Show sidebar

أنا وجدتي

حين ماتت جدتي حملت حزني بين ضلوعي ومضيت في الحياة بقلب عليل، ربما بكيت حتى ظن من حولي أنني قد سكبت كل حزني على قبرها، فلم يبق لي من الحزن شيء، لكن ما بداخلي كان حزنًا قاتمًا قابعاَ في أعماقي يخادع الآخرين بتواريه عن أنظارهم.
‎نشأت في كنف جدتي منذ أن ماتت أمي، تربيت بين أحضانها كابنة وحفيدة مدللة، حملت إرثها في عقلي كما حملته في دمائي كنت أراها امرأة استثنائية, وهي كذلك، وربما لهذا السبب بالذات شق على رحيلها، فتمزق قلبي بين الصدمة والحسرة على فقدانها
‎لم تكن فكرة إحياء هذا الحزن بالكتابة عنها بأمر يسير، لكن إن كان الثمن  إعادة إحياء ذكراها، واستحضار أيامنا معًا، و إن يعرف الناس المرأة التي عرفتها، فلا بأس في أن أبتلع هذا الحزن كرمًا لهذه الغاية.
‎عسى أن يكون هذا الكتاب بوابة أعبر بها من أعماق حزني على خسارتها إلى سماء سعادتي بإحياء سيرتها.

أنا وزوجته

يلتقي هو بحبه الحلال، ويعيشان معاً أجمل ثلاث سنوات من الحب، ولأن الماضي لا ينسى، ويعود أحياناً بقوة، وبقوة حقد جارفة.. حيث تقيم سارة علاقة صداقة مع زوجته!
تُستَفَزُّ بعد صداقتها، فتتزوج من رجل غني ورائع وصاحب منصب، وتعيش حياة هادئة…
ولكن الهدوء والاستقرار لا يتناسب مع امرأة كسارة، فهي امرأة لا تهتم بما تملك. هنا تختلط أمورها، وتدَّعي بأن ماضيها كان أجمل، وبأنها من تستحق بأن تكون معه.
تضطر أن ترتب أمورها من جديد، لتترك وراءها عاصفة كبيرة من الأحداث التي لا يتقبلها العقل!

أنا..وذاك الرجل

هو الرجل الوحيد الذي تراه عينيها
وكأن الله لم يخلق سواه 
وكأنه الكون كله مختزل في ابتسامته
تلك التى تشكل أفقا من سعادة لا متناهية

أنبياء البدو : الحراك الثقافي والسياسي في المجتمع العربي قبل الإسلام

صار إعمال العقل التّاريخيّ مكوّناً أساسياً في التّنمية الثّقافيّة والمعرفيّة الّتي يصبو إليها العرب، خصوصاً في العقود الأخيرة الّتي شهدت تنامياً في صعوبة ترسيخ النّظر التّاريخيّ في الماضي، وتحويل ماضينا إلى تراث متجانس لا زمان له ولا مكان.
يبحث هذا الكتاب

أنت قوة مذهلة

“أنت قوة مذهلة – كتاب المساعدة الذاتية من أجل من لديهم رغبة عارمة في تحسين حياتهم لكنهم لا يريدون أن (( يقبض أحد عليهم متلبسين )) وهم يفعلون ذلك. في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر في العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:

– معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.

– العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا… بل خلق هذه الحياة الآن.

– جني بعض المال…

عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الآن، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة ” حتى تتغلب على العقبات.

أنت كاتب فتصرف وفقاً لذلك !

أنت كاتب فتصرف وفقاً لذلك !

نحن نعلم جميعًا أن الكتّاب يحتاجون إلى المِنصات والنفوذ والتسويق الجيد، وهذا صحيح، ولكن كيف سيكون بإمكانك أن تحصل على هذا كله من خلال ما تكتبه ؟؟ هذا هو ما يتمحور حوله هذا الكتاب، فهو عن الوقوع في حب مهنتك، وبناء منصتك لمشاركة أعمالك؛ مما لا يضطرك إلى أن تصبح شخصًا بغيضًا يسعى دائمًا إلى تسويق نفسه؛ بل ستوفر لنفسك _عوضاً عن ذلك_ فرصةٌ للتركيز على ما تجيد القيام به (الكتابة).