Back
Previous product
DIRECT د.ك2.900

ربما أنساك

د.ك2.500

ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!

 

15 متوفر في المخزون

التصنيف: الوسم:
الوصف

الوصف

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

المزيد من الروايات

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

المزيد من الروايات

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

المزيد من الروايات

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

المزيد من الروايات

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

المزيد من الروايات

من رواية ربما أنساك للكاتبة رندا الشيخ: “ألقت وجد بالقارب وتركته يسبح في تيار الحب دون أن تتوقع عودته، فقد أخبرتها روجيندا أن كل شيء يبدو أكثر بهاءً حين لا نتوقع حدوثه، لكنها حين احتضنته آخر مرة شعرت أنها لا تودع إلا نفسها!

وكأن روحها أعلنت التمرد، فهجرت جسدها لتسكن ذلك الصندوق!”

 

 

معلومات إضافية

معلومات إضافية

الوزن 0.33 كيلوجرام
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ربما أنساك”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.