إن النجاح ليس عطية تعطى، ولا منتجاً يشترى، ولا إرثاً يورث، بل هو نتاج عمل جبار وسهر بالليل والنهار، وتدريب وإصرار، وتجاوز للعقبات، حتى تم تحقيقه بعد توفيق الله.
وعلى مر العصور القديمة والحديثة وجد عظماء وعصاميون ناجحون لم يأتهم النجاح صدفة ولم يحصلوا عليه مجاملة، بل بلغوا منازله بإرادتهم الصلبة وهمتهم العظيمة وكافحوا حتى كتبت أسمائهم في سجلات التاريخ.
وها أنا قد وضعت لك في هذا الكتاب العديد من القصص الملهمة التي أتمنى أن تزيد من تفاؤلك وإصرارك وتشعل حماسك وتقوي همتك وتهديك إلى الطريق الصحيح.
عامل الكتاب كصديق ربت على كتف الكلمات برفق وامنح قلبلتك لاول صفحة, وكلما انتابك رغبة في البكاء عليه, لا تبك فهو مبتل بما يكفي
بعد تقديمه طلب التقاعد من عمله، يتولى ضابط الشرطة النقيب (منير الراعدي)، مهمة أخيرة بالتحقيق في جرائم قتل وحشية متسلسلة ، حيث تُشير كل الدلائل والمعطيات على أن من خلف تلك الجرائم هو طفل لا يتجاوز العاشرة من عمره، لتتوالى بعدها المفاجآت المذهلة والحقائق الصادمة، التي تهدّد حياة الضابط الشخصية والمهنية .
اسمي عفيفة الكفيفة
عمري ثماني عشرة سنة
عمر الظلام ثمانية أعوام…
كل الجدران تعرفني .. أتحسسها ، أعرف كم ثقب مسمار أوجعها وانغرس في خاصرتها.
أحاول أن أبحث عن ظلي، وأبكي حين أجد الظل يسكنني… … تصالحت مع الظلام، أحببتُ لعبة (الغميمة) لكن كنت وحدي من يبقى لآخر اللعبة ولا يجد إلا نفسه! … من يخبر العالم أني أرى حين أُحِب .
..قصة فتاة فقدت بصرها. وبعد ٩ سنوات من العيش في الظلام، يعود لها البصر ولكن…. (لم تُخبر أحد)
هل هذا كل مافي الرواية… بالتأكيد لا…
كتاب مبدع للغاية وفيه يتحدث الكاتب الأمريكي عن كيفية نقل الحياة وتحقيق الطموح وهذا من أجل تحقيق الهدف المنشود ، دون أن يكون هناك أنانية وحب للذات ، فتحقيق الهدف من وجهة نظر الكاتب هي الفكرة والمضمون والهدف ويجب أن تتحلى بإنكار الذات و التحلي بالقيم المثلى مع كيفية الإنتقال من الطموح إلى المعنى وهذا كان مضمون هذا الكتاب القيم.
ﺍﺳﺘﻌﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺃﺣﺪ ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺮﻭﺣﺎﻧﻲ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻬﻨﻮﺩ ﺍﻟﻘﺪﻣﺎﺀ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺮﻑ ﺏ ﺳﻮﺗﺮﺍ ، ﻭﺳﻮﺗﺮﺍ ﺑﺈﺧﺘﺼﺎﺭ ﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﻣﻮﺟﺰﺓ ﺗﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﻃﻴﺎﺕها ﻛﻠﻤﺎﺗ ذات ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺃﻋﻤﻖ ﺗﺪﻓﻊ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﻟﺘﺄﻣﻠﻬﺎ ، ﻓﻬﻮ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﺄﻣﺜﺎﻝ ﺷﻌﺒﻴﻪ ﺫﺍﺕ ﻏﺎﻳﺎﺕ ﺃﺻﻴﻠﺔ ..
مهمة الوسيط الروحي هي أن يكون همزة وصل بين هذه الحياة وما بعد هذه الحياة أو العالم الروحي. كل وسيط هو حدسيٌّ ومستجيب للمؤثرات الروحية، ولكن ليس أي مستجيب هو وسيط.
يتطرق هذا الكتاب إلى :
– كيفية تهدئة العقل لتمكين الأرواح من التواصل معك.
– الإحساس بالقوة والإنفتاح على الرسائل الأساسية.
العلم الجلي:هو أن تكون واعياَ أنك تحلم وهو حلم يمكنك التفكير خلاله فتصرخ أنا أحلم بينما أنت ما تزال غارقاَ في النوم
ما هي حقيقة الحياة الإنسانية؟ هل هي ما نعيشه فعلًا أم ما نتخيله؟
وأين تبدأ حدود الواقع لينتهي الخيال؟ أم أنهما متداخلان بحيث يصعب الفرز بينهما؟
في هذه الرواية يعيش شاب سوداني مهاجر مأساة البحث عن وظيفة بعد سن الأربعين، إذ اضطر أن يغادر بلده إلى الخليج في عمر متأخر، لكنه يكتشف أن قدراته ومهاراته لم تعد تشفع له في عالم متسارع ومليء بالموهوبين. ويختم تعاسته وفشله بارتكابه جناية العمر مع زوجة صديقه ليزج به في السجن في انتظار ترحيله إلى أرض الوطن من جديد. لكن في حياة ثانية، داخل السجن يكون قد حصل معه ما يفوق التوقعات إذ ترسله جهة غامضة إلى الهند ليجد نفسه محاطًا بالمعجبين والمبجلين، ويبدأ في انتظار تحقيق كل الوعود المؤجلة.
إن كان لديك دافع العمل من اجل هدف ما , فعليك أن تتحرك جسدياَ خلال خمس ثوان والإ فإن دماغك سيقتل تلك الفكرة. وإذا لم تبدا فعل الأشياء التي لا تحس برغبة في فعلها, فسوف تستيقظ بعد سنة من اليوم فتجد أنك لا تزال في المكان نفسه!