نقرأ في هذا الكتاب دروساَ من واقع الحياة, اكتسبها مشاهير ممن هم اليوم من بين الكثر موهبة ونجاحاَ في العالم,من ستيف جوبز إلى بيونسي, وسايمون كاول. وستيفن كينغ , واينشتاين وغيرهم ………..
كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل.يبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة. كيفما فكرت .. فكر بالعكس سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتقدم على مجازفات أكبر، لتستمتعك بملك أكثر مما بوسعك تخيّله
“أنت قوة مذهلة – كتاب المساعدة الذاتية من أجل من لديهم رغبة عارمة في تحسين حياتهم لكنهم لا يريدون أن (( يقبض أحد عليهم متلبسين )) وهم يفعلون ذلك. في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر في العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
– معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
– العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا… بل خلق هذه الحياة الآن.
– جني بعض المال…
عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الآن، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة ” حتى تتغلب على العقبات.
إن كان لديك دافع العمل من اجل هدف ما , فعليك أن تتحرك جسدياَ خلال خمس ثوان والإ فإن دماغك سيقتل تلك الفكرة. وإذا لم تبدا فعل الأشياء التي لا تحس برغبة في فعلها, فسوف تستيقظ بعد سنة من اليوم فتجد أنك لا تزال في المكان نفسه!
ما هي حقيقة الحياة الإنسانية؟ هل هي ما نعيشه فعلًا أم ما نتخيله؟
وأين تبدأ حدود الواقع لينتهي الخيال؟ أم أنهما متداخلان بحيث يصعب الفرز بينهما؟
في هذه الرواية يعيش شاب سوداني مهاجر مأساة البحث عن وظيفة بعد سن الأربعين، إذ اضطر أن يغادر بلده إلى الخليج في عمر متأخر، لكنه يكتشف أن قدراته ومهاراته لم تعد تشفع له في عالم متسارع ومليء بالموهوبين. ويختم تعاسته وفشله بارتكابه جناية العمر مع زوجة صديقه ليزج به في السجن في انتظار ترحيله إلى أرض الوطن من جديد. لكن في حياة ثانية، داخل السجن يكون قد حصل معه ما يفوق التوقعات إذ ترسله جهة غامضة إلى الهند ليجد نفسه محاطًا بالمعجبين والمبجلين، ويبدأ في انتظار تحقيق كل الوعود المؤجلة.
العلم الجلي:هو أن تكون واعياَ أنك تحلم وهو حلم يمكنك التفكير خلاله فتصرخ أنا أحلم بينما أنت ما تزال غارقاَ في النوم
مهمة الوسيط الروحي هي أن يكون همزة وصل بين هذه الحياة وما بعد هذه الحياة أو العالم الروحي. كل وسيط هو حدسيٌّ ومستجيب للمؤثرات الروحية، ولكن ليس أي مستجيب هو وسيط.
يتطرق هذا الكتاب إلى :
– كيفية تهدئة العقل لتمكين الأرواح من التواصل معك.
– الإحساس بالقوة والإنفتاح على الرسائل الأساسية.
ﺍﺳﺘﻌﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺃﺣﺪ ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺮﻭﺣﺎﻧﻲ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻬﻨﻮﺩ ﺍﻟﻘﺪﻣﺎﺀ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺮﻑ ﺏ ﺳﻮﺗﺮﺍ ، ﻭﺳﻮﺗﺮﺍ ﺑﺈﺧﺘﺼﺎﺭ ﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﻣﻮﺟﺰﺓ ﺗﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﻃﻴﺎﺕها ﻛﻠﻤﺎﺗ ذات ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺃﻋﻤﻖ ﺗﺪﻓﻊ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﻟﺘﺄﻣﻠﻬﺎ ، ﻓﻬﻮ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﺄﻣﺜﺎﻝ ﺷﻌﺒﻴﻪ ﺫﺍﺕ ﻏﺎﻳﺎﺕ ﺃﺻﻴﻠﺔ ..
كتاب مبدع للغاية وفيه يتحدث الكاتب الأمريكي عن كيفية نقل الحياة وتحقيق الطموح وهذا من أجل تحقيق الهدف المنشود ، دون أن يكون هناك أنانية وحب للذات ، فتحقيق الهدف من وجهة نظر الكاتب هي الفكرة والمضمون والهدف ويجب أن تتحلى بإنكار الذات و التحلي بالقيم المثلى مع كيفية الإنتقال من الطموح إلى المعنى وهذا كان مضمون هذا الكتاب القيم.
اسمي عفيفة الكفيفة
عمري ثماني عشرة سنة
عمر الظلام ثمانية أعوام…
كل الجدران تعرفني .. أتحسسها ، أعرف كم ثقب مسمار أوجعها وانغرس في خاصرتها.
أحاول أن أبحث عن ظلي، وأبكي حين أجد الظل يسكنني… … تصالحت مع الظلام، أحببتُ لعبة (الغميمة) لكن كنت وحدي من يبقى لآخر اللعبة ولا يجد إلا نفسه! … من يخبر العالم أني أرى حين أُحِب .
..قصة فتاة فقدت بصرها. وبعد ٩ سنوات من العيش في الظلام، يعود لها البصر ولكن…. (لم تُخبر أحد)
هل هذا كل مافي الرواية… بالتأكيد لا…