في هذا الديوان الذي بين أيادينا، يطرق الشاعر محمد حمود البغيلي دروبا تتآلف بالكلمات المعبرة، فثمة منحى فيه يأخذنا في نعومة إلى تذوق عذوبة القصيدة، ويدفعنا نحو الاستمتاع بطلاوة المفردات وانعظامها المتناسق البديع.
سعود مطلق السبيعي
شابت العين اتحرى يا قطوع
شفت بعيونه من أحلامي مزن
انت وينك؟ ما بقا كود الدموع
اكتب الأشعار والفكرة.. حزن
في عمر الصبا..حيث أرادت أن تلون صفحات مشوارها الأول بأحداث واقعية ممزوجة بقليل من الخيال.. فهنا القدر!
حيث شاء أن يقترن بالحب ويجتاح درب العاشقين دون أن يدق الباب.. فتراه نبضاً، ويراها القلب بشرايينه، فتراه عمراً، ويراها الدهر بحاله.. فتغافل كلاهما عن تلك الكلمة.. التي اقتحمت دربهم بلا سابق إنذار
مخلوقات شريرة يحاربها البطل «هيثم» بواسطة رش مسحوق عليها، لكنه يتفاجأ في لحظة بصوت مرعب جدا يصدر بالقرب من رأسه ولسان المخلوق الشرير الذي خرج من النافذة يلعق وجهه ورقبته!
فكيف سيتصرف في هذه المعركة؟
تعرضت الكويت لواحدة من أبشع الجرائم الإرهابية في تاريخها المعاصر عام 2015، والذي تم فيه تفجير مسجد الإمام الصادق وسقوط عدد من الشهداء. تروي لنا الكاتبة في هذا العمل كيف قضى الشهداء الساعات الأخيرة في حياتهم، في محاولة لتخليد ذكراهم العطرة.
كانت ليلة خانقة ومرعبة على رودينا المسكينة… كيف ستنقذ والدها من تلك الورطة؟ وما سر تلك الورود غريبة الشكل؟! وما قصة الأسطورة القدمية؟! هناك مهمة على رودينا أن تنفذها.. هل ستتمكن من فعلها؟ رحلة خطرة تنتظرها فهل ستستلم للخوف؟!
هيكتور ديورينتس عاد بعد الدراسة في كلية الحقوق لمدة خمسة سنوات إلى قريته التي ترعرع فيها وقد كانت آماله ان يعيش حياته الطبيعية، ولكنه لم يعلم إن الكثير من الأمور ستحدث بعد قدومه وأن الشخص الذي تسبب في خسارة والده قبل ثمانية سنوات سيظهر مجددا ليبدأ عمليات القتل في قريته الصغيرة. ولكن لماذا عاد الآن؟ وما لذي يريده حقا من هيكتور؟ ومن هو ذلك الشخص المدعو برجل المظلة؟
ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!
وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!
بين يديك كتاب فيه الكثير من المصطلحات التي قد تحتاجها في حياتك اليومية . فيه سكة القطار الأساسية لتركيب أي جملة تحتاجها دون أي خطأ!
أنثر أشعاري على البحر الغزير
وتنبت أفكاري على سفح الرمال
عالم إحساسي على قدي صغير
لي قصايد حب أكثرها.. خيال
حتى ينبت الحب، لابد أن تروى بذوره بماء العين ونبض القلب!
لكن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا لو نسينا من نحب؟
هل سيصدأ حبه في قلبنا أم يبقى صبيّا لا يعرف المشيب؟
تلاقي الأم معاملة سيئة من عائلة زوجها فتقرر الانفصال والرحيل إلى وطن والدها..جد بطلة الرواية التي تعاني الوحدة في موطنها الجديد بسبب اختلاف العادات والتقاليد، وتزيد فاجعتها بموت والدتها فتبدأ سلوكياتها بالتغير وتقبل على أمور كانت ترفضها بتاتا مسبقا.