Show sidebar

في حضرة السيد fuji san

وأنا أجتاز التقاطع المزدحم أبدا في وسط شيبويا تحديداً في مواجهه مبنى 109 العملاق… أدركت أن علي أن أكتب… أن أروي هذه الحكايه المعزولة بخيط سحري من هوى…   

 

نوفابلس للنشر و التوزيع . عائشة عدنان المحمود

أوتار الرنين

فارس طالب مستجد في الجامعة، ومنذ صغره وهو يعاني من مرض غريب يجعله يشعر بالتعب والإعياء
وفجأة، ظهر رجل غامض يرتدي قبعة، يراقب فارس ويتتبع تحركاته

من هو ذو القبعة؟ ما الذي يريده من فارس؟ وهل لمرض فارس علاقة بذي القبعة؟

وبعد أن يُوقع ذو القبعة فارس في فخّه، تتدهور حياة فارس، ولا يجد عوناً إلّا أخاه سليمان، وعندها يعلمان عن ماضي فارس المظلم، وسبب مرضه، وسرّ أوتار الرنين.

انسباير للنشر و التوزيع . بدر العلية

جريمة على لوح الشطرنج

أيام معدودات لتنفيذ حُكم الإعدام على ( مايكل براد ) … الجميع قد تخلى عنه والثقة في براءته قد تلاشت مع اقتراب الحُكم … هل حقاً قام بقتلها ؟؟ هل تلك البراءة التي يدعيها مجرد كذبة ؟؟ أم أنها تخفي معالم القاتل في داخله ؟؟
دار انسباير للنشر و التوزيع . فايز القراشي

كابوس أبيض

لم تنطق.. وعيناها المسكونتان بالعطف كانتا ترمياني بنظراتٍ تهزُّني. غلَّفنا الصمت لدقائق مرتبكة. حينها طرأ عليَّ أمر العودة للكويت فجأة وآلمني هذا الطارئ, أحسسته نبش عن جرحٍ بين ضلوعي وكشفه للسعة الهواء البارد والرطب. المطر يتواتر بسخاءٍ حتى اشتدت غزارته بقوة.. ثم نطقت هي فجأة بنبرةٍ عاليةٍ وهي تشير للافتة المقهى:
– ما رأيك أن تشتغل معي نادلًا في المقهى؟
*****
“بعد وفاة والده، ينتقل خالد وأمه إلى بيت جدته أمينة في العديلية؛ للاستقرار الأبدي هناك. بيدَ أن هذا الانتقال يكلفه الكثير، ويكشف له عن أسرارٍ دفينةٍ حُجبت عنه وأسرارٌ أخرى حجب هو نفسه عنها. أوراق بيضاء ممهورة بحبرٍ أسود تسافر به لما قبل عشرين عامًا، تصحّيه من الكابوس الذي ظلّ يوهمه أنه مجرّد حلم جميل، وكل ما عليه ألّا يفتح عينيه أبدًا.. ليتواصل العرض”

نوفابلس للنشر و التوزيع .ناصر البراعصي

عريس الليلة

عريس الليلة : رواية عاطفية مأساوية تتحدث عن”ليال” فتاة العشرين يتيمة ,فقيرة حظ , لكنها شجاعة بمجرد أن تركت يد “إلياس” الذي لم يُحبها أبداً.

 

دار كلمات للنشر و التوزيع . هاجر آل علوان

حكاية قرية مهجورة

دار الحكمة لندن . أ.د. خالد السعدون

أرض بلا حرب

ألا تستحق البشرية العيش بسلام !!

 

أوستن ماكولي للنشر . محمد الكعبي

غيبوبة: بعد 26 عاما تعود الحكاية

تدور أحداث الرواية حول “صقر” الذي يفيق من غيبوبته بذاكرة تسكنها شخصية أخرى تعود إلى ما قبل 26 عاماً، تحكيها لنا زوجته “داليا” لتكشف أسرار قصة قديمة جاءت لتتجسد في جسد زوجها !

نوفابلس للنشر و التوزيع . محمد الناصر

لو تغمض عينيك

على الرغم من صغر سن عبدالله الحسيني (إذ أنه لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره بعد) لكنّك لدى توغّلك في قراءة نصه الروائي (لو تغمض عينيك) تنتابك قناعة مفادها: أنت إزاء مشروع كاتب وضع مقولة (الأدب مهمة اجتماعية أوّلا) نصب وعيه، تتعزز قناعتك أكثر وأنت تستكشف دلالات نهمه للقراءة تأكيدا لتمكين ذاته ثقافيا.

فإن تريّثت عند منحاه بالحكي.. شيء من الحساسية المرهفة تجاه لغته، السرد بالفصحى التي تنحو شاعرية دون افتعال، والحوار المؤكّد لجناحي مجتمعنا الكويتي الأساسيين، حضري وبدوي، مانحا نصه خصوصية تبقى عالقة في ذاكرة مُتلقيه.

حبكة درامية لا تني تغري القارئ بمتابعة مصائر شخوصه، مقاربا هما إنسانيا تعاني منه شريحة اجتماعية واسعة (الكويتيون البدون).. نجح نص «لو تغمض عينيك» في أن يلامس الهم إياه بمسؤولية عالية، موظفا قصة حب وردت في السياق، دون أن يسلم إغواء المباشرة والافتعال.. وبعد، أكاد أجزم هذا روائي يعد بالكثير.

نوفابلس للنشر و التوزيع . عبدالله الحسيني

حكاية هذيان : خارجة عن المألوف

هذا البيت القديم تعيش به حكاية،تعيش به أشياء تنتظر الإجابات، تنتظر منا أن ننفض من عليها ذلك الغبار العتيق،لكشف أسراره التي ماتت في تلك الغرفة المحروقة، و نكتشف به تلك الأقنعة التي ارتداها أصحابه عنوة، ذاك الصراخ يأتي من بعيد، يأتي مكتوما من إحدى تلك الغرف، يبدو أن هناك حكاية تعيش ما بين حيطانه،حكاية خارجة عن المألوف.
نوفابلس للنشر و التوزيع . محمد الناصر

على سقف الحاره

تبدأ حياتنا ببراءة تجذب من حولنا، نضحك والكل يضحك معنا، نبكي فيأتي الجميع متعاطفاً معنا وقلبه مرهف ناشر جناحيه على هذا وذاك، مهما كان الأمر صعباً، يعملون المحال لأجلنا، نكبر قليلاً وتبدأ خطواتنا بالتسارع فنكتشف كل ما هو حولنا بالعبث به أو المخاطرة بدخول أي مكان نراه، خزانة مفتوحة أو حفرة صغيرة وما إلى ذلك بدون تفكير، ويقدم الأهل دائماً على منعنا من ذلك بأسلوب يجعلنا نخاف من أن نخاطر ثانية وذلك بحجة الخوف علينا، وهم لا يعلمون أن طاقة تسكننا واكتشاف يغمرنا ويدان تعملان لتركيزنا.

يبدأ الحب يتبلور شيئاً فشيئاً ويختبئ، يهتم الأهل بالتعليم أكثر إلى أن نكبر على هذه الحال فنراهم جميعاً منهمكين بأشغالهم، فالأب لا نراه طوال اليوم لأجل جلب المال ومهما زاد يتطلع إلى الأكثر، والأم تعمل صباحاً وتثرثر ليلاً مع الجارات.

 

نوفا بلس للنشر والتوزيع . سعاد الفهد