الوصف
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
أدرَكتُ أن كل الخطايا سُكوتْ والحديثُ غُفران، وكان سبيلي أن أكون من المغفورين اهم “فهُنا حديثي الذي أن أعُد فيه، فهيبة الكلام كتابة، وهنا حضورُ الكلام.
قصصٌ وأحاديث لم تُروَ بعد، وجزاءاتُ الحسنات في كل إحساس ينبض، وحياةٌ لكل حياة، وسعادةُ الحزنِ وحزن السعادة، وكل ما أوتيَتْ المشاعر من عاطفة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.