقى ذكرى لكل جيل.”
البعض يظهر في حياتنا
على هيئة بشارة بيضاء
وهكذا ظهرت أمامها على ذلك الطريق
تلك الطفلة .. يمام!
مجموعة قصصية تنبثق فكرتها على غرس قيمة التسامح على اساس من قبول الاختلاف مع الاخر والدعوة الى تجنب السقوط في مزالق التطرف التعصب
هي قصص تتميز بالعمق والجرأة والسخرية المرة. ذلك أن القصة في أمريكا اللاتينية، شأنها في ذلك شأن الرواية، موسومة بميسم الواقعية السحرية التي تمزج الواقع بالخرافات والأساطير والفنتازيا، وموسومة أيضا بتصدّيها للطغاة الذين حكموا شعوب تلك القارة، وقادوها إلى حروب خاسرة، وساموها الخسف والذّلّ، في أسلوب يجمع بين النقد الجريء والمواربة. وهي إلى ذلك تمتاز بالنظرة الإنسانية العميقة في رصد مصائر البشر، في صراعهم اليومي مع ضراوة العيش وبطش السلطة وقسوة الطبيعة، فضلا عن بحثها عن أشكال مستجدة، دون الوقوع في ما وقعت فيه آداب أمم أخرى من تلاعب شكلي غير ذي مضمون.
حتى لا تقهرك الفوضى التي في حياتك، وتنتج عنها آثار سلبية مدمرة، سنحاول معك أن نجعل الأمور تسير في مجراها الطبيعي، وتكون قادراً على مواجهة التحديات والعقبات الموجودة في طريقك، وإدراك قيمة وترتيب كل شيء.
سيقودك الكتاب إلى تمردك على الحياة التقليدية، ويحاول استدعاء التحفيز الذاتي للوصول إلى نتائج إيجابية في سلوكياتك، والتي تساعد على تحقيق ما تريد.
سيقودك الكتاب إلى إضفاء لمسات سحرية على يومياتك، حتى تتحكم في زمام أمور حياتك بالتفكير بعمق وتأمل، والخروج من حالة الضوضاء والأشياء التي تستنزف طاقتك الإبداعية وراحة بالك، إلى استغلال أقصى استفادة من الوقت وتسخير كل جهودك لحياة أفضل وأرقى.
سيقودك الكتاب إلى كيفية اتخاذ قرارات حكيمة، والعمل بذكاء وحسن الاختيار لكل شيء في حياتك، وكيفية الاستمرار في أداء مهامك بأساليب تفكير قوية، ومواصلة السير برقي وانسجام داخلي، ومعالجة الأمور بهدوء ووضوح، وتطوير نظرتك للمستقبل بوعي وإدراك والانفتاح على أفكار جديدة.
صدرت حديثا الترجمة العربية لـ رواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق” لـ إيفان تابيا ومونسى لينده” عن دار نشر “الرافدين”.ورواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق”، مقتبسة من مسلسل “لا كاسا دى بابيل” الإسبانى، وهو مسلسل إسبانى عن سرقة وسطو ، من إنتاج ألكس بينا لشبكة أنتينا 3، وهو عبارة عن سلسلة محدودة بُثت لأربعة مواسم عرض لأول مرة فى 2 مايو 2017 ولآخر مرة فى 3 أبريل 2020، أضيف الموسم الأول للقائمة العالمية لنتفليكس ثم أعيد تحريره ليصبح 13 حلقة بدلاً من 9 حلقات فى الأصل.
يقوم رجل غامض يلقب بـ (البروفيسور) بالإعداد لأكبر عملية سرقة أنجزت على الإطلاق، وهى فى الأساس كانت حلم والده الذى لم يتمكن من تحقيقها بسبب موته برصاص الشرطة أثناء إحدى عمليات سطوه، وذلك بتجنيد 8 أشخاص يدعون بأسماء حركية هى أسماء مدن عالمية، وهؤلاء الأشخاص لهم سوابق إجرامية ومطلوبين أمنيًا وليس لديهم ما يخسرونه.
ومن أجواء الرواية: “كان سيعجبنى لو اقتنيت كلبا، لكننى لا أملك كلبًا، ليس لى بيت ثابت ولا صديقة ثابتة، ما عندى هو كل ما احتاجه وما يمكننى أن أخبئه فى جيوب بنطلون الجينز، اليوم ختمت مشروع حياتى ما قبل الأخير. حياتى بأكملها تصر مرة بعد أخرى على البقاء عند الضفاف بدلًا من الخروج حتى البحر المفتوح”
مُنذ متى لم أقرأ كلمات مستني و لمست شيئاً في أعماقي بهذا الشكل ! . . . نعم . . هكذا كنت و عشت سنين عمري التي قاربت الربع قرن . . . أتحاشى بقع الضوء و أتسلل خلفها و بين حدودها ساعياً الى هدفي و مرمايَ البعيد . . و رغم ما عانيت من وعورة الدرب و تعرّجاته لَم يغرني يوماً ذلك الدرب المستقيم المُعبّد ساطع الاضاءة بل كان يُلقي بداخلي أطناناً من الشكوك و المخاوف تكفي لتمنعني من التحرك خطوة واحدة للأمام
و هكذا اخترت أن اقبع تحت الظلال مهما جلب لي ذلك من الوحدة و آفاتها