“أنت قوة مذهلة – كتاب المساعدة الذاتية من أجل من لديهم رغبة عارمة في تحسين حياتهم لكنهم لا يريدون أن (( يقبض أحد عليهم متلبسين )) وهم يفعلون ذلك. في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر في العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
– معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
– العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا… بل خلق هذه الحياة الآن.
– جني بعض المال…
عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الآن، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة ” حتى تتغلب على العقبات.
كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل.يبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة. كيفما فكرت .. فكر بالعكس سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتقدم على مجازفات أكبر، لتستمتعك بملك أكثر مما بوسعك تخيّله
نقرأ في هذا الكتاب دروساَ من واقع الحياة, اكتسبها مشاهير ممن هم اليوم من بين الكثر موهبة ونجاحاَ في العالم,من ستيف جوبز إلى بيونسي, وسايمون كاول. وستيفن كينغ , واينشتاين وغيرهم ………..
كان يعلم أنّ كلّ امرأة عرفها، كان لها نصيب من غدره! قصّته مع كلّ واحدة منهنّ، يسهل إخراجها في فيلم سينمائي مُشوّق. يعلم أنّه كان كريماً مع كلّ أنثى وقعت بطريقه. يتعجّب من النساء اللائي يُصررن على تذكّر اللحظات الأليمة ونسيان الأوقات السعيدة التي عاشوها معه! كان مُوقناً بأنّ كلّ الأشياء تبهت وتموت مع مرور الوقت. لا شيء يبقى على حاله، مهما بلغت درجة عنفوانه. بقيَ مُقتنعاً بأنّ النساء يشبهن الورود في روعة أشكالها، وبهجة ألوانها، وفي سرعة ذبولها. وأنهنَّ كزجاجات العطر، مهما ارتفعت أثمانها، وتميّزت روائحها، لا بدّ من أن ينفد محتواها ذات يوم!
طفلة ذات عينين زمرديتين اختطفت من السهوب والقوقازية , بيعت عبدة لتعيش جارية في حريم أمير بغداد , فاتنه تشع شغفا وإغراء. امرأة قادت الجيش المصري وسطرت بجراتها وبسالتها هزيمة الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع , أمة انتهت سلطانه على مصر وسوريا ,تبوات عرش السلطنة, وكرس حكمها سيطر المماليك على مصر … تلك “شجرة الدر”
فندق مهرجان– كان يا ما كان, ليس في قديم الزمان , مدينة وادعة تغفو على كتف شاطىء, وتسع أحلام سكانها, في ناري الكوسموبوليتية , يعيش المسلم والمسيحي واليهودي بسلام, يشربون من النبع عينه, ويتاملون المغيب ذاته.
“ليس لهافانا رب يحميها” هي رحلة كل الرجلات إلى بلاد التناقضات والمفارقات والأحلام والوعود, هي أنشودة مهداة إلى كل مصير واعد ولو عاندته الأقدار, وإلى كل حب خالد ولو عاش في الذكريات.
بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.
هذا الكتاب للكاتبة الشهيرة والتي “صُنّفت من بين النساء العشر الأكثر تأثيراً في العالم العربي، والأولى في مجال الأدب بتجاوز مبيعات كتبها مليونين وثلاثمئة ألف نسخة”، هو “جردة نسائية ضدّ الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً”.
بلغتها البليغة الجميلة والمباشرة والواضحة، تعبّر الكاتبة عن حقائق موجودة وواقعية وحسية، لا تتخيل منها شيئا، بل قد تتعدى أحياناً تفاصيل واقعها الفعلي حدود أي خيال رحب، ثم تصل إلى نتائج واستنتاجات وبيانات وأحكام ونصائح مهما اختلفت الاراء في تأثيرها ومفعولها وحكمتها، ومهما تنوعت ردود الفعل عليها، فإن مصدرها صادق وغني ونابع من تجربة ومن فضول ميداني بعيد كل البعد عن التنظير والنظرية، يكشف بالكشافات الضوئية الساطعة كل زوايا وخفايا ما يدور في ساحات مساحات واسعة حقيقية.
إلى كُل من وقعت بين يديهِ تِلكَ الصفحات، وقبل أن تخطو خطواتك الأولى نحو المجهول، لتعلم ما أنت مُقبلٌ عليه، فربما تُرشدك تِلكَ الأسطُر إلى خارطة الطريق، بينما تلتقي وأبطال الرواية، بل هي بطلةٌ واحدة، لَكِن عقلها قد تناثر إلى فُتات مُختلفة، تجربةٌ مُرعبة لن تَمُر على بطلتنا مرور الكِرام، حتمًا ستترك آثرًا قويًّا في جوفها، وربما تترك فيكَ أيضًا الأثر ذاته.
بين صفحات روايتنا، نتنقل بين شخصياتٍ سبع، لا تَمُت أيٌّ مِنها بصلة للأخريات، لِكُل مِنها مذاقٌ خاص، ريشةٌ فنان قد رسمت قلبٍ مُختلف لِكُلٍّ منها. رغم أن جميعها تتشارك نفس الوجه، نفس الملامح والروح واحدة .
لَكِنك ستلتقيها في سبعٍ، ربما ارتكتب بطلبتنا خطأ جسيمًا أدى إلى تناثر أجزائها بهذا الشكل الغريب، أو ربما هو خطأ الطبيعة، مرض قاسٍ قد اقتحم عقلها، فراح يُوزِع الأدوار، و يشِق الطريق إلى وادي الظلام.
النهاية التي لا يتمناها أحدٌ قطّ! فلا تهرب من لقاء أبطالنا .
إنهم بانتظارك .
يتشوقون لرؤية عينيك تترقب أفعالهم… الغريبة !
يشتاقون حتى لأصابعك تتصفحهم، ليشعروا أن هُناك من يهتم بأمرهِم ..
ولعِلمك.. هذه هي المُشكلة من الأساس ..
فهُناك من افتقدت إلى الاهتمام، والحرية، والطفولة السوية ..
والآن.. جاء دورك في إنقاذ ما تبقى مِنهُن ..
حسنًا.. إحداهُن تُناديك الآن.. لتلتقي بأولى فتياتنا الغامضات ..
فتاةٌ تُخبئ بين ضلوعها أسرارًا مُروعة.. تستحق الاكتشاف !!
لنا نمر بأيامٍ جيدة وأخرى سيئة في العمل.
في بعض الأيام تشعر أنك خارق. ينصت إليك الآخرون باهتمام، تمضي مواعيدك كما خططت، وتتوارد الأفكار الجديدة على مدار اليوم.
وقد تشعر أياماً أخرى بعجزٍ تام فلا تستطيع إنجاز أي شيء. وكم من مرة رغبت بالاستقالة لمجرد شعورك بالإحباط عند مصادفة مشكلة بسيطة في العمل (كأن تتعطل الطابعة من جديد، مثلاً!).
ألن يكون رائعاً أن تمضي كل الأيام على هواك؟ أن تقفز من السرير كل صباح جاهزاً لكل شيء؟
نعم، يمكنك أن تكون مميزاً وأن تحطم القواعد وتنجز الكثير.