عندما تسعى حثيثاً للبحث عن حقيقة غيرك فتتعثر خلالها بحقيقة نفسك.. نصيحة.. توقف عن البحث.. توقف في الحال.
أسامة المسلم.
“من شأن هذا الكتاب الرائد لـ “”إستر”” و””جيري هيكس””، اللذان يقدمان تعاليم””أبراهام””، أن يساعدك على فهم العلاقات التي تعيشها حالياً، وبالإضافة إلى تلك التي سبق واختبرتها.
يُميط هذا الكتاب اللِّثام عن عدد كبير من الأفكار الخاطئة التي هي صميم كل ِّعلاقة مُزعجة، ويرشدك إلى فهم واضح للدوامة الخلاّقة القوية التي تجمع بالفعل كلَّ العلاقات التي أنت راغب فيها. سوف يبين لك “”أبراهام”” كيف تدخل تلك الدوامة، حيث أنت على موعد مع كلِّ ما وكلِّ من تبحث عنه.
تحتوي المجموعة القصصية على شخصيات مختلفة، قد تكون قريبة منك جدا، في بيتك أو في بيت جيرانك أو حتى الحي الذي تسكن فيه، وقد تكون أنت أحد أبطالها, سأعرفك على حامد كتلة النار في (قصة إنسان بلا ملامح).. حامد الذي أذنب في عين الجميع دون أن يكون مذنبا.
يتناول الباحث جدلية العلاقة بين الدين والسلطة انطلاقاً من مفهوم الحاكمية، مستعرضاً مراحل تطوّر هذا المفهوم بدءاً من الكتب الفقهية التراثية، مروراً بالإسلام السياسي المعاصر، وصولاً إلى الحركات السلفية الجهادية.
هل حاصل الذكاء قدر محتوم؟ ليس حسبما نتصور.ان نظرتنا للذكاء البشري نظرة قاصرة تتجاهل مجموعة واسعة من القدرات التي تلعب دورا بالغ الاهمية فيما يتعلق بكيفية الانجاز في الحياة. الان: وبعد مرور عقد كامل على أول “اصدار لهذا الكتاب: أصبح مصطلح “”الذكاء العاطفي”” يشكل جزءا من قاموس ” حياتنا اليومي. بطرحمعلومات جديدة تعكس ما تم التوصل اليه من خلال الابحاث الحديثة: تعد هذه الطبعة الخاصة للكتاب بمثابة تحديث عظيم لنموذج الذكاء العاطفي نظرا لاحتوائها أيضا على اجابات عن كل الاسئلة الاكثر أهمية .التي طرحت على جولمان أثناء الندوات التي عقدها
ها قد عدت للطرقات القديمة كما حدثني قلبي يوماَ عدت كأميرة مهزومة أجر في أقدامي الكثير من خيبات الوقت ومن خيبات زمن لا يشبهني وخيبات أحلام ذبلت بعد اخضرار!ها قد عدت كما تشهي قلبي دوماَ, تلك الصفحات الباردة كالمدن الكبرى! كالغرف مكشوفة السقف كالطرقات المرعبة مساء كالحكايات المخفية قبل النوم!