Show sidebar

إلى ما لا نهاية

لم أنو النهوض من فراشي اليوم..
ليست لدي الطاقة لمواجهة العالم أبداً..
أريد بعضا من السلام والهدوء…
خارت قواي
هلكت من التفكير ومحاولاتي المستميته في إدعاء أن كل شيء على ما يرام..
أريد أن أصرخ أنه لا شيء بخير
أنا لست بخير
وحياتي لو أرادوا ايجاد مفهوم آخر للفوضوية ستكون هي الإختيار الأمثل
لا شىء كما من المفترض أن يكون
اشعر بالغضب والسخط على هذا العالم…
لماذا عليه أن يكون بهذا السوء

إلى ماذا أنت جائع؟

إذا أمعنت النظر على الحميات الغذائية للتنحيف و الوحدات الحرارية ، تجد أن قصة زيادة الوزن في أمريكا هي قصة عدم الاكتفاء ، وحسن الاختيار لطعامنا اليومي ، فنحن نملك أفضل الأطعمة في العالم إلا اننا نختار الأسوء.

إنسان مفرط في إنسانيته

يقول نيتشه في مقدمة كتابه في معارضته للتشاؤم الرومانسي، أي لتشاؤم المحيطين والناقصين والمهزومين: “تعتبر إرادة المأساة والتشاؤم علام على الصرامة وقوة الذكاء (قوة الذوق والإحساس والوعي). حيث تكون هذه الإرادة في قلبنا فإننا لا نعود نخشى الأشياء المرعبة في هذا الوجود، بل إننا نسعى إليها. وراء تلك الإرادة نجد الشجاعة والأنفة، والرغبة في أن يكون لنا عدد كبير ذلك هو منذ البداية منظوري المتشائم. وهو منظور جديد على ما يبدو لي؟ ولا يزال اليوم منظوراً جديداً وغريباً، وما زالت متعلقاً به حتى الآن سواء حين يكون لصالحي أو حين يقف ضدي أحياناً…”. هكذا شرع نيتشه في ممارسة ذلك الكلام في كتابه هذا الكلام الذي لا يتقنه إلا الصمدتون والمعانون أشد المعاناة…يتكلم عن اشياء لا يهمه أي شيء فيها، متصنعاً عثوره فيها على منفعة ما، آنذاك تعلم فن إظهار نفسه مرحاً، موضوعياً، فضولياً، وبالخصوص متمتعاً بصحة جيدة وفظاً، وذلك ما يبدو له أنه هو “الذوق السليم” لدى المريض.

إنهم يأتون ليلا

هناك عده اسباب انسانيه ولطيفه قد يقتحم احدهم شقتك من اجلها ، السرقه ، القتل وخلافه من التعاملات البشريه التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر ، ولكن ان يقتحم احد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ..فهذا امر غير معتاد قليلا ..ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه ، حقيقه هو يهددها بسكين ، وحقيقه هو يبدو علي شفا الجنون .. لكنه خائف ، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين ..ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافه الجنون ؟ .. ما الذي رآه في رحله بحثه عن فتاه مراهقه اختفت افقده صوابه ؟ ..وما علاقه مذبحه مبني الاسكندريه بما يحدث ؟ وما الذي يجعل ام تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول ان ” الشيء قادم ” ؟ .. حسنا ..كما قلت لك هناك عده اسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا ، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئله السابقه ..

إني بري منكم

ماذا لو استيقظتَ يومًا ووجدتَّ نفسك مجرد جسد ممدَّد  على سرير في العناية المركَّزة، ولم يعد بإمكانك تحريك أي جزء مِن جسدك، وبقيتَ مغمض العين لا تقْوى على رفْع جفنيك، تستمع مُكرهًا لكل ما يدور حولك، ولا تقْوى على إبداء أي ردة فعل، وقد أجمع الكل على أنك في غيبوبة، وهم يجهلون حقيقة أنك حيٌّ، وتستمع لكل ما يحدث حولك وكأنك ترى؟!

ماذا لو قلتُ لك إنك أمام رحلة سوف تتمنَّى ألف مرَّة فيها لو أنَّ روحك تفارق جسدك قبل أن تتعرض لأحداث ستكتشف مِن خلالها حقائق لا ينبغي لأحد معرفتها، وبأن نظرتك المثالية لحياتك سوف تنقلب، فيغدو عاليها سافلها في لحظة اكتشافك الجانب الغامض لأشخاص ظننتَ بأنك تعرفهم، وإنْ حدث وتعافيتَ فإنك لن تعود كما كنتَ؟!

إيماءات الغزل والتودد مع 101 فكرة رومانسية

تقول الكاتبة على الغلاف الخلفي لكتاب إيماءات الغزل والتودد:

  • هل تعاني من مشاكل في علاقاتك العاطفية الحالية؟
  • هل تود أن تحظى على كاريزما وقوة مغناطيسية لجذب الآخرين إليك؟
  • هل ترغب فوراً في خلق اتصال عاطفي وقوي مع شريك جديد ما إلى درجة أنه يرغب بشدة أن يبقى معك إلى الأبد؟
  • في هذا الكتاب، ستتعلم خطوة بخطوة ما الذي يجب فعله كي تتمكن من تطوير العلاقة.
  • ستتمكن من تحويل العلاقة والشعور بالسعادة والثقة مع الشريك الذي لطالما تمنيت الارتباط به دائما.
  • بين ليلة وضحاها..تغير نظرة الشريك لك وكيفية ارتباطه بك..لترتقي بها إلى أعلى المراتب.
  • أن تسمح لعواطفك ومشاعرك بالاتصال مع الشخص المناسب على مستوى عميق وإلى الأبد بدلا من دفعه بكيفية غير متعمدة بعيدا عنك.
  • يزودك كتاب إيماءات الغزل والتودد بمفتاح لجذب الشريك المناسب في الحال، باعتناقك بعض الإشارات والإيماءات التي تسحره وتخوله التقرب منك.

 

المزيد من كتب تطوير الذات؟ اضغط هنا!