هل حاصل الذكاء قدر محتوم؟ ليس حسبما نتصور.ان نظرتنا للذكاء البشري نظرة قاصرة تتجاهل مجموعة واسعة من القدرات التي تلعب دورا بالغ الاهمية فيما يتعلق بكيفية الانجاز في الحياة. الان: وبعد مرور عقد كامل على أول “اصدار لهذا الكتاب: أصبح مصطلح “”الذكاء العاطفي”” يشكل جزءا من قاموس ” حياتنا اليومي. بطرحمعلومات جديدة تعكس ما تم التوصل اليه من خلال الابحاث الحديثة: تعد هذه الطبعة الخاصة للكتاب بمثابة تحديث عظيم لنموذج الذكاء العاطفي نظرا لاحتوائها أيضا على اجابات عن كل الاسئلة الاكثر أهمية .التي طرحت على جولمان أثناء الندوات التي عقدها
حقق كتاب “كيف تقول لا” مبيعات ضخمة وترجم إلى كثير من لغات العالم هذا الكتاب سوف يحررك فهو أحد أكثر الموضوعات العلمية التى تحفزك على التحرر وتمدك بالقوة .. لقد أبدعت سوزان نيومان فى توصيل المعلومة للقارىء العادى إن مهارة قول “لا” ضرورية لنيل الحرية والاستقلالية فى الحياة وكتاب “كيف تقول لا” يعلمك هذه المهارة من خلال مجموعة من الأمثلة المحللة تحليلا دقيقا
هل أردت يوماً أن تعرف المزيد عن نفسك وعن الناس الموجودين في حياتك؟ ألق نظرة على الاستبيان التالي. هل أنت:
شمالي □ توكيدي □ سريع الخطى □ مصمم، شرقي □ منطقي □ تحليلي □ تسعى للكمال، جنوبي □ ودود □ متعاون □ صبور، غربي □ ابتكاري □ إبداعي □ متكيف، أو خليط خاص من هذه السمات جميعاً؟
لكي تعرف أي نوع من الشخصيات ينطبق عليك بدقة، وعلى أصدقائك وأفراد عائلتك، دع “بوصلة الشخصية” تكون مرشدك. فهذا النظام الفريد سوف يعطيك المفتاح لتحديد وتعيين أنماط الشخصية الرئيسية. اجعل هذا الكتاب مستشارك لكي تعرف المزيد عن نفسك وعن الآخرين من حولك.
اكتشف:
• ما يجعلك فريداً وما تستطيع فعله بطبيعتك بصورة جيدة
• ما هي أفضل طريقة لإقامة علاقات مع الآخرين
• كيف تلطف من حدة المواجهات وتدفع الآخرين على النجاح
• ما نوع الشخصية المناسب لكل وظيفة
• القيمة الحقيقية لتطوير جميع أنواع الشخصية الأربعة في حياتك اليومية
كتاب “بوصلة الشخصية” ممتع في قراءته وعملي للغاية، وهو يتيح لك تحسين تقديرك لذاتك، ولعلاقاتك مع الآخرين، وتحسين مهاراتك في الاتصال والتنافس. دع بوصلة الشخصية توجهك في الاتجاه الصحيح.
تحكي رواية في قلب البحر عن غرق السفينة إسكس، والتي كانت تحمل طاقم مكون من 20 شخص، وكانت سفينة مخصصة لصيد الحيتان، وفي أثناء إبحار السفينة في المحيط الهادي هاجمها حوت ضخم، حتى حطمها
لطالما تساءلنا جميعًا عن معنى الحياة! فهل من إجابةٍ لهذا السؤال؟ وهل لأيِّ إنسان الحق في أن يُعرِّفها كيفما يشاء؟ أم أنه مجرد سؤال زائف؟
في هذا التحقيق الذكيِّ والمحفِّز والمفعم بالحيوية، يوضِّح لنا تيري إيجلتون كيف أن المفكرين على مدار قرون — بداية من شكسبير وشوبنهاور إلى ماركس وسارتر وبيكيت — قد تناولوا بالدراسة هذا السؤال الذي أصبح يمثل إشكالية خاصة في عصرنا الحديث.
ويقول إيجلتون: «سيكون الكثير من قراء هذا الكتاب على الأرجح يشككون في عبارة «معنى الحياة» قدر ما يشككون في حقيقة شخصية بابا نويل.» ولكنه يؤكد أنه في عالم نحتاج فيه لأن نجد معاني مشتركة، من الضروري أن نشرع في إجابة أهم سؤال بين كل الأسئلة، ثم في النهاية، يقدم لنا إجابته الخاصة.
* هذه القصة ذات الأثر الخالد، وبخاصة أنَّ لويس كارول يذكِّرنا على الدوام بحضوره كلما تصفحنا أجهزتنا الالكترونية أو نصبنا برنامجاً ما، ووجدنا ملفاً بعنوان “Read Me – اقرأني”، إنها محاكاة للعبارة التي تقرؤها أليس على مُلصق القارورة التي تجدها عند سقوطها في جُحر الأرنب وقد كُتب عليها “اشربيني”!.
* ربما خاطبتْ هذه الحكاية الطفل الكامن في كل منا، فتدحرجنا معها في الحفرة بعد أنْ تضاءل حجمنا، وتتبَّعنا الأرنب لتُدهشنا أرض العجائب، حيث تعبُر أليس من عالم الطفولة إلى عالم النضج، وينبعث وعيُها من تحت الأرض.
* إنها ليست قصة أطفال عادية، بل هي قصة مليئة بالعجائب، الرموز، الفلسفة، والكلام ذو الوجهين.
* فبلاد العجائب هذه قد ألهمت الكثير من الفنانين ، منهم “سلفادور دالي” والذي صمم لوحات سريالية للأحداث على مدار القصة.
هذا الكتاب سيؤلمك
اهلًا بكم في حياة طبيب مبتدئ: ٩٧ ساعة من العمل أسبوعيًا، قرارات تفصل بين الحياة والموت، تسونامي مستمر من السوائل البشريّة، وفي النهاية تكتشف أن عامل مواقف سيارات المستشفى يجني أجرًا أعلى منك في الساعة.
كان آدم كاي يعمل كطبيب من سنة ٢٠٠٤ إلى ٢٠١٠، قبل أن تؤدي به حادثة مريعة في المستشفى إلى إعادة التفكير في مستقبله. قام آدم بكتابة يومياته طوال فترة تدريبه في المستشفى، لتتحوّل فيما بعد إلى أحد أكثر الكتب مبيعًا على الإطلاق. يقدم لنا هذا الكتاب مشاهد مفصلة من حياة طبيب مبتدئ، بأفراحه، آلامه، تضحياته، ومعاناته المستمرة مع البيروقراطية، ويقدم رسالة حب إلى الأطباء الذين يعملون باستمرار لإنقاذ حياتنا في المستشفيات.
يوميات كُتبت سرًا في أيام طويلة، وليالي من الأرق، ونهايات أسبوع لا راحة فيها، يقدم آدم كاي في هذا الكتاب قصة عمله كطبيب في الصفوف الأولى لهيئة الخدمات الصحية في بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
ل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفياتفي بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
“ما أراه أنا ليس بالضرورة أن يراه الاخر ، وعند تأكيد هذا الاختلاف قد نتدنى في تناول الفكرة لطبيعة اختلافها ، وفي الحقيقة التي أراها حول القراءة ، هي أن مفهومها الذي وجدت عليه يختلف عن مفهومها الذي نحمله تجاهها ، لذلك هي مختلفة ومتنوعة في واقعنا ، وتصبح دوافعنا إليها بالضرورة مختلفة ، لهذا نجد الصراع في افكارنا وسلوكياتنا حولها ، في كيفية تطبيقها أو تناولها .
وما إن كان هذا الاختلاف يشكل خللا على واقعنا فإنه لابد من وجود عدد من المفاهيم المغلوطة عملت على إحداث هذا الخلل الحاصل في عالم القراءة ، مما نتج عنه خلل في عالم الكتابة ، على اعتبار بأن القراءة هي الخطوة الاولى للكتابة وهي كذلك الخلل الواقع في الاوساط الثقافية في كل البلدان .”
اللؤلؤة التي كسرت محارتها
تسرد هذه الرواية للكاتبة ذات الاصول الافعانية نادية هاشمي تفاصيل قصة حزينة يجد العجز فيها نفسه في مواجهة القدر وتمسك الاعراف فيها برقاب المصائر ،وبين طياتها ينبعث عبق ثقافة شعب مزقته الحروب ،وعاصفة رقيقة تكاد ترد الجبال الافغانية صداها
لقد كتبت نادية الهاشمي
أولاً وقبل كل شئ قصة عائلة رقيقة ورائعة إن قصتها الجذابة التي تعبر اجيالاً متعددة هي صورة لافغانستان في كل مجدها الغامض والمربك ومرأة تعكس صراعات النساء الافغانيات التي ما تزال مستمرة الي اليوم
حين حمل الطفل من الكيس، وجده مشوها بالكامل. فتعاظمت عاطفة كلود تجاه هذا القبح. وتعهد في قلبه أن يربي هذا الطفل حبّا في أخيه، فيكفر بهذا الصنيع خطايا أخيه جهان المستقبلية. لقد كانت بضاعة زهيدة من العمل الصالح أراد تكديسها مسبقًا، في حالة ما وجد الصغير نفسه ذات يوم في عوز لهذه العملة الوحيدة التي تدخله الجنة. وعمّد الطفل المتبنى، ومنحه اسم كازيمودو، إمّا رغبة في التأريخ لليوم الذي عثر فيه عليه، أو رغبة في أن يبرز إلى أي مدى كان هذا المخلوق الصغير المسكين غير مكتمل. في الواقع، كان كازيمودو الأعور، والأحدب، والأصدف مجرد شيء “تقريبي”.
أتى عام 1984 ومضى، لك رؤية جورج أورويل التنبؤية والكابوسية للعالم لا تزال راهنة ومعاصرة أكثر من أي وقت سابق. تعتبر رائعة أورويل من أعظم الكلاسيكيات التي تتناول “الديستوبيا”، فهي رواية تخلق عالما خياليا مقنعاً بأدق تفاصيله، وتجول بنا في المكاتب والشوارع والسجون وسط عالم مرعب وجنوني، شعاره: الحرب سلام، الحرية عبودية، الجهل قوة؛ تتابع الرواية شخصية ونستون سميث، وهو موظف ينزوي في ركنه داخل دائرة السجلات في وزارة الحقيقة، ويعيد ببراعة كتابة الماضي ليتوافق مع حاجة الحزب. إلا أنه يعيش معارك داخلية ضد العالم
الشمولي الذي يعيش فيه، معركة رجل أعزل ووحيد ضد دولة تفرض على الناس الطاعة المطلقة وتسيطر عليهم عبر شاشات المراقبة والجواسيس وشرطة الفكر ، فلا مناص من أعين “الأخ الأكبر”. تستمر رواية 1984 في التأثير على الثقافة الشعبية والسياسية اليوم، ونقرأها مرة أخرى بتوجس لنكتشف بشاعة الحكم الديكتاتوري وتسخير التقنية والمغالطات الفكرية من أجل تغييب وعي أمة.