Show sidebar

المركب الفارغ: لقاءات مع اللاشيء

 الكتاب مكتوب باسلوب سلس والافكار واضحه وكثرة ضرب القصص فيه تزيد من متعة القراءه وتقلل من جفاف الفلسفه ،لماذا اذا قيمت الكتاب بنجمه واحده؟لفكر الكتاب والكاتب الذي لا استطيع ان اتقارب معه او ارضي ببعض مافيه،فكرة الكتاب تجسيد للديانه الهندوسيه التي لاتؤمن بجنه ولانار ولا حساب ولايوم دين وان كانت تؤمن ب اله خالق للكون،الخلاص في العقيده المسيحيه تكون بالايمان بان الرب ضحي بابنه لتكفيرعن خطيئة ادم ،،،والخلاص في اليهوديه لايكون الا لابناء الله من اليهود ،،والخلاص في الاسلام باتباع ماجاء به النبي محمد،،الديانات الثلاث تجعل هناك يوم للدينونه ،،،واما نعيم في جنه او جحيم في نار ،،اما مايتفلسفه لنا اوشو عن عقيدته الهندوسيه فخلاصك لايكون الا اذا ذابت نفسك وتوحدت في الذات الالهيه وذلك يكون بتلاشيك عن نفسك بتفاني نفسك ،توقف لايعني العباره الاخيره من تفاني النفس هو الزهد مثلا!!!لالا ثم الف لا فزهدك نفسه وجود وماتسعي اليه فناء،باختصار ان تري نفسك ،،،معزره الاتري نفسك اى ان لاتكون شئ اي لتفني في الذات الالهيه وبهذا يتحقق خلاصك بالنرفانا ،،معزرة اوشو لاستطيع ان اوؤمن بما جئت به

المشمش الهندي

ما هي حقيقة الحياة الإنسانية؟ هل هي ما نعيشه فعلًا أم ما نتخيله؟

وأين تبدأ حدود الواقع لينتهي الخيال؟ أم أنهما متداخلان بحيث يصعب الفرز بينهما؟

في هذه الرواية يعيش شاب سوداني مهاجر مأساة البحث عن وظيفة بعد سن الأربعين، إذ اضطر أن يغادر بلده إلى الخليج في عمر متأخر، لكنه يكتشف أن قدراته ومهاراته لم تعد تشفع له في عالم متسارع ومليء بالموهوبين. ويختم تعاسته وفشله بارتكابه جناية العمر مع زوجة صديقه ليزج به في السجن في انتظار ترحيله إلى أرض الوطن من جديد. لكن في حياة ثانية، داخل السجن يكون قد حصل معه ما يفوق التوقعات إذ ترسله جهة غامضة إلى الهند ليجد نفسه محاطًا بالمعجبين والمبجلين، ويبدأ في انتظار تحقيق كل الوعود المؤجلة.

قاعدة الثواني الخمس

إن كان لديك دافع العمل من اجل هدف ما , فعليك أن تتحرك جسدياَ خلال خمس ثوان والإ فإن دماغك سيقتل تلك الفكرة. وإذا لم تبدا فعل الأشياء التي لا تحس برغبة في فعلها, فسوف تستيقظ بعد سنة من اليوم فتجد أنك لا تزال في المكان نفسه!

أنت قوة مذهلة

“أنت قوة مذهلة – كتاب المساعدة الذاتية من أجل من لديهم رغبة عارمة في تحسين حياتهم لكنهم لا يريدون أن (( يقبض أحد عليهم متلبسين )) وهم يفعلون ذلك. في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر في العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:

– معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.

– العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا… بل خلق هذه الحياة الآن.

– جني بعض المال…

عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الآن، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة ” حتى تتغلب على العقبات.

كيفما فكرت فكر العكس

كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل.يبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة. كيفما فكرت .. فكر بالعكس سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتقدم على مجازفات أكبر، لتستمتعك بملك أكثر مما بوسعك تخيّله

تجرأ تنجح

نقرأ في هذا الكتاب دروساَ من واقع الحياة, اكتسبها مشاهير ممن هم اليوم من بين الكثر موهبة ونجاحاَ في العالم,من ستيف جوبز إلى بيونسي, وسايمون كاول. وستيفن كينغ , واينشتاين  وغيرهم ………..

الشيطان يحب أحياناَ

كان يعلم أنّ كلّ امرأة عرفها، كان لها نصيب من غدره! قصّته مع كلّ واحدة منهنّ، يسهل إخراجها في فيلم سينمائي مُشوّق. يعلم أنّه كان كريماً مع كلّ أنثى وقعت بطريقه. يتعجّب من النساء اللائي يُصررن على تذكّر اللحظات الأليمة ونسيان الأوقات السعيدة التي عاشوها معه! كان مُوقناً بأنّ كلّ الأشياء تبهت وتموت مع مرور الوقت. لا شيء يبقى على حاله، مهما بلغت درجة عنفوانه. بقيَ مُقتنعاً بأنّ النساء يشبهن الورود في روعة أشكالها، وبهجة ألوانها، وفي سرعة ذبولها. وأنهنَّ كزجاجات العطر، مهما ارتفعت أثمانها، وتميّزت روائحها، لا بدّ من أن ينفد محتواها ذات يوم!

سلطانة القاهرة

طفلة ذات عينين زمرديتين اختطفت من السهوب والقوقازية , بيعت عبدة لتعيش جارية في حريم أمير بغداد , فاتنه تشع شغفا وإغراء. امرأة قادت الجيش المصري وسطرت بجراتها وبسالتها هزيمة الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع , أمة انتهت سلطانه على مصر وسوريا ,تبوات عرش السلطنة, وكرس حكمها سيطر المماليك على مصر … تلك “شجرة الدر”

فندق مهرجان

فندق مهرجان– كان يا ما كان, ليس في قديم الزمان , مدينة وادعة تغفو على كتف شاطىء, وتسع أحلام سكانها, في ناري الكوسموبوليتية , يعيش المسلم والمسيحي واليهودي بسلام, يشربون من النبع عينه, ويتاملون المغيب ذاته.

ليس لهافانا رب يحميها

“ليس لهافانا رب يحميها” هي رحلة كل الرجلات إلى بلاد التناقضات والمفارقات والأحلام والوعود, هي أنشودة مهداة إلى كل مصير واعد ولو عاندته الأقدار, وإلى كل حب خالد ولو عاش في الذكريات.

فوضى الحواس

بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.

نسيان Com

هذا الكتاب للكاتبة الشهيرة والتي “صُنّفت من بين النساء العشر الأكثر تأثيراً في العالم العربي، والأولى في مجال الأدب بتجاوز مبيعات كتبها مليونين وثلاثمئة ألف نسخة”، هو “جردة نسائية ضدّ الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً”.
بلغتها البليغة الجميلة والمباشرة والواضحة، تعبّر الكاتبة عن حقائق موجودة وواقعية وحسية، لا تتخيل منها شيئا، بل قد تتعدى أحياناً تفاصيل واقعها الفعلي حدود أي خيال رحب، ثم تصل إلى نتائج واستنتاجات وبيانات وأحكام ونصائح مهما اختلفت الاراء في تأثيرها ومفعولها وحكمتها، ومهما تنوعت ردود الفعل عليها، فإن مصدرها صادق وغني ونابع من تجربة ومن فضول ميداني بعيد كل البعد عن التنظير والنظرية، يكشف بالكشافات الضوئية الساطعة كل زوايا وخفايا ما يدور في ساحات مساحات واسعة حقيقية.